رسميا.. السعودية تعلن غدا الإثنين أول أيام شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
وسط ترقب العالم أجمع، أعلنت المملكة العربية السعودية ثبوت رؤية الهلال وأن غدا الاثنين هو أول أيام شهر رمضان المبارك.
ووفقا لصحيفة "سبق" السعودية، أعلن الديوان الملكي قبل قليل قرار المحكمة العليا بأن يوم غدٍ الاثنين الموافق 11 مارس 2024م، هو غرة شهر رمضان المبارك لهذا العام 1445هـ.
وقبل قليل، نقلت شبكة "العربية/الحدث" عن مراسلها تأكيده رؤية هلال الشهر الكريم في مرصد سدير، بينما تعذرت رؤيته في مصدر تمير.
ويعتبر مرصد "سدير" التابع لجامعة المجمعة، من أشهر المراصد السعودية والواقع في حوطة سدير على طريق الملك خالد، واختيرت مدينة حوطة سدير لرصد وترائي الأهلة من قبل فريق علمي متخصص من أساتذة الفلك بجامعة الملك سعود قديماً، والذين أمضوا ما يقارب من 6 أشهر، حتى أجمعوا على تحديد موقع يقع جنوب غرب مدينة حوطة سدير كأفضل موقع للترائي، ومتابعة حركة الأجرام السماوية والمجموعات النجمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجرام السماوية السعودية العربية السعودية المحكمة العليا المملكة العربية السعودي المملكة العربية السعودية شهر رمضان المبارك رؤية هلال الشهر رؤية هلال صحيفة سبق السعودية شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
الأكبر في العالم.. السعودية تعدل موعد انطلاق مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور
أعلن نادي الصقور السعودي, عن تعديل موعد انطلاق مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024 , ليقام في الفترة من 3 إلى 19 ديسمبر المقبل، بدلاً من موعده السابق الذي كان مقرراً في 28 نوفمبر الجاري.
ويشهد المهرجان، الذي يعد أكبر تجمع للصقور في العالم، ويُقام في مقر النادي بملهم شمال مدينة الرياض، مشاركة نخبة من ملاك الصقور المحليين والدوليين، حيث يتضمن مسابقتي "الملواح" و"المزاين"، التي يتنافس فيها المشاركون على ألقاب كؤوس الملك عبدالعزيز وسيف الملك.
ويسعى نادي الصقور السعودي، من خلال هذا المهرجان، إلى تعزيز مكانة الصقور في الثقافة السعودية ونقل هذا الموروث إلى الأجيال القادمة، حيث يهدف إلى تعزيز الوعي بالقيم البيئية والثقافية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصقارة.
ويمثل مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور حدثًا بارزًا في دعم الموروث الثقافي للمملكة وتعزيز ريادتها في الأنشطة الثقافية والحضارية لتشكل رافدًا اقتصاديًا مهمًا للصقارين، بما يعكس جهود القيادة الرشيدة في تحقيق رؤية المملكة 2030 والمحافظة على العادات والقيم الأصيلة.