دون رسوم.. جامعة أم القرى تفتح القبول على برامج الدراسات العليا
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أعلنت جامعة أم القرى عن فتح بوابة القبول على برامج الدراسات العليا (دون رسوم دراسية) في مرحلة الدبلوم العالي، والماجستير، والدكتوراه، للفصل الدراسي الأول من العام الجامعي1446هـ.
وتبدأ من يوم الاثنين 1 / 9 / 1445 هـ، - الموافق 11 / 3 / 2024 م وحتى موعد إغلاق بوابة القبول يوم السبت 11 / 10 / 1445 هـ، الموافق 20 / 4 /2024 م، وذلك عبر بوابة القبول الموحد.
أخبار متعلقة بالفيديو.. شاهد لحظة رؤية هلال رمضان في سدير /عاجلرمضان ينعش محلات الأواني المنزلية.. وطلب على الزينة جولات لتعزيز جهود معالجة التشوهات بالطائفعلى أن يكون حاصلًا على ذلك المؤهل من جامعة سعودية، أو من جامعة معترف بها، والحصول على الدرجة المطلوبة في اختبار القدرات العامة للجامعيين.شروط التقديم على برامج الدراسات العليا في جامعة أم القرىأيضًا اشترطت اجتياز الاختبار التحريري المقدم من القسم، والحصول على درجة الحد الأدنى في اختبار اللغة الإنجليزية للتقدم على برامج الدراسات العليا في التخصصات العلمية، والهندسية والحاسوبية والطبية، وللكليات ورفع الحد الأدنى لشرط اللغة الإنجليزية بما يتناسب مع متطلبات التخصص ضمن الشروط الخاصة للقبول.
وبينت أنه يستثنى من شرط اللغة الإنجليزية المتقدمين الحاصلين على درجات علمية من جامعات الدول الأجنبية التي لغة الدولة فيها هي اللغة الإنجليزية، على أن تكون اختبارات اللغة الإنجليزية معتمدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة جامعة أم القرى برامج الدراسات العليا بجامعة أم القرى برامج الدراسات العليا في جامعة أم القرى على برامج الدراسات العلیا اللغة الإنجلیزیة جامعة أم
إقرأ أيضاً:
جامعة زايد تطلق منصة "زاي" لتطوير تعليم اللغة العربية
أعلنت جامعة زايد، اليوم الأربعاء، إطلاق منصة "زاي"، وهي منصة رقمية جديدة تهدف إلى تطوير تعليم اللغة العربية على المستويين المحلي والإقليمي، من خلال توفير أدوات وموارد مبتكرة لدعم المعلمين والطلبة والباحثين.
حضر إطلاق المنصة عائشة ميران، المدير العام لهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، والدكتور مايكل ألين، مدير الجامعة بالإنابة، وناديا بهويان، نائب مدير الجامعة ورئيسة الشؤون الأكاديمية فيها، وعدد من أعضاء مجلس أمناء جامعة زايد.
وتعزز المنصة قدرة المعلمين على تحسين النتائج التعليمية عبر أدوات تشخيصية ذكية ومحتوى تدريبي للمعلّمين ومعلومات بحثية للمهتمين بالبحوث العلمية المنشورة والمتعلّقة بتعليم اللغة العربية، ما يدعم التزامها بتحسين مستوى الإلمام باللغة العربية وأساليب تدريسها.
وتتيح المنصة أدوات تعليمية ذكية مثل "سرد" لتشخيص مستوى القراءة باللغة العربية التي تساعد المعلمين في تقييم القراءة المبكّرة لدى الطلبة وتخطيط التدخلات اللازمة، وتتضمن معلومات عن مشروع "بارِق"وهو مشروع يموله مركز أبوظبي للغة العربية، بالتعاون مع جامعة نيويورك أبوظبي، حيث يعمل على تصنيف مقروئية النصوص العربية من خلال قاعدة بيانات تشمل 10 ملايين كلمة من الأجناس الأدبية والعلمية المختلفة.
وقالت شما المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع ورئيسة مجلس أمناء جامعة زايد، إن منصة "زاي"، تعكس التزام الجامعة بالارتقاء بالتعليم وتعزيز اللغة العربية، وتمكين المعلمين وإعداد أجيال متجذرة في هويتها العربية، ليتولوا من بعدها مسؤولية بناء مستقبل يليق بطموح دولة الإمارات.
وتم تطوير المنصة من خلال تعاون مشترك مع مجموعة من الشركاء الاستراتيجيين من أنحاء الدولة والعالم، وذلك بهدف تعزيز قدراتها وتوسيع نطاق تأثيرها.
من جانبها، قالت الدكتورة هنادا طه ثومور، أستاذة كرسي اللغة العربية في جامعة زايد ومديرة مركز "زاي" لتعليم اللغة العربية، إن جوهر كل تجربة تعليمية ناجحة يعتمد بشكل كبير على المعلمين المتميزين الذين يسهمون في بناء أجيال قادرة على التفكير والإبداع، وإن المنصة تشكل أداة أساسية لكل معلم يسعى لتعزيز مهارات القراءة لدى الطلبة، وتنمية قدراتهم اللغوية، وإلهامهم لاستكشاف غنى وعمق اللغة العربية، مضيفة: "نحن جميعا نتحمل مسؤولية جماعية في نقل لغتنا وثقافتنا للأجيال القادمة، لضمان استمرار تأثيرها في عالم يشهد تغيرات سريعة".
وتتماشى جهود المنصة مع المبادرات الوطنية، بما في ذلك تركيز الدولة على تعزيز المهارات اللغوية العربية منذ سن مبكرة، وتسهم في تطوير أدوات وإطارات عمل تتجاوب مع احتياجات المعلمين والمتعلمين المتزايدة، ما يسهم في تحسين تعليم اللغة العربية على الصعيدين المحلي والعالمي.
وتمثل هذه المنصة خطوة جديدة نحو تغيير كيفية تدريس وتعلم اللغة العربية، حيث تمكن المعلمين والطلبة من الوصول إلى أدوات تعزز مهاراتهم وترسخ ارتباطهم الدائم باللغة العربية.