عاصفة ترابية شديدة على مرصد تمير قُبيل بدء ترائي هلال رمضان .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
الرياض
تعرض مرصد تمير لعاصفة ترابية قوية وذلك قبل لحظات من ترائي هلال شهر رمضان المبارك.
وأظهر مقطع الفيديو ، لحظة هبوب العاصفة الترابية بكثافة في سماء تمير ، بينما قام المختصين بتغطية أجهزة الرؤية خوفاً من تلفها بسبب الأتربة .
كما تكثفت سحب ركامية في مرصد حوطة سدير ، بالإضافة إلى هبوب رياح شديدة ، يصاحبها صوت قوي .
ويتواجد عدد كبير من المترائين والمختصين ، بمرصد تمير لتحري رؤية الهلال .
فيديو | عاصفة ترابية على "تمير" قبل لحظات من ترائي هلال شهر #رمضان
عبر مراسل #الإخبارية حمد بن حسين pic.twitter.com/eLkOQsAxEf
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 10, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عاصفة ترابية هلال رمضان
إقرأ أيضاً:
أردوغان يكشف ما تخبئه الفترة المقبلة وأين تتجه المنطقة .. عاصفة نارية خطيرة
رأى الرئيس التركي، رجب طيب أروغان، اليوم الخميس، خلال تعقيبه على العدوان الإسرائيلي على لبنان وفلسطين، أن المنطقة “تتجه نحو عاصفة نارية خطيرة”.
وخلال مؤتمر صحافي مع الرئيس السنغالي، باسيرو يوماي فاي، حذر أردوغان من أن “الفترة المقبلة ستكون أكثر اضطراباً”.
ووفقاً لوكالة أنباء “الأناضول” التركية، فقد حث الرئيس التركي، جميع الدول التي لديها “حس الضمير”، وفق تعبيره، على ممارسة المزيد من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية، لوقف الاعتداءات على فلسطين ولبنان، مؤكداً أن موقف السنغال من القضية الفلسطينية، القائم على حل الدولتين، “قيّم للغاية”.
وأضاف:”نحن نتابع الموقف الثابت لإخواننا الأفارقة، الذين يفهمون ما يعنيه القمع والحرب والمذابح، ضد سياسات الإبادة الجماعية الإسرائيلية”.
وأمس الأربعاء، صرح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن العالم الإسلامي لم يُظهر رد فعل قوي، على تصرفات إسرائيل في غزة، وأن تل أبيب “قمعت” جميع الهياكل المسؤولة عن حقوق الإنسان وحماية السلام.
وقال الرئيس التركي، متحدثاً في حفل توزيع جوائز الفائزين، في المسابقة الدولية التاسعة لحفظ وتلاوة القرآن الكريم: “باستثناء عدد قليل من الدول، يؤسفني أن أعلن أنه لا يوجد رد فعل قوي من العالم الإسلامي، ويجب ألا ننسى أن هذه الفوضى مسجلة في التاريخ”.
وصرح أردوغان، في 26 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، أن إسرائيل تحاول بدعم من الغرب إشعال حرب إقليمية، ومن الضروري ألا تتورط دول الشرق الأوسط في هذه “اللعبة”.