#سواليف
استشهد عشرات المواطنين، وأصيب آخرون، اليوم الأحد، في #قصف_للاحتلال على مناطق مختلفة وسطـ وجنوب قطاع #غزة، في اليوم الـ156 للعدوان المتواصل على القطاع.
وقالت مصادر صحفية، إن 15 شهيدا ارتقوا، وأصيب العشرات، في قصف للاحتلال على #خيام_النازحين في المواصي غرب #خانيونس، جنوب قطاع #غزة، بالتزامن مع شن #طائرات_الاحتلال الحربية أحزمة نارية مكثفة بالمدينة.
وأضافت المصادر، أن شهيدا سقط وأصيب ثلاثة آخرون، في قصف #الاحتلال مركبة على طريق صلاح الدين في مدينة رفح جنوب القطاع.
مقالات ذات صلة فعاليات شعبية أردنية تؤكد على رفض الجسر البري 2024/03/10وأفادت مصادر طبية، بوصول جثامين أكثر من 37 شهيدا و118 جريحا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة وسط القطاع خلال الساعات الماضية، بالتزامن مع قصف مدفعي لمنازل المواطنين.
واستشهد خمسة مواطنين وأصيب العشرات، عقب استهداف #جيش_الاحتلال مواطنين خلال انتظار وصول المساعدات قرب دوار الكويت في حي الزيتون غرب مدينة #غزة، وتم نقل #الشهداء والجرحى إلى #مستشفى_الشفاء.
وشنت طائرات الاحتلال غارة استهدفت منزلا لعائلة أبو ناصر في مشروع بيت لاهيا شمال غزة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة عدد من المواطنين.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، إلى 30,960 شهيدا، و72,524 مصابا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
بعض هذه الحيوانات نجا من القصف الإسرائيلي لكن أصحابها جميعهم استشهدوا وعددهم 15 شخصاً معظمهم أطفال ونساء
قصفوهم وهم نازحون داخل خيمة في خانيونس بغزة#GazaGenocide #GazaHoloucast pic.twitter.com/P8Fp88SL0b
هذه الخيمة قصفتها إسرائيل وقتلت فيها 15 شخصاً معظمهم نساء وأطفال في خانيونس بغزة#GazaGenocide#GazaHoloucast pic.twitter.com/Apq7jSpcWx
— قتيبة ياسين (@k7ybnd99) March 10, 2024المجزرة الاسرائيلية في منطقة مواصي #خانيونس فجر اليوم الاحد، بحق عائلة عبد الغفور، لم تسلم منها الحيوانات pic.twitter.com/Ayfvx8pumw
— تيسير البلبيسي (@Taysirbalbisi) March 10, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قصف للاحتلال غزة خيام النازحين خانيونس غزة طائرات الاحتلال الاحتلال جيش الاحتلال غزة الشهداء مستشفى الشفاء خانيونس
إقرأ أيضاً:
95 شهيداً وجريحاً في مجازر صهيونية جديدة بغزة ومياه البحر تجرف 10 آلاف خيمة للنازحين
الثورة / متابعة / محمد الجبري
ارتفاع عدد الضحايا الفلسطينيين من المدنيين العزل في مجازر وحشية نفذها العدوان الصهيوني المتواصل على سكان قطاع غزة لليوم الـ 417 والذين أغلبهم من النساء والأطفال وكبار السن، مع استمرار العدو في إطباق حصاره الخانق على شمال القطاع.
وارتكب العدو الصهيوني مجزرتين خلال الـ٢٤ ساعة الماضية ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات ٢٤ شهيدا و٧١ مصابا، لترتفع حصيلة العدوان إلى ٤٤٢٣٥ شهيدا و١٠٤٦٣٨ إصابة من السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ م.
واستشهد ستة أشخاص معظمهم أطفال وأصيب آخرون بقصف صهيوني استهدف منزلًا لعائلة الجدبة قرب مسجد الرحمة بمنطقة الزرقا في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة، بينما أغارت طائرات صهيونية على منزل يعود لعائلة حرب في محيط بركة الشيخ رضوان ما اسفر عن استشهاد أربعة مواطنين في حين نجحت فرق الدفاع المدني في انتشال أحياءً من تحت انقاض المنزل.
فيما أعلن جيش العدو الصهيوني انه قتل عشرة مواطنين حاولوا الخروج من مخيم جباليا تحت وطأة المطر.
كما أفادت مصادر طبية، باستشهاد وإصابة العشرات، في قصف العدو الصهيوني منزلا يعود لعائلة شحادة قرب مدرسة النزلة.
كما استشهد ثلاثة مواطنين فلسطينيين في قصف استهدف نازحين قرب المستشفى الأندونيسي شمال القطاع.
وفي وسط قطاع غزة جددت المدفعية الصهيونية قصفها لشمال مخيم النصيرات ما أسفر عن تدمير أربعة منازل على الأقل، فيما استشهد مواطن فلسطيني في قصف صهيوني على مخيم البريج وسط القطاع.
أما في جنوب قطاع غزة، فقد نسف جيش العدو الصهيوني مربعات سكنية جديدة شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بينما انتشل المسعفون جثامين خمسة شهداء فلسطينيين من منطقة خربة العدس شمال المدينة.
وقصفت طائرات العدو الحربية مدرسة الحرية التي تؤوي نازحين في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، وأن المجزرة الصهيونية أسفرت عن 11 شهيدًا و30 إصابة، منوهة أن مستشفى المعمداني استقبل أكثر من 30 مصابًا بجروح متفاوتة، إثر استهداف مدرسة في حي الزيتون تؤوي نازحين.
في المقابل أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس أمس إن مقاتليها أوقعوا مجموعة من جنود جيش العدو الصهيوني بين قتيل وجريح من خلال تفجير مبنى مفخخ شرقي معسكر جباليا في شمالي قطاع غزة.
كما أعلنت كتائب القسام في بلاغ عسكري إن مقاتليها استهدفوا دبابتي «ميركافاه» تابعتين لجيش العدو، باستخدام قذائف «الياسين 105» وعبوات أرضية شديدة الانفجار شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة، مؤكدة إصابتهما بشكل مباشر.
بدورها أعلنت سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عن قصف مجاهديها لموقع عسكري صهيوني.
وقال السرايا في بيان مقتضب: «قصفنا بصواريخ (107) مرابض المدفعية للعدو في موقع «فجة العسكري».
يأتي ذلك فيما أطلقت منظمات محلية ودولية تحذيراتها من الكوارث الطبيعية التي يواجها سكان قطاع غزة بسبب الشتاء والبرد، مطالبة المجتمع الدولي والعالم للضغط على العدو الصهيوني لمساعدة الناس هناك لمواجهة ما يرون به من ظواهر قاسية ومعيشية ونقص في الاحتياجات الضرورية.
وأوضح الإعلام الحكومي بغزة أن قرابة 10,000 خيمة جرفتها مياه البحر وتعرضت للتلف خلال اليومين الماضيين بسبب دخول فصل الشتاء والمنخفض الجوي.
وكرر إطلاق نداء استغاثة إنساني عاجل لإنقاذ مئات آلاف النازحين في قطاع غزة قبل فوات الأوان موضحا أن ٨١٪ من الخيام أصبحت مهترئة.
من جانبه قال مفوض وكالة «الأونروا» الأممية فيليب لازاريني، في بيان بعنوان: «شتاء آخر في غزة» نشره على منصة إكس،إن الشتاء في غزة يعني موت مزيد من الفلسطينيين بردا في خيام هشة أمام الرياح والأمطار، وليس فقط جراء الإبادة الصهيونية المتواصلة منذ 14 شهرا، كما تساءل لازاريني: «كيف يمكن وصف البؤس فوق المأساة الإنسانية؟».
كذلك قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مئات آلاف الفلسطينيين في قطاع غزة، بمن فيهم الأطفال والنساء وكبار السن، تُركوا بلا ملابس كافية تحميهم من البرد القارس مع دخول فصل الشتاء، في ظل بقاء الغالبية العظمى منهم في الخيام.
وأشار المرصد الأورومتوسطي، في بيان، إلى أن العدو الصهيوني يمنع منذ أكثر من عام إدخال الأغطية والملابس والأحذية إلى قطاع غزة، بما في ذلك احتياجات الأطفال، في ظل دخول موسم برد قارس وظروف إنسانية كارثية.
وحذر من أن هذه الظروف الكارثية تنذر بزيادة تعرض الفلسطينيين لأمراض خطيرة، في ظل عدم توفر العناية الطبية اللازمة. وفي الضفة الغربية المحتلة، تستمر اعتداءات العدو الصهيوني في مدن الضفة حيث احتجزت قوات الاحتلال، أمس، 14 مواطنًا فلسطينيا، وقامت باستجوابهم، في بلدة الظاهرية جنوب الخليل، واقتحمت بلدة كفر الديك غرب سلفيت بالضفة الغربية.
من جهة أخرى أصيب جنديان صهيونيان بعملية دهس نفذها شاب فلسطيني قرب بلدة بني نعيم في مدينة الخليل.
وقالت القناة الـ14 الصهيونية، إن عنصري أمن صهيونيين أصيبا إثر العملية، فيما لم يتم معرفة حالة المنفذ وهويته، وعقب العملية، دفعت قوات العدو الصهيوني بتعزيزات كبيرة للمكان .
وعلقت المقاومة الفلسطينية على العملية البطولية في الخليل حيث أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، إن عملية الدهس البطولية التي وقعت ظهر أمس قرب بلدة بني نعيم شرقي الخليل، هي رسالة واضحة بأن شعلة المقاومة بالضفة ستبقى حاضرة للرد على ما يقترفه العدو الصهيوني من إبادة وجرائم في قطاع غزة والضفة الغربية.
واعتبرت حماس في بيان لها أن «هذه العملية رد فعل طبيعيا على جرائم الاحتلال واستهدافه أبناء شعبنا واعتداءاته على أسرانا داخل السجون، وتدنيسه للمسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي وكافة مقدساتنا».