لاعب المنتخب المغربي لكرة السلة والرجاء السابق كمال ليشتاف في ذمة الله
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
توفي لاعب المنتخب المغربي لكرة السلة والرجاء الرياضي وسبور بلازا سابقاً، كمال ليشتاف، اليوم الأحد، عن عُمر يناهز 51 سنة.
ويُعد الفقيد من اللاعبين البارزين الذين أثثوا حقبة من حقب كرة السلة الوطنية، وقد كان يشغل مركز لاعب ارتكاز قيد مساره الرياضي، مُقدّماً عروضا مميزة.
ونشرت الجامعة الملكية المغربية لكرة السلة رسالة تعزية لأسرة الراحل وكذلك كرة السلة الوطنية، جاء فيها: “وبهذه المناسبة الأليمة، يتقدم السيد مصطفى أوراش نيابة عن أعضاء المكتب المديري، وكل الأندية والعصب المنضوية تحت لواء الجامعة الملكية المغربية لكرة السلة، بأحر التعازي والمواساة، إلى جميع أفراد أسرة المرحوم”.
وأضافت: “سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم كافة أفراد عائلته جميل الصبر والسلوان، ويسكنه فسيح جنانه مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا”.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: لکرة السلة
إقرأ أيضاً:
اتحرك يطالب الاتحاد الاردني لكرة السلة برفض اللعب مع منتخب الاحتلال
#سواليف
استهجن #تجمع_اتحرك وضع #المنتخب_الاردني لكرة #السلة في مواجهة #منتخب_الكيان_الصهيوني ضمن #نهائيات_كأس_العالم للشباب لكرة السلة بالقرعة التي اجريت صباح امس الجمعة .
وجاء في البيان الذي اصدره التجمع إن ما حدث يعدّ سابقة تضعنا جميعًا أمام مسؤوليّة وطنيّة تتطلب الضغط من أجل رفض مواجهة منتخب الكيان الصهيوني، انسجامًا مع الموقف العام الأردني الرافض للتطبيع بكافة أشكاله.
وأشار التجمع في بيانه الى ان الكيان الصهيوني لم يدخر أي وسيلة لتسهيل اندماجه في المجتمعات العربية عبر البوابات الرياضيّة، والثقافيّة، والفنيّة، وغيرها، في محاولة لكسر حاجز العزلة المفروضة عليه ، منوها الى ان الكيان يحاول منذ سنوات ان يصور نفسه على انه دولة حضارية من خلال البطولات الدولية .
مقالات ذات صلة بدء الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين (فيديو) 2025/02/01وطالب التجمع في بيانه الاتحاد الاردني لكرة السلة واللجان التابعة له و المنتخب الوطني الاردني رفض اللعب مع منتخب الاحتلال والانسحاب من المواجهة .
وتاليا نص البيان كما ورد :
فوجئ تجمعنا بما أُعلن صباح هذا اليوم من نتائج القرعة التي جرت في سويسرا، والتي أسفرت عن وضع المنتخب الأردني لكرة السلة في مواجهة منتخب الكيان الصهيوني، وذلك ضمن نهائيات كأس العالم للشباب لكرة السلة.
إن ما حدث يعدّ سابقة تضعنا جميعًا أمام مسؤوليّة وطنيّة تتطلب الضغط من أجل رفض مواجهة منتخب الكيان الصهيوني، انسجامًا مع الموقف العام الأردني الرافض للتطبيع بكافة أشكاله.
يرى تجمعنا أن الكيان الصهيوني لم يدخر أي وسيلة لتسهيل اندماجه في المجتمعات عبر البوابات الرياضيّة، والثقافيّة، والفنيّة، وغيرها، في محاولة لكسر حاجز العزلة المفروضة عليه.
كما يشير تجمعنا إلى أن الرياضة تؤدي دورًا هامًا في استراتيجية الكيان الصهيوني، الذي يسعى إلى تقديم نفسه على أنه “دولة حضاريّة وشعب حضاري”، جلّ همه الانسجام مع النسيج العربيّ والعالميّ.
ونؤكد على أن أساس الموقف من التطبيع هو أخلاقي بالدرجة الأولى، ولأن الرياضة تقوم على القيم والأخلاق، فإنه لا يستقيم القبول بالتعامل مع العدو تحت أي مُبرر.
وعليه، يطالب تجمعنا الاتحادَ الوطني لكرة السلة وكافة اللجان المعنيّة واللاعبين برفض اللعب مع منتخب الكيان الصهيوني.