أمير منطقة تبوك: يوم العلم يعبّر عن قيمته الوطنية ورمزيته ودلالاته
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
المناطق_واس
رفع صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة , التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة يوم العلم.
وقال في تصريح بهذه المناسبة : “نستلهم في هذا اليوم المجيد بكل فخر واعتزاز قيمة العلم الوطني ورمزيته ودلالاته الوطنية، كونه يمثل عمقاً تاريخياً متجذراً في تاريخ هذه الدولة المباركة الممتدة منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى قبل ثلاثة قرون، وكان هذا العلم فيها شاهداً على أمجاد الدولة ونهضتها، وأمجاد من بنوا وأسسوا هذا الكيان العظيم تحت راية التوحيد , وصولاً إلى العهد الزاهر والميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- , الذي شهدت فيه المملكة تطورات كثيرة ومتنوعة حققت لها مكانة دولية وقفزات تنموية في شتى المجالات , وفقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030 ” ، سائلاً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يعز هذا الوطن ويديم أمنه واستقراره وازدهاره.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير تبوك تبوك يوم العلم
إقرأ أيضاً:
الملك يعزي خادم الحرمين الشريفين في وفاة الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز
بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية، على إثر وفاة الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز آل سعود.
وقال الملك، في هذه البرقية: “تلقيت ببالغ التأثر والأسى، نعي المشمول بعفو الله ورضاه، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز آل سعود، أحسن الله قبوله إلى جواره، مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان”.
وأضاف الملك “وبهذه المناسبة المحزنة، أعرب لكم، ومن خلالكم، لأفراد أسرتكم الملكية الجليلة، ولذوي الفقيد المبرور وأهله، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في هذا المصاب الأليم الذي لا راد لقضاء الله فيه، سائلا العلي القدير أن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء”.
وتابع الملك “كما أضرع إليه عز وجل أن يتغمد الراحل العزيز بواسع رحمته وغفرانه، ويسكنه فسيح جنانه، وأن يجزيه خير الجزاء على ما أسداه لوطنه من خدمات جليلة، وعلى ما قدمه بين يدي ربه من صالح الأعمال والمبرات، ويجعله من الذين يجدون ما عملوا من خير محضرا”.
ومما جاء في البرقية أيضا “وإذ أشاطركم أحزانكم فإني أسأل الله تعالى أن يحفظكم وأسرتكم الملكية المبجلة من كل مكروه، ويحيطكم بألطافه الخفية، ويمتعكم بكامل الصحة والعافية، وطول العمر”.