مصر.. الفنانة شيرين عبد الوهاب تكشف تفاصيل عن محاولتها الانتحار والمخدرات وخلافاتها مع أسرتها
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
#سواليف
كشفت #الفنانة المصرية #شيرين_عبد_الوهاب، عن #تفاصيل تتعلق بمحاولتها #الانتحار في فترة من حياتها، بعدة طرق لكنها باءت بالفشل.
وقالت الفنانة المصرية في حوار لصحيفة “القاهرة 24”: “حاولت الانتحار في فترة من حياتي، بل جربت كل الطرق والوسائل لكي أموت، ولكن أراد الله لي العيش، كنت أتناول كميات كبيرة من أشياء عديدة حتى تساهم في توقف التنفس، وكان من الممكن أن يتسبب لي ذلك في الوفاة أثناء نومي، ولكن الله لم يرد”.
وخلال سؤالها عن أنباء تحدثت عن حصولها على #أدوية_مخدرة وعلى تصريحات عائلتها بأنها مدمنة #مخدرات من المرحلة الثالثة: ردت الفنانة: “دائما كنت أقول قبل نومي إنني لا أريد أن أستيقظ، وكنت أتحدث مع الله واسأله عن حكمته في جعلي حية حتى الآن، وكنت أدعوه دائما أن يأخذني أنا وبناتي حتى لا أتركهما وحدهما في تلك الحياة، فهناك فرق كبير بين من يأخذ تلك المخدرات من أجل أهوائه الشخصية ومن يأخذها حتى يموت”.
مقالات ذات صلة فنان يقتل فناناً…الحكم بالسجن 3 سنوات على المتسبب في وفاة الفنان أشرف عبدالغفور 2024/03/05وأضافت: “أسرتي ظلمتني ظلما كبيرا بتلك التصريحات، فربنا يشهد على كلامي بأن كل ما قالته أسرتي غير صحيح بالمرة، وأكبر دليل على أن ذلك افتراء منهم أن المدمن من الدرجة الثالثة لا بد من أن يمكث في المستشفى ما بين أكثر من 6 شهور أو سنة على الأقل، على عكسي، فأنا جلست في المستشفى 20 يوما فقط”.
وأشارت إلى أن “شقيقها أحضر لها لجنة طبية داخل منزلها، وحينها كان حسام حبيب معها”، متابعة: “شقيقي تعامل معي بقسوة وتعدى علي وأخذني بالإجبار، وهذا ما لم أفعله معه حينما أحضرت له لجنة لعلاجه من الإدمان، ولكن الحمد لله الحقيقة ظهرت للجميع، والجمهور أدرك معدني الحقيقي وأنني إذا أردت قرارا أو فعل شيء سأفعله أمام الجميع دون خجل أو كسوف”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفنانة شيرين عبد الوهاب تفاصيل الانتحار أدوية مخدرة مخدرات
إقرأ أيضاً:
نشوى مصطفى تكشف تفاصيل مؤلمة عن رحيل زوجها
متابعة بتجــرد: تحدثت النجمة نشوى مصطفى عن حياتها الشخصية وتفاصيل صادمة عاشتها قبل وبعد وفاة زوجها، ووصفت اكتشاف مرضه بالصدفة بأنه من اللحظات الفاصلة في حياتها.
وأشارت في لقاء إذاعي عبر برنامج “كلم ربنا” إلى ان مرض زوجها كان لحظة فاصلة في حياتها، قائلة: “اكتشفنا مرضه بالصدفة، بعدما أجرينا تحاليل لابنتنا مريم لانها كانت حامل، فقررنا أن نجري التحاليل لأنفسنا، لنتفاجأ بأنه مصاب بتليف في الكبد، رغم أنه لم تكن هناك أي أعراض ظاهرة عليه”.
وتحدثت بحزن عن اللحظات الأخيرة في حياة زوجها، وقالت: “يوم وفاته، شعر فجأة برغبة في النوم، ثم تقيأ دماً ولم نتمكن من نقله للمستشفى، لم نلحق. نظر للقبلة، ابتسم، ومات على كتفي.. رأيت لحظة خروج الروح”.
وتذكرت الممثلة المصرية لحظات وداع زوجها، قائلة: “في يوم العزاء، فوجئت بعدد هائل من الناس حضروا لوداعه. وبيوم الدفن، سبقت الجميع ونزلت إلى القبر، علشان أعرف زوجي هيحس بإيه وهل هيرتاح ولا لأ، لأفاجأ أن رائحة المكان كانت مسك في البداية، افتكرت أني أتوهم، حتى أكد لي حارس المقابر أنهم من الصبح شامين رائحة المسك”.
وأضافت: “لما نزلت إلى القبر، شعرت بأنه واسعاً زي صالة استقبال كبيرة، وافتكرت أني أتوهم برضو، حتى قالي اللي كانوا معايا في الدفن أنهم لاحظوا نفس الشيء”.
وعن سبب نزولها للقبر، أجابت بحزن: “هو كان صديقي الوحيد، مكانش عندي أصدقاء، وكان حبيبي وأخويا وصديقي وكل شيء في حياتي. تخيل أنك فقدت كل هذه المعاني دفعة واحدة بعد عشرة 33 سنة، لحد الآن، بسمع صوت كحته في غرفتنا، ولسه رائحته عالقة في سجادة الصلاة”.
وتابعت حديثها الصادق والنابع من القلب: “كنت أتمنى أن أموت قبله، الدكاتره كانوا يحذرونه عليّ لأن حالتي الصحية سيئة بسبب مشاكلي في القلب، لكنني بقيت وهو رحل، أشعر أنني في حالة إنكار، وأستغفر الله لأني مش فاهمة الحكمة من رحيله و تركه لي وحدي، لكني أدعو الله أن يمنحني الصبر”.
main 2025-03-29Bitajarod