تركي آل الشيخ يصالح عبدالناصر زيدان وأبو المعاطي زكي بعد نهائي كأس مصر
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
نجح المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية، في مصالحة الإعلاميين عبدالناصر زيدان، وأبو المعاطي زكي، ذلك بعد أزمتهم الأخيرة والشهيرة طوال الشهور الماضية.
إقرأ أيضًا..
رسالة من أحمد سعد للمستشار تركي آل الشيخ.. رجل المستحيلوأقام آل الشيخ، حفلا ضخما على خلفية مباراة الزمالك والأهلي في نهائي كأس مصر، والتي انتهت بفوز المارد الأحمر بهدفين نظيفين، وتتويجه باللقب للمرة الـ39 في تاريخه.
ونشر الإعلامي عبدالناصر زيدان، كواليس جلسة الصلح الذي جمعته مع المستشار تركي آل الشيخ وأبو المعاطي زكي.
وأقيمت مباراة الأهلي والزمالك في نهائي كأس مصر الموسم الماضي، في المملكة العربية السعودية، على ستاد الأول بارك بالعاصمة الرياض.
واجتمع مجلس إدارتي الأهلى والزمالك ونجوم الفريقين القدامى بحفل عشاء قبل مباراة القمة، على ونشر المستشار تركى آل الشي مقطع فيديو عبر يوتيوب، لحفل العشاء الذى ضم كل ضيوف المملكة على هامش نهائي كأس مصر، وشهد الحفل تواجد حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر وإبراهيم حسن مدير المنتخب الوطنى بجانب مجموعة من نجوم القطبين القدامى، والإعلاميين والفنانين المصريين والسعوديين وأبرزهم عمرو دياب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترکی آل الشیخ نهائی کأس مصر
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: عبدالناصر حاول من خلال معاركه رفع راية القومية العربية
تحدث الإعلامي مصطفى بكري، عن ذكرى ميلاد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، قائلا: "عبدالناصر تصدى ووقف وقفة عز وناضل وكافح على مدى سنوات طوال".
مصطفى بكري: الشعب المصري لن ينساق وراء شائعات هدم الدولة.. بلينكن: نشكر مصر وقطر لجهودهما في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة| أخبار التوك شومصطفى بكري: الشعب المصري لن ينساق وراء شائعات هدم الدولةوأضاف بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»: "استمعنا إلى خطب جمال عبدالناصر وشاهدنا معاركه التي حاول من خلالها دوما أن يرفع راية القومية العربية ويرفع راية حركات التحرر الوطني في كل أنحاء العالم".
وأشار: "جمال عبدالناصر كان زعيما بمعنى الكلمة، صحيح أن كثيرين ربما شهدوا الإنكسار في 1967 لكن عظمة مصر وجيشها وقائدها في هذا الوقت أنها انتصرت على نكسة 1967.. خسرنا جولة ولم نخسر الحرب".
واسترسل: "مشروع عبدالناصر القومي هو الذي تبناه الفقراء، وهو الذي تبناه المخلصين من أبناء الطبقات المصرية المختلفة، وهو المشروع الذي مازال يتردد وتتردد أصداءه في كل مكان".