توزيع السلة الرمضانية للأسر المعسرة في لوى
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
بدأ فريق حصاد لوى الخيري التابع للجنة الاجتماعية بولاية لوى في تنفيذ أنشطته المجتمعية مع اقتراب حلول شهر رمضان لهذا العام تحقيقا للتكافل الاجتماعي الذي حث عليه ديننا الإسلامي الحنيف.
ووفر الفريق دعما للأسر المعسرة بالولاية شمل 400 أسرة بقيمة إجمالية بلغت 7360 ريالا من خلال توزيع السلة الغذائية لتأمين احتياجات أفراد تلك الأسر.
كما تضافرت جهود المؤسسات الحكومية والخاصة في توفير الدعم، حيث قدمت الهيئة العمانية للأعمال الخيرية دعما للأسر تضمن 400 قسيمة بقيمة 12 ألف ريال، وقدمت مؤسسة إشراقة لتنمية المجتمع 150 طردا غذائيا ومؤسسة سعيد بن ناصر الحشار 48 سلة غذائية، وقدم أحد الأفراد المقتدرين 600 ريال عماني قسائم غذائية للأسر ذاتها، وتم توزيع كسوة العيد مبكرا للأيتام بمختلف قرى الولاية.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
فتح فرص عمل للأسر المنتجة
من باب تشجيع الأُسر المنتجة، وتنويع فرص العمل، وكسب الرزق، لديّ اقتراح إن شاء الله يجد القبول من الجهات المختصة. وهو أن يكون هناك تعاون بين وزاره البلدية والإسكان ممثلة بالأمانات والادارة الخاصة بادارة أسواق الخضار للجملة، والبنك الزراعى، أو أى جهة مختصة بدعم الأفراد، من باب تشجيع الأُسر المنتجة، لكسب قوتهم، بإصدار تصاريح لهم فى مباسط متحركة، تحت شروط. والالتزام بمواصفات العربات، وأن يكون هناك شرط إلزامي: بأن يكون من يدير هذه المركبة والبيع، سعودي الجنسية.
وأن تكون أنواع الخضار طازجة، وذات جودة.
وكذلك يشترط عليه نظافة المكان قبل تحركه من الموقع.
وإذا وجدت مخالفة من صاحب الرخصة، يعطى إنذاراً، وفى حال تكرار المخالفة، تُسحب الرخصة.
وأن يكون مجال العمل، هو البيع داخل الأحياء
والتجول داخلها، للتخفيف من تحرك سيارات إحضار الطلبات، وكذلك دعم الأُسر المنتجة.
وبذلك نقلِّل من جشع محلات الخضار،
خاصةً أن غالبية من يدير هذه المحلات، من غير السعوديين.
ويمكن لفئة (البيع داخل الأحياء والتجول داخلها)، الإستفادة من المواقف المنتشرة، مثل مواقف المساجد، أوالمستشفيات.