قال الناقد الفني مصطفى حمدي، إن بقاء التترات الذي مر عليها سنوات طويلة، والذي تعلق بها الكثيرون بسبب صدقها، قائلا: «صانع العمل الفني يصل أوقات للقلوب لأنه أوقات بيكون صادق جدًا ولديه إيمان قوي».

تترات استمرت فترات طويلة مرتبطة بشهر رمضان

تابع «حمدي» خلال لقائه ببرنامج «السفيرة عزيزة» المذاع عبر قناة dmc: «أن هناك أغاني وتترات استمرت فترات طويلة مرتبطة بشهر رمضان لأنه الحالة العامة الخاصة بالعمل سواء مسلسل أو كتيتر ارتبط الناس بها وأثرت في الناس وكان فيها شئ من الصدق حقيقي.

. والصدق هو سر أن العمل الفني يدخل القلب ويعيش في الذاكرة سنين طويلة».

وتابع «حمدي» أن هناك الكثير من التيترات القريبة إلي قلبي، وأكثر تتر عاشق لي وللشعب المصري، وأول مانسمع الموسيقى الخاص به يبدأ تركيزنا معه، هو «ليالي الحلمية» بصوت محمد الحلو وألحان عمار الشريعي ومسلسل «ليالي الحلمية» أول عمل ملحمي على خمس أجزاء وأسامة أنور عكاشة كان يتحدى بمسلسل مصري وكان فيه نخبة من العمالقة، «وفي النهاية لو المسلسل ما نجحش على مستوى الدراما مكنش هيبقى مع الناس والتتر معبر جدا عن الحالة المصرية والفكرة التي يتناولها المسلسل».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسلات رمضان مسلسل رمضان تتر

إقرأ أيضاً:

هل ستندثر زراعة القطن في العراق؟

السومرية نيوز – محليات
رغم أهميته الاقتصادية واستخداماته المتعددة في الصناعات النسيجية والغذائية والدوائية، الا ان زراعة القطن لم تتلقى حيزا ضمن الخطة الزراعية الموسمية لسنوات طويلة. وقال مدير عام دائرة زراعة محافظة واسط جنوبي العراق، أركان الشمري، في تصريح تابعته السومرية نيوز، إن "القطن محصول صيفي، ومنذ أكثر من تسع سنوات لا توجد خطة زراعية لزراعة القطن"، مبينا ان "هناك عدة أسباب أدت إلى اندثار زراعة القطن، في مقدمتها الجفاف وندرة المياه".   وأشار الشمري، إلى "إمكانية أن يحتل العراق مراتب متقدمة، لو توفرت العوامل المساعدة لتنمية قطاع زراعة القطن، حيث إنه لغاية الآن لا توجد منافذ تسويقية مستقرة لمحصول القطن في العراق، وكان في السابق يتم استلام المحصول من المزارعين من خلال معامل النسيج ومعامل الزيوت، إلا أن إنتاج هذه المعامل متوقف منذ سنوات".   وأوضح، أن "فترة وجود المحصول في الأرض طويلة جداً، فهو يزرع في نهاية شهر شباط، ويبقى في الأرض إلى شهر كانون الأول، وهي فترة طويلة جداً قياساً بالمواسم الزراعية، لأنها تعمل على إجهاد واستنزاف جودة ومواد التربة".   وأكد الشمري، "عزوف الفلاحين عن زراعة محصول القطن، بسبب تكلفة إنتاجه العالية، وكثرة الأمراض والأوبئة التي يتعرض لها المحصول، لكنه في السابق كان من بين أهم المحاصيل في العراق، وكانت محافظة واسط وحدها تزرع حوالي 15 ألف دونم بكميات إنتاج عالية".   وتعتبر مناطق شمال العراق حاليا المرتكز الرئيس لزراعة القطن، إذ يقوم المزارعون بالاتفاق مع جهات تسويق خاصة قبل قطاف المحصول والاتفاق على السعر، ما يمنح المزارعين أريحية في الزراعة التي تستمر على مدار عدة أشهر.

مقالات مشابهة

  • عماد زيادة ضيف عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس".. الإتنين
  • محمد نجاتي يُشيد بتامر عاشور.. ويؤكد: بليغ حمدي مصر
  • هل ستندثر زراعة القطن في العراق؟
  • أصالة تنشر مقطع فيديو من حفلة ليالي وردة أمس
  • استشهاد 5 فلسطينيين بعد عملية عسكرية للاحتلال استمرت 4 ساعات بمدينة جنين
  • ستولتنبرغ يرفض التعليق على الحالة الصحية لبايدن
  • السيد القائد: استهداف 162 سفينة مرتبطة بالعدو الصهيوني
  • دلالات زيارة الدبيبة إلى مصر بعد قطيعة استمرت 3 سنوات.. هل يلتقي السيسي؟
  • لميس حمدي مديرا لمستشفى طلخا المركزي
  • طالما استمرت حرب غزة.. هكذا قلّل مستشرق إسرائيلي من فرص التطبيع مع السعودية