صدى البلد:
2024-07-05@22:12:35 GMT

شقة بدل قصر.. سيدة تتهم زوجها بالبخل لسبب صادم

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

جميعنا يستمتع بهدية صغيرة أو رمز تقدير بين الحين والآخر من شريكنا سواء كان ذلك كوبًا من الشاي في الصباح أو باقة من الزهور.. لكن إحدى السيدات شعرت بالانزعاج الشديد بعد أن رفض زوجها منحها منزلًا.

شكت امرأة زوجها المليونير، لأنها كانت تتوقع الهدية الباهظة مقابل ولادة ابنتهما، فقامت بتفصيل العديد من الهدايا التي تلقتها بالفعل وشعرت بالتجاهل لأنها لم تحصل على قصر.

في شهر المرأة .. 4 أبراج مواليدها تحب السيطرة ملايين الدولارات| ممثل محترف يلجأ للتسوّل.. لهذا السبب

شاركت ليندا أندرادي كيف تعتقد أن اكتئاب ما بعد الولادة "حقيقي للغاية" وادعت أن زوجها تركها دون هدية مناسبة لعملها الشاق في الولادة.

قالت ليندا "أعاني من اكتئاب ما بعد الولادة حقيقي للغاية، لقد أنجبت بالفعل طفلًا، ومن ثم فإن هرموناتك عشوائية، خاصة إذا كان لديك طفل مع رجل مفلس.

عادةً ما تكون الهدية المدفوعة هدية تتلقاها الأم الجديدة عند الولادة، لكن ليندا لم تعجبها لأن زوجها اشترى لها "شقة" بدلاً من قصر كانت تريده بشكل مثالي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اكتئاب اكتئاب ما بعد الولادة اخبار المشاهير

إقرأ أيضاً:

لأنها موصولة بـالتوقيت الغزاوي...لا انفراجات رئاسية

ما يمكن تأكيده نقلًا عن أكثر من مطّلع وخبير في الشأنين السياسي والعسكري أن الوضع العام في لبنان، وبالأخصّ ما له علاقة بالملف الرئاسي، موصول بتوقيت ساعتي الانفراج في غزة أو الانفجار الكبير على الساحة الجنوبية امتدادًا ليشمل كل لبنان.  لا شيء محسومًا قبل أن تتضح الصورة في غزة والجنوب، وقد أصبحا جزءًا لا يتجزأ من الحل الشامل في حال نجحت الوساطات الأميركية والفرنسية، أو أقرب من الانفجار الشامل أكثر من أي أمر آخر، على رغم أن معظم المحللين الاستراتيجيين لا يزالون يميلون إلى ترجيح احتمال التهدئة على أي خيار آخر، وإن كان رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو لا يزال مصرًّا على أخذ المنطقة إلى حرب لا هوادة فيها.   وفي انتظار ما يمكن أن تسفر عنه المشاورات الأميركية – الفرنسية من نتائج فإن الداخل اللبناني لا يزال يعيش حالًا من الضياع السياسي على خلفية بعض المراهنات الخاطئة عمّا يمكن أن تفرزه نتائج الحرب في غزة من معطيات يعتقد البعض أنه في الإمكان توظيفها في الملفات الداخلية لجهة ترجيح كفة على أخرى في عملية التوازنات المجلسية، التي لم تسفر حتى هذه اللحظات عن انتخاب رئيس للجمهورية. فهذه العملية المفترض أن تكون محض داخلية أدخلها البعض في لعبة التوازنات الإقليمية، بحيث أصبحت مرتبطة حكمًا بما يجري في غزة، وما ستسفر عنه الانتخابات الرئاسية في إيران، وما ستؤول إليه الانتخابات التشريعية في فرنسا، وما يمكن توقعه من نتائج في الانتخابات الرئاسية الأميركية بعد أربعة أشهر من الآن.
وهكذا، وفي غفلة من زمن تلهّي البعض بالقشور والشكليات، تمّ "تدويل" الأزمة الرئاسية، خصوصًا أن هذا البعض ساهم من حيث لا يريد في نقل الملف الرئاسي من الدائرة اللبنانية الضيقة إلى دوائر لم تكن في الحسبان لو تمّ انتخاب رئيس يتمتع بالمواصفات التوافقية قبل السابع من تشرين الأول الماضي، حيث أُدخل لبنان في حرب لم يعد في مقدور أحد إعادة عقارب ساعتها إلى الوراء، وقد أصبحت واقعًا مفروضًا بالنار والحديد على الجزء المحاذي للحدود مع إسرائيل، وبالتهويل و"تهبيط الحيطان" على الجزء المتبقي من الوطن.   وهنا ندخل في سجال له أول وليس له آخر. فإذا عبّر أي لبناني عن رفضه جرّ لبنان إلى حرب الآخرين على أرضه يُتهم بأنه يتآمر على من نذر نفسه للدفاع عن كل لبنان من الخطر الإسرائيلي، إلى حدّ اتهام البطريرك الماروني مار بشاره بطرس الراعي بأنه "موطئ قدم صهيوني". وهذا ما دفع المعارضة إلى رفع صوتها والمطالبة بتطبيق القرار 1701. فلو طبق كل من إسرائيل و"حزب الله" ما جاء في متن هذا القرار، الذي أنهى الحرب بينهما في صيف سنة 2006، لما كان لبنان يقف اليوم على حافة حرب يخشاها الجميع، وإن بدرجات متفاوتة.
في المقابل، فإن الذين يقولون بأنهم منذورون للدفاع عن لبنان من الخطر الإسرائيلي يواجَهون بمنطق أنهم يُدخلون لبنان في مغامرة غير محسوبة النتائج، وأنهم يشكّلون جزءًا مكمّلًا للمشروع الإيراني في المنطقة، وأن فتح جبهة الجنوب مساندة لغزة وأهلها ليس سوى وجه آخر من وجوه تثبيت أقدام طهران في المياه الدافئة للبحر الأبيض المتوسط. وهذا ما يجعل مستوى الخطاب بين فريقين لبنانيين عالي السقف إلى حد تبادل الاتهامات شمالًا ويمينًا بما لا يتلاءم مع مصلحة لبنان المتروك من دون رئيس، والمشرّعة أبوابه لشتى الاحتمالات.
فلا هذا الكلام يفيد ولا ذاك ينهي الحرب على لبنان، الذي بات يحتاج إلى انتظام العمل المؤسساتي فيه من أعلى الهرم إلى أسفله أكثر من أي وقت مضى فيما يتلهى البعض في كيل الاتهامات لبعضهم البعض، وقد يصبحون خارج المعادلات الرقمية. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ضبط طرفي مشاجرة بالأسلحة النارية في أسيوط
  • بسبب خلافات أسرية.. أهلها هيجننوا عليها سيدة بالفيوم خرجت من منزلها منذ 15 يوما ولم تعد
  • تفاصيل حادث دار مصر.. أجنبية أعتدت على سكان الكمبوند
  • سيدة تلاحق جد أطفالها بدعوى نفقة أقارب وتتهمه بالتسبب فى خلافاتها مع زوجها
  • طعنة نافذة.. تشريح جثة سيدة قتلها شقيق زوجها بالمطرية
  • "رفضوا يسلفوه فلوس".. كواليس مقتل سيدة على يد شقيق زوجها بالمطرية
  • قرارات عاجلة من النيابة في قفز سيدة سودانية تحتضن طفلها من علو ببولاق الدكرور
  • لأنها موصولة بـالتوقيت الغزاوي...لا انفراجات رئاسية
  • سيدة تطلب الطلاق وتتهم زوجها بالاستيلاء على 220 جرام ذهب
  • سيدة تطالب زوجها بسداد 250 ألف جنيه بعد شهور من زواجهما.. اعرف التفاصيل