مدينة تركية تصنف الأعلى زيارة عالميًا
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – احتلت إسطنبول المرتبة الأولى في قائمة أكثر المدن العالمية زيارة خلال عام 2023، فيما ضمت القائمة مدينتان عربيتان، وفق تقرير حديث لمؤسسة أبحاث السوق يورومونيتور إنترناشيونال.
ووفق القرير زار إسطنبول 20 مليون و200 ألف سائح في عام 2023.
وجاءت لندن في المرتبة الثانية بواقع 18 مليون و 800 ألف زائر، تلتها دبي في المرتبة الثالثة بواقع 16 مليون و800 ألف زائر.
واحتلت أنطاليا المرتبة الرابعة في القائمة بواقع 15 مليون و700 ألف زائر، وجاءت العاصمة الفرنسية، باريس، في المرتبة الخامسة، ثم هونج كونج في المرتبة السادسة بعدما تصدرت القائمة كأكثر المدن العالمية زيارة قبل جائحة كورونا.
وفي ظل التوقعات بارتفاع أعداد الزائرين لمدينة إسطنبول خلال عام 2024 الجاري، أرجعت مجلة “تايم آوت”أهم أسباب صعود إسطنبول إلى القمة إلى تخفيف تركيا لمتطلبات التأشيرة للمسافرين من الولايات المتحدة وكندا، إلى جانب المناظر الطبيعية المبهرة والثراء الثقافي وفرص التسوق والثراء التاريخي ومزج الثقافة الآسيوية والأوروبية.
وذكر التقرير أن لندن عادت مرة أخرى إلى مستوى ما قبل الجائحة بوافع 18.8 مليون زائر، وعلى الرغم من مغادرة المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي فإن لندن لا تزال واحدة من أكثر وجهات السفر شعبية في العالم.
وازدادت شعبية دبي في السنوات الأخيرة بفعل ناطحات السحاب المثيرة للإعجاب مثل برج خليفة، وحرارة الصيف ونمط الحياة، والجمع بين الثقافة العربية التقليدية والثقافة الحديثة.
وجاءت قائمة أكثر 10 مدن زيارة حول العالم خلال العام الماضي على النحو التالي:
اسطنبول (تركيا)
لندن (المملكة المتحدة)
دبي (الإمارات العربية المتحدة)
أنطاليا (تركيا)
باريس (فرنسا)
هونغ كونغ (الصين)
بانكوك (تايلاند)
مدينة نيويورك (الولايات المتحدة الأمريكية)
كانكون (المكسيك)
مكة المكرمة (المملكة العربية السعودية)
Tags: أنطالياإسطنبولالسياحة في تركياباريسدبيلندنمكة المكرمة
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنطاليا إسطنبول السياحة في تركيا باريس دبي لندن مكة المكرمة فی المرتبة
إقرأ أيضاً:
رئيسا «الأعلى للإعلام» و«المتحدة» يناقشان سبل الارتقاء بالإعلام المصري
التقى المهندس خالد عبدالعزيز رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، طارق نور رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وشهد اللقاء مناقشة سبل الارتقاء بالإعلام المصري في الفترة المقبلة من خلال التعاون بين المجلس والشركة المتحدة.
وأشار المهندس خالد عبدالعزيز، إلى ضرورة الارتقاء بالذوق العام، موضحًا أهمية الاعتماد على الكفاءات المتميزة التي لديها مصداقية، وقدرة على استعراض التحديات، وطرح الحلول للتعامل مع التحديات التي تواجه الدولة المصرية على مختلف الأصعدة، بما يُسهم في تحقيق الرسالة الإعلامية.
وأوضح ضرورة الاهتمام بالمضمون الإعلامي المُقدم في مختلف وسائل الإعلام بمختلف القطاعات، سواء ما يتعلق بالبرامج السياسية، أو الرياضية، أو الدينية أو الفنية وغيرها، مشيرًا إلى ضرورة اختيار الشخصيات القادرة على إيصال الرسالة الإعلامية وشرح التحديات التي تواجه الدولة بحقائق وشفافية.
وأثنى طارق نور على القرارات التنظيمية التي أصدرها المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، مؤكدًا أنّ الشركة المتحدة تعمل خلال الفترة المقبلة على ترتيب خريطة البرامج في القنوات التابعة لها وإرساء سياسات تتفق مع أصول وقيم الخطاب الإعلامي.
أسعار الذهب اليوم الخميس في ختام التعاملات المسائية