دفعة جديدة من الأطفال تعود إلى روسيا من مخيمات اللاجئين في سوريا
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أعلنت مفوضة حقوق الطفل لدى الرئاسة الروسية، ماريا لفوفا بيلوفا، أنه تمت في يوم 10 مارس، إعادة مجموعة أخرى من الأطفال الروس الذين كانوا في مخيمات اللاجئين في سوريا.
وقالت المفوضة، لدى استقبالها للطائرة التي تقل الأطفال في مطار تشكالوفسكي قرب موسكو: تمكنا هذه المرة من الاتفاق مع الجانب الكردي على عودة 32 طفلا تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عاما إلى أقاربهم في روسيا.
وأشارت بيلوفا إلى أنه سبق عودة الأطفال، عمل طويل قامت به العديد من الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة، وجرت خلال ذلك عمليات البحث عن هؤلاء القاصرين وتحديد أقاربهم، وتنسيق وتنظيم المستندات والوثائق الضرورية، وتبادل البيانات.
وقالت ماريا لفوفا بيلوفا: “مع الأخذ في الاعتبار مجموعة اليوم، تمت بمشاركتنا، إعادة إجمالي 546 طفلا إلى روسيا – من سوريا والعراق وباكستان وتركيا”. وأكدت بيلوفا على أن العمل في هذا المجال سيستمر لاحقا.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الاطفال الروس الاكراد روسيا سوريا شمال سوريا مخيمات اللاجئين سوريا
إقرأ أيضاً:
بعد نجاح “الغول” لاديدا تعود بأغنية جديدة
فبراير 15, 2025آخر تحديث: فبراير 15, 2025
المستقلة/-تواصل الفنانة المغربية الشابة لاديدا رسم مسيرتها الفنية بأسلوب يجمع بين الجرأة والأناقة، منتقلة من منصات عروض الأزياء إلى الساحة الموسيقية العربية بكل ثقة. بعد مشاركتها في حملات إعلانية وكليبات موسيقية، تثبت اليوم موهبتها كصوت صاعد يستحق المتابعة.
جاءت انطلاقتها الموسيقية مع أغنيتها الأولى “الغول”، التي أنتجها DJ Van، والتي شكلت محطة فارقة في مشوارها، حيث لاقت تفاعلًا واسعًا بفضل أسلوبها الحديث والجذاب. واليوم، تعود لاديدا بأغنيتها الجديدة “حلمة”، من إنتاج DJ Van أيضًا، والتي تعد بمواصلة نجاحها وترسيخ مكانتها الفنية.
يقف خلف الإبداع البصري في أعمال لاديدا المخرج المغربي أشرف عكار، الذي يتميز بلمسته السينمائية الفريدة. بأسلوبه الإخراجي المبتكر، يضفي على أعمالها بعدًا بصريًا يعكس هويتها الموسيقية بشكل قوي ومؤثر.
مع إصدار “حلمة”، تؤكد لاديدا مكانتها كفنانة واعدة تمزج بين الذوق الرفيع والحداثة، مدعومة بتعاونات فنية مميزة تثري مشوارها. بأسلوبها العصري وجاذبيتها الفريدة، تواصل جذب الأنظار وترسيخ اسمها في الساحة الموسيقية العربية.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين