الشركسي : ملف المصالحة الوطنية أصبح ملف للاسترزاق الأجسام السياسية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الشركسي ملف المصالحة الوطنية أصبح ملف للاسترزاق الأجسام السياسية، أخبار ليبيا 24 كشف عضو ملتقى الحوار السياسي الليبي أحمد الشركسي أن ملف المصالحة الوطنية أصبح ملف للاسترزاق ومحاولة تمديد أمد بقاء .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشركسي : ملف المصالحة الوطنية أصبح ملف للاسترزاق الأجسام السياسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أخبار ليبيا 24
كشف عضو ملتقى الحوار السياسي الليبي أحمد الشركسي أن ملف المصالحة الوطنية أصبح ملف للاسترزاق ومحاولة تمديد أمد بقاء الأجسام السياسية.
وقال الشركسي في تغريدة عبر حسابه على تويتر: إن “الرئاسي يُصدر مشاريع وهمية عن أهم ملف على المستوى الوطني”.
وذكر أن المصالحة ليست أبدًا مهرجانًا تُدعى فيه الأطراف للعاصمة، وليس ملفًا للفساد كما جعلتموه مع شركائكم الدوليين.
وتابع الشركسي أن المصالحة مشروع وبرنامج واقعي منطقي قابل للتطبيق، يمس كل المناطق والمدن، قائلًا “لن تذهبوا فيه حتى خطوة للأمام بهذه المنهجية الفاسدة التي تبحثون فيها عن ذواتكم لا عن الوطن”.
وفيما سبق علق عضو ملتقى الحوار السياسي، أحمد الشركسي، على مقترح رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، بـتشكيل لجنة من 45 عضواً تتولى مهمة تشكيل سلطة تنفيذية موحدة، منوهًا إلى أنه تقاسم مناصب السلطة التنفيذية الجديدة.
وقال الشركسي: “إن عقيلة صالح يتطلع إلى أن يتولى رئاسة مجلس رئاسي جديد، والمشري يتلطع لترأس الحكومة الجديدة أو على الأقل يكون نائباً لصالح”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حمّاد: إنشاء سلطة تنفيذية جديدة خطوة إيجابية نحو إنهاء الانقسام السياسي في ليبيا
ليبيا – أعرب رئيس حكومة الاستقرار، أسامة حمّاد، عن متابعته وتقديره للخطوات الإيجابية التي يقوم بها مجلسا النواب والدولة، مشيراً إلى أن هذه الخطوات تعكس المعنى الحقيقي لفكرة أن الحوار الليبي-الليبي هو السبيل الأمثل لتحقيق الأهداف بشكل صحيح.
ترحيب بمخرجات اجتماع بوزنيقة
وفي تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع “إكس“، عبّر حمّاد عن ارتياحه وترحيبه بمخرجات الحوار الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في مدينة بوزنيقة بالمملكة المغربية. وأشاد بشكل خاص بالاتفاق حول إنشاء سلطة تنفيذية جديدة تتكون من مجلس رئاسي جديد وحكومة جديدة.
دعوة لرعاية دولية وإقليمية
وطالب حمّاد بأن تكون الخطوات التنفيذية لمخرجات الحوار برعاية وإشراف الاتحاد الأفريقي، إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة التي تدعم حل النزاع وإنهاء الانقسام السياسي في ليبيا، مشيراً إلى كل من جمهورية مصر العربية، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة المغربية، والولايات المتحدة الأمريكية، والجمهورية التركية، والجمهورية الإيطالية، والجمهورية الفرنسية، والمملكة المتحدة.