دعواتكم لأمي بالشفاء.. هند عبدالحليم تطلب الدعاء لوالدتها
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
شاركت الفنانة هند عبدالحليم صورة لها برفقة والدتها، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، طلبت من خلالها جمهورها بالدعاء لوالدتها بعد تعرضها لوعكة صحية.
وعلقت هند عبدالحليم على صورتها مع والدتها التي شاركتها غبر إنستجرام قائلة: “يا حبيبتي يا أمي ربنا يشفيكي ويعافيكي ويطمنا عليكي يارب يا حبيبتي، دعواتكم لأمي بالشفاء العاجل".
تصدرت الفنانة هند عبد الحليم محركات البحث على موقع جوجل خلال الفترة الماضية وذلك بسبب تعليقها لأول مرة على انفصالها عنزوجها كريم قنديل بعد زواج 3 سنوات، كما تحدثت أيضًا عن عملية إزالتها الحسنة التي كانت موجودة في وجهها.
وقالت هند عبد الحليم خلال لقائها ببرنامج «عرب وود»: "ما عنديش تعليق غير أن كل شيء قسمة ونصيب، وكل واحد بيبقى ليه أسباب وظروف مختلفة، وفي الأول والآخر أنا بشوف أن دا نصيب، والحياة تجارب هناك أشخاص ينجحون فيها وهناك من يفشل".
واوضحت هند عبد الحليم سبب اجرائها للعملية التي أجرتها لإزالة الحسنة التي كانت تتواجد في وجهها: "شلت الحسنة عشان أنا زهقت،ببص في المراية وبتاخد العين أوى.. حبيت يكون في أي تغيير في ناس عجبها الموضوع وفي ناس لا دي كلها آراء".
تشارك هند عبد الحليم في رمضان 2024، في المسلسل الإذاعي "غير صالح للنشر" تأليف أحمد محارب ومحمد محارب من إخراج زهرة رامي بطولة محمد سلام ومحمد أوتاكا ومروان يونس ومحمد عبده وفاتن واصل ودوجلاس ورنا خطاب ومحمد مبروك يوركا ومعتصم شعبان،ويعرض المسلسل خلال شهر رمضان 2024 عبر إذاعة إنرجي.
وكان آخر أعمال هند عبد الحليم مسلسل "أزمة منتصف العمر" من 15 حلقة والذى تم عرضه العام الماضى، ومن بطولة بطولته كريم فهمى، ريهام عبد الغفور، رنا رئيس، عمر السعيد، رشدى الشامى، ركين سعيد، هند عبد الحليم، هاجر عفيفى، آية سليم، سلوى محمد على،بوسى الشامى، شروق ابراهيم وتأليف أحمد عادل وإخراج كريم العدل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة هند عبدالحليم آخر أعمال هند عبد الحليم هند عبد الحلیم هند عبدالحلیم
إقرأ أيضاً:
الجزائر: مفاجأة مدوية في قضية تعذيب فتاة لوالدتها
كشفت التحقيقات الأمنية في الجزائر تفاصيل جديدة عن قضية الشابة التي عذّبت والدتها في بلدية خرايسية، وهي الواقعة التي أثارت جدلاً واسعاً بعد تداول مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، تظهر الفتاة وهي تعتدي على والدتها بطريقة وحشية.
تم توقيف الشابة البالغة من العمر 36 عاماً من قبل الشرطة الجزائرية، حيث تم تقديمها لوكيل الجمهورية لدى محكمة القليعة. وأظهرت التحقيقات أن الفتاة ووالدتها تعانيان من اضطرابات عقلية، ما دفع النيابة العامة لإصدار قرار بوضع المتهمة في مستشفى الأمراض العقلية "فرانس فانون"، بينما تم نقل والدتها إلى مستشفى الأمراض العقلية بالشراقة لتلقي الرعاية اللازمة.
وأوضحت التحقيقات أن مقاطع الفيديو التي وثقت الحادثة سُربت من قبل أطراف مجهولة عبر أربع حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، ما أثار تساؤلات حول دوافع تسريب هذه التسجيلات.
وظهرت الأم في أحد الفيديوهات وهي تصرخ محاولة التحدث رغم وضعها المزري، في حين بدت ابنتها لامبالية، منشغلة باللهو مع الحيوانات والغناء.
كما أظهرت اللقطات قيام الشابة بضرب والدتها بعصا طبية أثناء توبيخها لها.
على صعيد آخر، أطلق متطوعون حملة تنظيف لشقة المتهمة بعد انتشار الفيديو، حيث أظهرت الصور الحالة المزرية للمنزل.
وشارك ناشطون وشباب من الجنسين في تنظيف الشقة ورمي الأثاث الملوث، كما دعوا للتبرع بأغراض جديدة للعائلة التي تعاني ظروفاً صعبة.
في سياق متصل، ظهرت شقيقة المتهمة في مقطع فيديو لتروي مأساتها العائلية، موضحة أن والدتها أصيبت باضطرابات عقلية، إثر حادث صدمتها فيه شاحنة، ما جعلها مقعدة.
وأضافت أن شقيقتها بدأت تعاني من أعراض مرضية منذ سنوات، ازدادت سوءاً بعد دخولها السجن، حيث تعرضت للضرب، ما تسبب في إصابتها باضطراب عقلي.
"مخدر الشيطان".. ما هو "الشابو" الذي أثارت جرائمه فزع المصريين؟ - موقع 24شهدت مصر خلال الساعات الماضية جريمة بشعة أثارت الرعب والجدل في الشارع المصري، ففي مدينة الأقصر، قام شاب بقتل جاره بطريقة مروعة، حيث أقدم على فصل رأسه باستخدام سكين حاد في الشارع العام، ثم سار حاملاً الرأس وشرب من دمائه أمام المحتشدين الذين اكتفوا بالمشاهدة أو التصوير.وأثار الفيديو الذي يوثق الاعتداء موجة استياء واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث دعا المتابعون إلى ضرورة تدخل السلطات، لتقديم العلاج النفسي والعقلي للفتاة ووالدتها.
كما طالبوا بفتح تحقيق شامل حول الأطراف التي سربت هذه الفيديوهات، خاصة أن المقطع يظهر حالة واضحة من الاضطراب العقلي لدى المتهمة.
ورغم حالة الصدمة التي خلفتها هذه الواقعة، حذر العديد من المعلقين من التسرع في الحكم على المتهمة، مشيرين إلى أن ما حدث قد يكون نتيجة لظروف صعبة وإهمال طويل الأمد للعائلة.