الإثنين أول أيام رمضان في السعودية والإمارات وسوريا.. ودول إسلامية تعلنه الثلاثاء
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أعلنت دول عربية من بينها السعودية والإمارات وسوريا، الأحد، رؤية هلال رمضان، ليكون غدا الاثنين أول أيام شهر الصيام.
وأعلنت المحكمة العليا في السعودية، أن يوم الإثنين 11 مارس هو غرة شهر رمضان المبارك لهذا العام الهجري 1445.
كما أعلنت قطر وسوريا والكويت أن يوم الاثنين هو أول أيام شهر الصيام.
من جانبها، أعلنت عدد من الدول العربية والإسلامية أن الثلاثاء 12 مارس، أول أيام شهر رمضان، والاثنين 11 مارس هو المتمم لشهر شعبان، وأعلنت سلطنة عمان وإندونيسيا وماليزيا وسلطنة بروناي وإيران، أن الثلاثاء سيكون أول أيام شهر رمضان.
ولا تزال عدد من الدول العربية والإسلامية تترقب تحري هلال شهر رمضان، مساء الأحد. وتستطلع الدول الإسلامية هلال شهر رمضان. ومن المقرر أن تعلن عن موعد بدء الشهر فيها سواء غدا أو قد يعلن بعضها أن الاثنين هو المتمم لشهر شعبان.
آخر تحديث: 10 مارس 2024 - 18:05المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الامارات سوريا السعودية رؤية الهلال شهررمضان غرة رمضان أول أیام شهر
إقرأ أيضاً:
المحكمة العليا في السعودية تحدد يوم تحرِّي رؤية هلال شهر رمضان
السعودية – دعت المحكمة العليا في السعودية عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحرِّي رؤية هلال شهر رمضان مساء يوم الجمعة 29 شعبان 1446هجري، حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 28 فبراير 2025
وجاء في نص إعلان للمحكمة العليا السعودية،: “
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فنظرا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم ( 191 / هـ ) وتاريخ 29 رجب 1446 هجري أن يوم الجمعة 1 شعبان 1446 هجري ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 31 يناير 2025، هو غرة شهر شعبان لعام 1446 هجري، فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم الجمعة 29 شعبان 1446 هجري ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 28 فبراير 2025.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجرَدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكّلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين”.
المصدر: “واس”