حقيقة تعذر رؤية هلال شهر رمضان في مصر| و8 دول تبدأ الصيام يوم الثلاثاء
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تعذر رؤية هلال شهر رمضان.. ينتظر المسلمون في كافة أنحاء العالم، استطلاع هلال شهر رمضان المبارك حتي يتم تحديد أول يوم لشهر رمضان الكريم، وبحسب مركز الفلك الدولي، فإنه تعذر رؤية هلال شهر رمضان اليوم الأحد 10 من مارس.
تعذر رؤية هلال شهر رمضانوأعلن مركز الفلك الدولي عن تعذر رؤية هلال شهر رمضان، اليوم الأحد 10 من مارس، مشيرًا إلى أنه لم يظهر شيء عند توجيه التلسكوب نحو موقع ظهور الهلال، رغم صفاء السماء.
وأوضح مركز الفلك الدولي في منشور له عبر موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، أنه في محاولة التماس هلال رمضان المبارك، تم استخدام تقنية التصوير الفلكي من مرصد الختم الفلكي، والمتميزة بقوتها الفائقة وقدرتها على رؤية الأهلة الصعبة والأجرام السماوية في وضح النهار.
وبين المركز أنه تسنى لهم رؤية كوكب الزهرة وكوكب عطارد، ولكن لم يظهر شيء عند توجيه التلسكوب نحو موقع الهلال، رغم صفاء السماء بشكل كبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تعذر رؤية هلال شهر رمضان رؤية هلال شهر رمضان هلال شهر رمضان شهر رمضان رمضان هلال رمضان تعذر رؤية هلال رمضان رؤية هلال رمضان استطلاع هلال شهر رمضان مركز الفلك الدولي اول يوم رمضان دار الإفتاء المصرية تعذر رؤیة هلال شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك يدرسون آثار انهيار كوكب خارجي ربما كان صالحا للحياة
#سواليف
في عام 2015 تم اكتشاف #الكوكب الخارجي الصخري K2-22b الذي يعادل حجمه حجم #نبتون في نظامنا الشمسي.
وهو يقع قريبا جدا من نجمه لدرجة أنه يكمل دورة كاملة حوله في تسع ساعات فقط من ساعات #الأرض. ولا يمكن رصد الكوكب مباشرة، لكنه يقذف بشكل دوري سحبا كثيفة من الغبار تشكل ذيلا يشبه #ذيل_المذنب، مما يحجب أقل من 1% من ضوء نجمه.
وأدرك الفلكيون بسرعة أن هذا الغبار على الأرجح عبارة عن #حمم_بركانية متجمدة من باطن الكوكب. وقد أتاح هذا الذيل فرصة فريدة لتحديد التركيب الكيميائي لوشاح الكوكب الخارجي.
مقالات ذات صلة “الأرض خارج المسار”.. تسارع الاحتباس الحراري يثير القلق! 2025/01/21ولا يحتوي الغبار على حديد نقي، وهو ما كان يمكن ملاحظته لو كان الكوكب عبارة عن نواة عارية بدون وشاح أو قشرة. وفي البداية تحقق الباحثون مما إذا كان الغبار يحتوي على أكاسيد المغنيسيوم والسيليكون، وهي ما يميز به الوشاح عادة. لكن لم يكتشف شيء منها.
وفوجئ الفلكيون بأن الغبار يبدو وكأنه أول أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكربون المنبعثان بعد تبخر الجليد. وهذا أمر يصعب تفسيره بالنسبة لكوكب يقع بهذا القرب من نجمه.
K2-22b هو كوكب خارج النظام الشمسي يجذب انتباه العلماء بسبب موقعه في ما يسمى “منطقة الحياة” لنجمه. ويعني ذلك أن درجة الحرارة على سطحه قد تكون مناسبة لوجود الماء في الحالة السائلة، وهو ما يعتبر شرطا أساسيا لتطور الحياة. والكوكب أكبر بحوالي 2.5 مرة من الأرض ويمتلك غلافا جويا أكثر كثافة، مما يجعله هدفا مثيرا للدراسة.
ويعكف علماء الفلك على دراسة الغلاف الجوي لـ K2-22b لتحديد العناصر والجزيئات الموجودة على الكوكب. هذا الأمر مهم لفهم إمكانية العيش في الكواكب الخارجية. وتتيح التقنيات الحديثة للعلماء تحليل أجواء الكواكب البعيدة بدقة غير مسبوقة، مما يفتح آفاقا في البحث عن علامات الحياة خارج الأرض.
ومع ذلك، وعلى الرغم من التفاؤل، يؤكد الباحثون أن وجود ظروف مناسبة للحياة لا يضمن وجودها بالفعل. واكتشاف الماء أو عوامل أخرى مواتية هو مجرد خطوة أولى في عملية طويلة لدراسة الكواكب الخارجية. ومع ذلك، فإن اكتشافات مثل K2-22b تلهم العلماء لمواصلة البحث وتوسيع معرفتنا بالكون.
ويُعتقد أن الكوكب قد يكون في مرحلة من #الانهيار التدريجي بسبب قربه الشديد من النجم، مما يؤدي إلى فقدان جزء من غلافه الجوي أو حتى طبقاته الخارجية.
ولا يزال الكوكب K2-22b لغزا مثيرا للاهتمام، ويستمر العلماء في دراسة هذه الظاهرة لفهم أفضل لتطور الكواكب الخارجية وظروفها الفريدة.