جدول مواعيد دوام البنوك خلال شهر رمضان في السعودية وإجازات عيد الفطر وعيد الأضحى لعام 2024
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
العديد من المواطنين السعوديين يتساءلون عن دوام البنوك خلال شهر رمضان في السعودية، وقد تم الإعلان من قبل البنك المركزي السعودي عن أوقات الدوام للعمل في البنوك السعودية بشهر رمضان الكريم 1445، فيتم تقليل عدد ساعات العمل في كافة الهيئات المصرفية، بالإضافة إلى تأخير موعد بدء العمل بجميع البنوك داخل المملكة العربية السعودية، وعبر السطور القادمة نتعرف على دوام البنوك خلال شهر رمضان وموعد اجازة عيد الفطر وعيد الأضحى للمؤسسات المصرفية فتابعونا.
أوضح البنك المركزي السعودي كافة التفاصيل الخاصة بمواعيد العمل في البنوك والمؤسسات المصرفية خلال شهر رمضان حيث جاءت المواعيد كالتالي:
من المفترض أن بداية العمل في البنوك بشهر رمضان يكون من الساعة 10.00 صباحًا وينتهي العمل في الساعة 4.00 عصرًا.
أما بالنسبة لكافة شركات المدفوعات ومراكز التحويل التابعة للمؤسسات المصرفية مدة العمل بها تستمر ستة ساعات، فيبدأ العمل من 9.30 صباحًا وينتهي في 5.30 مساءًا.
إجازة عيد الفطر وعيد الأَضحى للبنوك والمؤسسات المالية
جاءت اجازات عيد الفطر وعيد الأضحى للمؤسسات والبنوك في المملكة العربية السعودية كما يلي:
إجازة عيد الفطر المبارك تبدأ يوم 25 من رمضان 1445 الموافق بالميلادي 4 من أبريل 2024، ويتم العودة للعمل مرة اخرى في البنوك والمؤسسات المصرفية يوم الأحد 5 شوال 1445 الموافق 14 من أبريل 2024.
أما إجازة عيد الأضحى المبارك للبنوك والمؤسسات المصرفية تبدأ يوم 7 من ذي الحجة 1445 الموافق 13 يونيو 2024، ويتم استئناف العمل مرة اخرى يوم الأحد 14 من ذي الحجة 1445 الموافق 23 من يونيو 2024.
كما يوجد الكثير من شركات المدفوعات ومكاتب المؤسسات المصرفية تباشر العمل باستمرار في موسم الحج وأيضًا العمل في أيام السبت والجمعة لتوفير الخدمات التي يحتاجها الحجاج بالمدينة ومكة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عید الأضحى فی البنوک العمل فی
إقرأ أيضاً:
غلاء الأضاحي ..توقعات بأن تصل إلى 7 آلاف درهم في عيد الأضحى 2025
شهدت أسعار الأضاحي في المغرب خلال الأشهر الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا، حيث تتراوح أسعار سلالة “الصردي” بين 85 و120 درهمًا للكيلوغرام، ما يعني أن تكلفة الأضحية الواحدة قد تصل إلى حوالي 7 آلاف درهم.
هذا الارتفاع المفاجئ يضع العديد من الأسر المغربية أمام تحديات مادية إضافية، خاصة مع اقتراب عيد الأضحى الذي يتزامن هذا العام مع بداية العطلة الصيفية، ما يزيد من ضغوط الميزانيات.
ويعزو المهنيون هذا الغلاء إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها ضعف التساقطات المطرية التي شهدتها البلاد خلال الموسم الفلاحي الأخير، مما أثر بشكل مباشر على جودة الأعلاف المتاحة وتسبب في ارتفاع أسعارها. فعلى سبيل المثال، بلغ سعر حزمة البرسيم 110 دراهم، ما أدى إلى زيادة التكاليف على مربي المواشي.
ووفقًا لمتخصصين في قطاع تربية الماشية، فإن تأثير هذه العوامل لا يقتصر على الأضاحي فحسب، بل يتوقع أن يكون هناك أيضًا زيادة في أسعار المواشي بشكل عام خلال الفترة المقبلة، مما يفاقم الأوضاع المالية للعديد من الأسر.
ورغم تسجيل انخفاض طفيف في الأسعار في بعض المناطق، إلا أن الغلاء يظل السمة الطاغية على السوق في أغلب المدن، ما يهدد قدرة الكثير من الأسر على تأمين الأضحية.
من جهة أخرى، يشير البعض إلى أن الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية الأخرى قد يدفع الأسر إلى التفكير في بدائل أقل تكلفة.
هذا في الوقت الذي تظل الحكومة، عاجزة عن اتخاذ أي إجراء للحد من لهيب ارتفاع الأسعار الذي ضرب القدرة الشرائية للمواطنين، في موجة غلاء غير مسبوقة شملت مختلف المواد الأساسية.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟