أكد الإعلامي عبد الناصر زيدان أنه مازال هناك أزمة مع مجموعة قنوات mbc في مصر، بشأن برنامج مقلب رامز جلال المقرر عرضه في رمضان 2024.

عبد الناصر زيدان يكشف هوية حكم نهائي كأس مصر بين الزمالك والأهلي


وكتب  عبد الناصر زيدان، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”:"كنت أتمني أن يكون هناك حل لأزمتي مع الmbc قبل ظهور هذا البرومو .

. ومازالت أنتظر بكل إحترام وتقدير موقفاً إيجابياً يليق بمؤسسة عريقه بوزن كيان الmbc".

وتابع عبد الناصر زيدان: “ ويبدو أن الأمر يسير في إتجاه لم أكن أود أن نذهب إليه .. وهناك عدم إهتمام متعمد من المسؤلين عن قناة الmbc في مصر لما أصابني من أضرار كبيرة يوم تصوير المقلب مع رامز جلال في دبي”.

وقد نشر الفنان رامز جلال عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل "إنستغرام"، "بوستر" برنامجه ، ويحمل اسم "رامز جاب من الآخر"، وظهر الفنان المصري في البوستر الرسمي، وهو يحمل فانوسا في يده، وفي اليد الأخرى نعامتين وكلبا، ليشوق جمهوره لطبيعة مقلب هذا العام، وسط توقعات بمفاجأة مدوية في قصة البرنامج.

وعلق جلال على البوستر، قائلًا: "بسم الله توكلنا على الله واللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.. وربنا يتمها على خير ويكملها بالستر ورمضان كريم، وكل سنة وانتو طيبين".

وأضاف جلال: "بعون الله رامز جاب من الآخر.. في رمضان 2024 على MBC مصر والله المستعان".
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: زيدان عبد الناصر زيدان رمضان فيس بوك عبد الناصر زیدان

إقرأ أيضاً:

قبيسي: الفريق الآخر رفض الحوار وترك لبنان في حال انقسام من دون رئيس

أشار النائب هاني قبيسي الى ان " الفريق الآخر رفض دعوتنا الى الحوار وترك لبنان من دون رئيس للجمهورية، وفي حال انقسام، بحكومة مستقيلة ومواقف سياسية بعيدة  من الحس الوطني"، وقال:"أن تترك الأمور بهذا الشكل  تسهيل لمهمة اسرائيل في لبنان، وتسهيل للدور الغربي الذي لا يريد مكانا للمقاومة في الشرق الاوسط".

كلام قبيسي جاء خلال القائه كلمة حركة "امل" في الاحتفال الذي اقامته الحركة في بلدة ميفدون، احياء لذكرى وفاة الرسول وذكرى شهدائها ، وسأل:" أين المواقف السياسية واين الدفاع عن القدس وعن الأقصى؟ أين انتم من ثقافة المقاومة والقتال ضد اسرائيل؟ لقد انقرضت مفاهيم بعض الدول العربية والإسلامية بوجود أنظمة طبعت واقامت علاقات مع العدو الصهيوني، ولا تكترث لكل ما يحصل على مساحة فلسطين".

تابع:" الاحزاب التي تقارع اسرائيل  أقوى من كل الأنظمة العربية والإسلامية لأن من يقتل في فلسطين ولبنان مسلمون مؤمنون بخط رسول الله وكتابه الكريم. وللأسف في بلدنا نجد المعادلة نفسها ، فهناك فريق يقاوم ويقدم التضحيات في سبيل الدفاع عن لبنان، وفريق آخر يعترض ولا يهتم لكل ما يحدث على حدودنا، بل البعض يعترضون على فعل المقاومة وما تقوم به".

اضاف:"نعم ، في لبنان ثقافتان مختلفتان رغم حرصنا على الحفاظ على العيش المشترك والوحدة الوطنية الا اننا نسمع كل يوم آراء يستخدمها العاقل وأي عاقل على مساحة العالم يرضى بأن يعتدى على سيادته وكرامته ويبقى صامتا متفرجا".

وأشار الى ان "اسرائيل تعتدي على بلدنا والدولة تخلت عن الدفاع عن الجنوب، فلم تبادر يوما الى مقارعة اسرائيل او تجهيز الجيش ليصبح قادرا على الدفاع عن لبنان وحدوده وسيادته. نعم يعتدى على الجنوب وهناك من يتفرج بشكل دائم على القتل والغارات التي تستهدف المدنيين حتى في القرى البعيدة من  حدودنا مع فلسطين المحتلة. هناك اعتداء صارخ على بلدنا وترى بعض ساستنا يخرجون ويقولون نحن لا نوافق على ما تقوم به المقاومة. اتمنى على هؤلاء أن يتجرأوا  ويقولوا نحن لا نوافق على ما تقوم به اسرائيل، الاعتراض على القتل والتدمير او نحن مع حماية لبنان. لم نسمع  احدًا منهم يقول نحن لا نرضى بقصف الجنوب بغارات واعتداءات على اهلنا الآمنين".

تابع:"نقول لهؤلاء ، إن كنتم تملكون ذرة من الحس الوطني عليكم اتخاذ موقف صريح بأنكم أعداء من يعتدي على سيادتكم وكرامتكم، تتخذون موقفا سياسيا مشرفا تتضامنون من خلاله مع حماية لبنان من الاعتداءات الإسرائيلية، للأسف لم نسمع ذلك من ساسة كثر، ما زرع الانقسام في الدولة، وبالتالي أصبحت في مكان ضعيف لا تقدر على ان تتخذ موقفا او ان تقوم بدور ما . نحيي الجيش الصامد مع المقاومة في الجنوب رغم قلة الامكانات والقدرات التي يمتلكها، الا انه يقف بشموخ  وعزة  وإباء في جنوبنا والساسة لا يكترثون لتضحيات الجيش والمقاومة والمدنيين. للأسف، هذه المواقف لا توصل الى اي مكان مع اننا سعينا في لحظة، نحن الثنائي الوطني الى توحيد المواقف وتشكيل وحدة وطنية نستطيع من خلالها الدفاع عن لبنان، إلا أن الآخر يقول نحن لا نوافق على عملكم ومقارعتكم للعدو في جنوب لبنان".

وقال:"مواقفهم لا تفسير لها سوى التمسك باللغة الطائفية والمذهبية التي ادت الى الانقسام والاختلاف ، من جهتنا ننبذ الطائفية وندعو الى الوحدة الوطنية والعيش المشترك والى انتخاب رئيس للجمهورية، الفريق الآخر رفض دعوتنا الى الحوار وترك لبنان من دون رئيس  وفي حال انقسام  وحكومة مستقيلة ومواقف سياسية بعيدة من الحس الوطني".

ختم:"أن تترك الأمور على ما هي، تسهيل لمهمة اسرائيل في لبنان و للدور الغربي الذي لا يريد مكانا للمقاومة في الشرق الاوسط، فهو يسعى الى تسويف دائم على ساحة فلسطين بإزالة أمد المفاوضات من دون أن تعطي اي نتيجة، فاتحًا المجال امام الصهاينة وجيشهم لإبادة  الشعب الفلسطيني".

مقالات مشابهة

  • االمؤلف أحمد الإبياري : أنا أول من أكتشف رامز جلال وأحمد أدم والراحل طلعت زكريا
  • أحمد حجازي يرفض النزول للمباراة ويصطدم بالجهاز الفني بقيادة حسام حسن
  • ميثاق العدالة لليمن يطالب باتخاذ إجراءات عاجلة لحماية حقوق الإنسان والمساءلة في اليمن
  • خطبة الجمعة: لماذا يتهاون بعض الناس بقدسية الزواج؟!
  • قبيسي: الفريق الآخر رفض الحوار وترك لبنان في حال انقسام من دون رئيس
  • برقم التذكرة.. عبد الناصر زيدان يكشف موعد وصول صفقة الزمالك المرتقبة
  • أيمن زيدان وسلاف فواخرجي في مسلسل “ليالي روكسي”
  • بعد انتهاء أزمته مع هيفاء وهبي.. المنتج إسحق إبراهيم يجري عملية جراحية في القلب
  • الفريق الإستقلالي يصعد من انتقاداته ضد وزير الفلاحة بسبب غلاء الدواجن
  • شروط وضوابط عمل موظفي القطاع العام خارج أوقات الدوام الرسمي