علق حسام حسن، على استبعاد الثلاثي محمد النني وطارق حامد وعمر كمال عبد الواحد من قائمة منتخب مصر، وأكد أن فرصهم في الانضمام لصفوف المنتخب خلال الفترات المقبلة قائمة.

وبالنسبة لطارق حامد، أكد حسن  خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم، أن حامد اتخذ قراراً بالاعتزال الدولي وهذا قراره الشخصي، لكنه أشار إلى أنه حال تألق حامد مرة أخرى سيتم التفكير في دعوته للمنتخب، وسيكون حراً في قبولها أو رفضها، مؤكداً  أن باب المنتخب مفتوح للجميع بغض النظر عن العمر.

وبالنسبة لعمر كمال عبد الواحد، أشار حسن إلى أن عبد الواحد انضم لصفوف النادي الأهلي ويشارك معه، وعلى الرغم من قناعته الفنية بمستوى عبد الواحد، إلا أنه اختار الأفضل للمرحلة الحالية، وطرح التساؤل عما إذا كانت المرحلة مناسبة لعودته للمنتخب.

وأضاف حسن أن كل لاعب سيثبت نفسه سيحظى بفرصة في المنتخب بغض النظر عن اسمه، مؤكداً أنه واجب عليهم تجاه المنتخب المصري.

وفيما يتعلق بمحمد النني، وصفه حسن بأحد أهم اللاعبين في الكرة المصرية، وأشار إلى أنه في حال مشاركته وتألقه مع نادي أرسنال، سيتم استدعاؤه للمنتخب دون تردد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المنتخب المصري النادي الأهلي الكرة المصرية حسام حسن عبد الواحد

إقرأ أيضاً:

تحدى 54 مؤبدا ويخشى الاحتلال إطلاق سراحه.. مَن هو إبراهيم حامد أخطر أسير فلسطيني؟

قالت وسائل إعلام عالمية إن حركة حماس تريد ضمن مطالبها لاستمرار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الإفراج عن الأسير الفلسطيني إبراهيم حامد، وهو ما نقلته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، لكن، من هو ولماذا تريد «حماس» الإفراج عنه؟

حصل «حامد» على 54 حكمًا بالسجن المؤبد مدى الحياة، وفي التقرير التالي تستعرض «الوطن» مَن هو أخطر أسير فلسطيني بالنسبة للاحتلال الإسرائيلي، بحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية.

مَن هو أخطر أسير فلسطيني؟

إبراهيم حامد، القائد العسكري الأبرز في حركة حماس بالضفة الغربية، يُعتبر واحدًا من أخطر الأسرى الفلسطينيين لدى إسرائيل، بحسب صحفية «تايمز أوف إسرائيل».

كان إبراهيم حامد هدفًا أساسيًا للمخابرات الإسرائيلية طوال سنوات المقاومة، ففي عام 1998، عندما أصبح قائدًا لكتائب القسام في الضفة الغربية، الجناح العسكري لحركة حماس، بدأ في تطوير أساليب جديدة لتنفيذ العمليات العسكرية، مثل تصنيع المتفجرات والعبوات الناسفة، التي أسفرت عن مقتل العشرات من الإسرائيليين، ما جعل منه هدفًا رئيسيًا في قائمة المطلوبين الإسرائيليين.

قصة النضال والصمود

وُلد إبراهيم حامد عام 1965 في بلدة سلواد، القريبة من رام الله، وحصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة بيرزيت، وكان دائمًا مرتبطا بقضايا المقاومة والنضال.

وكان يركز بشكل خاص على النضال الفلسطيني في قريته سلواد ضد الاحتلال، كما كان يتابع دراسته الأكاديمية، حيث سافر إلى الأردن لإتمام دراساته في اللغة العربية والتاريخ، وكتب العديد من المقالات حول المقاومة. 

وتزوج إبراهيم حامد من أسماء في عام 1997، وأنجب منها طفلين، ورغم الاضطهاد الذي تعرضت له أسرته، حيث هدم الاحتلال منزله في عام 2003 واعتقل زوجته لمدة 8 شهور، وأجبرها على السفر إلى الأردن، إلا أنه استمر في نضاله ضد الاحتلال، ولم يسلم نفسه حتى اعتقاله عام 2006.

أحكام قاسية ضد إبراهيم حامد

صدر حكم بالإجماع على إبراهيم حامد من قبل محكمة عسكرية إسرائيلية في عام 2006، حيث تم إصدار 54 حكمًا ضده، وذلك بسبب تواطؤه في تنفيذ هجمات انتحارية قتلت العشرات من الإسرائيليين.

وفي الشهر الماضي، تمت إدانته مرة أخرى بتورطه في هجمات أخرى خلال الانتفاضة الثانية، ما زاد من تأكيده كأحد أخطر الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

«حماس» متمسكة بإبراهيم حامد

وبعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس والاحتلال، والتباحث في إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين مقابل الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، كان إبراهيم حامد من بين أبرز المطالب.

وبذلك، تمثل قضية إبراهيم حامد تحديًا كبيرًا لإسرائيل، حيث يعتبر أحد الرموز البارزة للمقاومة الفلسطينية، ما يثير قلقًا شديدًا لدى الاحتلال من إمكانية تحريره من السجون الإسرائيلية، وما سيترتب على ذلك من تداعيات سياسية وأمنية.

مقالات مشابهة

  • هات وخد.. شوبير يكشف عن تطورات ملف رحيل أكرم توفيق عن الأهلي
  • شوط أول سلبي بين الزمالك وبتروجت في الدوري
  • معسكر مغلق للمنتخب الوطني لكرة القدم النسائية للصالات
  • إعلان قائمة المنتخب الوطني للكرة النسائية لمواجهة رواندا
  • أحمد حسن يكشف موقف الزمالك من قيد لاعبين جدد
  • بالأرقام .. ناقد رياضي يقارن بين أداء هالاند وعمر مرموش أمام نيوكاسل
  • مصدر مصري يكشف موقف حماس من إدارة قطاع غزة
  • تحدى 54 مؤبدا ويخشى الاحتلال إطلاق سراحه.. مَن هو إبراهيم حامد أخطر أسير فلسطيني؟
  • وفيات السبت .. 15 /2 / 2025
  • إيلون ماسك وعمر العلماء يعلنان إطلاق مشروع «دبي لوب»