إيداع الدعم السكني في حسابات المستفدين لشهر يوليو 2023 غدا الإثنين sayidaty
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
sayidaty، إيداع الدعم السكني في حسابات المستفدين لشهر يوليو 2023 غدا الإثنين،أعلن برنامج سكني التابع لوزارة الإسكان، أنه سيتم غدًا الإثنين إيداع الدعم السكني .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إيداع الدعم السكني في حسابات المستفدين لشهر يوليو 2023 غدا الإثنين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلن برنامج "سكني" التابع لوزارة الإسكان، أنه سيتم غدًا الإثنين إيداع الدعم السكني لشهر يوليو 2023 في حسابات المستفيدين.
موعد إيداع دعم سكنيوأوضح حساب خدمة "العناية بالمستفيدين" الرسمي على موقع "تويتر"، إنه يتم إيداع الدعم السكني تلقائيًا في تاريخ 24 من كل شهر ميلادي، كما نود التذكير بأهمية الإنتظام في السداد بحسب الجدولة الخاصة بكم.
مواعيد طرح المخططات السكنيةوفي سياق أخر، أكد برنامج "سكني" على أنه يتم الإعلان عن المخططات والمشاريع السكنية، بعد جهوزيتها، وذلك عبر المنصات الرسمية.
ونصح البرنامج بتحميل تطبيق "سكني" وتفعيل التنبيهات لإشعار المستفيد عن كل ما هو جديد بشكل مستمر.
طريقة حجز الأراضي المجانية من "سكني":- تسجيل الدخول باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور على بوابة "سكني".
- اختر قسم "منتجات سكني" من القائمة.
- ثم الضغط على خيار البناء الذاتي.
- اختر نوع المشروع والمنطقة التي ترغب فيها.
- ابحث عن المشروع المناسب لك.
- قم بتحديد المشروع على خريطة الموقع.
- انقر على "التالي".
- أدخل رقم حسابك البنكي.
- ثم أدخل رقم القطعة التي ترغب في حجزها.
- اضغط على "بحث".
- ستصلك رسالة نصية لتأكيد الطلب.
- اختر "تأكيد الحجز".
- أدخل رقم هاتفك المحمول.
- ستصلك رسالة تؤكد قبول طلب الحجز واستكمال العقد أو رفضه.
عن برنامج "سكني""سكني" هو برنامج تمويل سكني مدعوم الأرباح يقدمه الصندوق العقاري بمبلغ يصل حتى 500 ألف ريال، ويخدم البرنامج المستفيدين بعد حصولهم على تمويل عقاري من البنوك والشركات التمويلية المشاركة.
ويقدم الصندوق العقاري مبلغ دعم شهري يغطي أرباح التمويل بنسبة تتراوح بين 35 في المئة كحد أدنى، و100 في المائة كحد أعلى، ويُحول المبلغ لحساب المستفيد مباشرةً بعد سداده للقسط الشهري المستحق عليه من جهة التمويل.
خطوات الاستفادة من باقات الدعم السكنيوفي وقت سابق، كشف برنامج "سكني" عن خطوات وآلية الاستفادة من باقات الدعم السكني المقدم، وجاءت على النحو التالي:
- التسجيل في برنامج "سكني".
- التقديم على المستشار العقاري واختيار المنتج وتحديد الباقة.
- تحديد الممول.
- التواصل مع الممول وتوقيع العقود النهائية.
خطوات الاستعلام عن الدعم السكني:- الدخول لموقع وزارة الإسكان.
- ثم كتابة البيانات المطلوبة وتأكد من صحتها.
- بعد ذلك اضغط على استعلام، ومنها استعلام عن الراتب.
- ستظهر أمامك صفحة بها كافة التفاصيل الخاصة بالراتب الشهري.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لشهر یولیو 2023
إقرأ أيضاً:
الضربة الاسرائيلية لإيران… حسابات معقدة ونتائج غير محسومة!
تسير المفاوضات السياسية في لبنان على وقع التطورات الاقليمية، وفي الوقت الذي تسعى فيه القوى السياسية لتحسين شروطها ومكتسباتها، يبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد تطورات إضافية تُعيد تشكيل المشهد في المنطقة ورسم التوازنات ومعادلات القوة ما من شأنه أن يؤثر على الساحة اللبنانية بشكل مباشر.
تقول مصادر سياسية مطّلعة أن تزايد الحديث عن حسم القرار الإسرائيلي بتوجيه ضربة لطهران قد يكون واقعياً الا أن حساباته معقّدة، إذ إنّ أحداً لا يستطيع أن يضمن أن تؤدي الضربة الاسرائيلية لايران، مهما كانت قوية، الى إسقاط النظام، بغضّ النظر عن الحسابات الداخلية في اسرائيل أو التوقعات التي تشير الى احتمال حصول انهيار دراماتيكي، بل على العكس فإنّ النظام قد يكون قادراً على إعادة تكوين نفسه بسرعة فائقة، وحينها من يضمن للرئيس الاميركي دونالد ترامب أن تنتهي الضربة الاسرائيلية عند الحدّ المخطط له والا تتدحرج الامور الى حرب طويلة الأمد بين إيران واسرائيل تؤدي الى تدمير الطرفين وغرق الولايات المتحدة الاميركية في مستنقع الشرق الاوسط مجدداً. لذلك فإنّ كل التطورات الحالية والتي تتسارع بشكل لافت لا يمكن أن تحسم قرار الضربة ونتائجها بالسلاسة التي يتوقعها البعض.
وتشير المصادر الى أنّ هذه المرحلة هي مرحلة جسّ النبض على كل المستويات، من أصغر ملفّ سياسي داخلي الى أكبر قضية اقليمية، خصوصاً ان التحالفات في المنطقة قد لا تبقى على حالها وقد تتبدّل ربطاً بالعديد من الحسابات. وهذا سيؤدي حتماً الى اعادة تشكيل الواقع الاقليمي ضمن توازنات جديدة.
من هُنا، ترى المصادر بأن كل الضربات التي وُجّهت خلال الاشهر الفائتة والتي كانت تهدف الى اضعاف المحور الايراني ليست نهاية المطاف، سيما وأن اسرائيل قد عجزت عن انهاء المقاومة الفلسطينية في غزّة (حماس) بالرغم من اضعافها، وهذا الامر سيمكّنها بوصفها حركة تحرّر غير نظامية ومنظومة حزبية دينية من اعادة ترميم تفسها بسرعة قياسية، وهذا أيضاً ينطبق على "حزب الله" الذي بالرغم من تضرّره بضربات قاسية لا يزال يحافظ على بنيته العسكرية الأساسية، وليست المدنية والتنظيمية وحسب. المصدر: خاص "لبنان 24"