هن، 4 نصائح غذائية لفقدان الوزن لمرضى الغدة الدرقية الأطعمة الغنية بالألياف مهمة،صحة قصور الغدة الدرقية حالة لا ينتج الجسم فيها ما يكفي من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 4 نصائح غذائية لفقدان الوزن لمرضى الغدة الدرقية.. الأطعمة الغنية بالألياف مهمة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

4 نصائح غذائية لفقدان الوزن لمرضى الغدة الدرقية.....

صحة

قصور الغدة الدرقية حالة لا ينتج الجسم فيها ما يكفي من هرمونات الغدة الدرقية، التي تلعب دورا مهما في عملية النمو والتمثيل الغذائي، ويؤدي قصورها للمعاناة من زيادة في وزن جسم المصاب بها، لذلك يحتاج مرضى الغدة الدرقية لحل مشكلاتها بشكل سريع، وخلال هذا التقرير يوضح «هن» النصائح الغذائية لفقدان الوزن لمرضى الغدة الدرقية، وفقًا لما نشره موقع «Health Line»، المختص في شؤون الصحة.

1- السكريات والكربوهيدرات العالية

من المعروف أن السكر والكربوهيدرات المرتفعة أسوأ الخيارات الغذائية، وحال كنتِ ترغبين في إبقاء الغدة الدرقية تحت السيطرة وإنقاص وزنك، عليكِ الالتزام  بتناول الأطعمة التي لا تؤدي لارتفاع مستويات الأنسولين بجسمك، أو العناصر الغذائية ذات المؤشر المنخفض لنسبة السكر بالدم.

2- الألياف تنظم عملية الهضم 

تساعدك الألياف على تنظيم عملية الهضم والتخلص من السموم الضارة بجسمكِ، ويساعد في مراقبة تناول سعراتك الحرارية، وتعزز جهودك المبذولة لفقدان الوزن، ومن الأفضل إضافة أنواع الخضراوات والفواكهة والبقوليات الغنية بالألياف في نظامك الغذائي على مدار اليوم.

3- الأطعمة الغنية بالسيلينيوم

تساعدكِ تناول الأطعمة الغنية بالسيلينيوم مثل المكسرات والبيض والسردين والبقوليات، على إنتاج العديد من هرمونات TSH، وكذلك تقوية وظيفة المناعة في الجسم، والقضاء على الجذور الحرة.

4- قائمة الممنوعات

تجنبي الأطعمة الغيتروجينية، لأنها تتداخل مع وظائف الغدة الدرقية، وتعطلك عن فقدان الوزن، كما يجب عليكِ تجنب الأطعمة التالية: «فول الصويا، والأطعمة المدخنة والمصنعة، والكرنب مشتقاته»، لأنها تثبط قدرة جسمك على استخدام اليود.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نصائح لتخفيف آلام ممارسة الرياضة.. احرص عليها

عادة ما يعاني الأشخاص، الذين يمارسون الرياضة بانتظام، من بعض الآلام مثل الوخز الجانبي والتشنجات وآلام العضلات.

الوخز الجانبي

وقال مارسيل رويتر، المحاضر في الجامعة الألمانية للوقاية والإدارة الصحية، إن أسباب الوخز الجانبي أثناء ممارسة الرياضة لا تزال غير واضحة، موضحا: "تشير الدراسات الحديثة إلى تأثير الغشاء البريتوني، وهو عبارة عن غشاء جلدي يبطن تجويف البطن، ويتكون عادة من عدة طبقات، وتشتمل إحدى هذه الطبقات على عدد كبير من مستقبلات الآلام، وقد تتأثر هذه المستقبلات بالحركات أثناء ممارسة التمارين الرياضية".

وأضاف رويتر قائلا: "عند تناول الكثير من الطعام قبل التمارين الرياضية فإن الضغط يزداد على الغشاء البريتوني، ولذلك من الأفضل التوقف عن تناول الطعام قبل التمارين بساعتين أو ثلاث ساعات".

وأردف الخبير الألماني قائلا: "هناك مؤشرات على أن المشروبات المتساوية التوتر (الايزوتونية) والمحلاة تتسبب أيضا في ظهور الوخز الجانبي".

علاوة على أن وضعية الجسم يمكن أن تساهم في ظهور الوخز الجانبي؛ حيث إنها تظهر في بعض الرياضات بوتيرة أكبر مقارنة بغيرها. وأوضح رويتر ذلك بقوله: "عند الركض يكون الغشاء البريتوني تحت ضغط أكبر بسبب وضعية الجسم الأكثر استقامة مقارنة بركوب الدراجات الهوائية، وهو ما يزيد من احتمالية التعرض للوخز الجانبي".

وليس هناك دراسات توصي بأفضل طريقة لعلاج حالات الوخز الجانبي الحادة، ولذلك نصح الخبير الألماني رويتر بتجريب طرق مختلفة؛ حيث يمكن هنا اللجوء إلى التحكم في التنفس وتباطؤ السرعة أثناء المشي أو التدليك أو الضغط الخفيف على المنطقة المؤلمة.

وقد يستمر بعض الأشخاص في المشي ويختفي الألم تماما. وللوقاية من الوخز الجانبي نصح الخبير الألماني بإجراء بعض التمارين الخفيفة، مثل شد البطن، إلا أنه لا أحد بمنأى عن التعرض لحالات الوخز الجانبي.

ألم العضلات

وأشار الخبير الألماني رويتر إلى أنه ليس هناك ألم عضلات واحد، بل أكد على أنه "هناك أنوع مختلفة من آلام العضلات وأسباب مختلفة أيضا". وعادة ما تظهر آلام العضلات بسبب التمارين الرياضية غير المعتادة أو التمارين الشديدة؛ نظرا لأن هذه التمارين تؤدي إلى تلف النسيج الضام أو الألياف العضلية، ولذلك يتمكن الجسم من الشفاء بشكل ذاتي.

وأضاف رويتر قائلا: "تظهر آلام العضلات بعد 12 أو 24 ساعة من التمارين الرياضية الشديدة، ويبلغ الألم ذروته بعد 24 إلى 72 ساعة". ولذلك يلاحظ الرياضيون تراجعا في أدائهم، وأضاف الخبير الألماني قائلا: "لم يثبت عمليا ما إذا كان ذلك يزيد من خطر الإصابة".

ويمكن للرياضيين تجنب آلام العضلات من خلال اتباع استراتيجية بسيطة: "البدء بأحمال خفيفة، ثم زيادة شدة التمارين تدريجيا". وإذا كان المرء يعاني من آلام العضلات بالفعل فمن المهم أيضا تحسين الدورة الدموية، وهنا نصح رويتر بالحفاظ على النشاط البدني من خلال ركوب الدراجات مثلا، ومع ذلك يجب تجنب الإجهاد المفرط، بالإضافة إلى أن الحمامات الدافئة والكمادات الساخنة تعمل على تحفيز الدورة الدموية.

التشنجات

وقال أكسل كلاين، أخصائي الطب الرياضي بمدينة دريسدن الألمانية، إن التشنجات تظهر بسبب إجهاد العضلات، موضحا: "لا توجد دراسات توضح أسباب تشنجات أربطة هذه العضلات تحديدا".

وقد يحدث إجهاد العضلات نتيجة لتغييرات في الإلكتروليتات، وهي عبارة عن معادن مهمة مثل المغنيسيوم. وأوضح كلاين قائلا: "عندما أمارس الرياضة أفرز بعض الإلكتروليتات، التي يحتاجها الجسم، وهو ما يؤدي إلى اختلال التوازن"، وفق دي بي إيه.

وغالبا ما تحدث التشنجات لدى الرياضيين، الذين يركضون كثيرا، مثل لاعبي كرة القدم أو العدائين. وأوضح كلاين قائلا: "إن الاهتزاز أو الضغط على العضلات له تأثير في حدوث التشنجات، علاوة على أن تآكل الأقراص الفقرية الناتج عن فقدان الماء له دور في ظهور التشنجات، وخاصة لدى كبار السن: "وفي هذه الحالة يصبح التخميد في أسفل العمود الفقري أقل فعالية، وهو ما يزيد بدوره من احتمالية حدوث التشنجات".

ويمكن للعدائين والرياضيين تجنب التعرض للتشنجات من خلال ارتداء جوارب ضاغطة، والأهم من ذلك إعادة ترطيب الجسم بمشروبات غنية بالإلكتروليتات.

ومع ذلك فإن خطر حدوث التشنجات يتعلق بمستوى اللياقة البدنية أو حالة التدريب. وأضاف الخبير الألماني رويتر قائلا: "إذا اعتادت العضلة على الرياضة من خلال زيادة شدة التدريب تدريجيا، فسوف تقل التشنجات، ولذلك من الأفضل أن يتضمن التمرين فترة إحماء بدلا من البدء بالتدريب مباشرة دون تهيئة".

وفي حالة ظهور التشنجات فإنه يجب أخذ قسط من الراحة أو التوقف عن النشاط البدني، ويمكن للتدفئة أن تجدي نفعا هنا أيضا، بالإضافة إلى أن التدليك الخفيف يحسن من الدورة الدموية. وأضاف رويتر قائلا: "تمارين الإطالة السلبية مفيدة أيضا؛ حيث يتم شد العضلات المتشنجة برفق".

الصداع

إذا شعر المرء بصداع أثناء ممارسة التمارين الرياضية، فيجب أخذه على محمل الجد، واستشارة الطبيب المختص، خاصة إذا كانت هذه الحالة متكررة. وأشار أخصائي الطب الرياضي كلاين إلى أنه من المحتمل أن يكون سبب ذلك ارتفاع ضغط الدم أثناء بذل الجهد، وأضاف قائلا: "عادة ما يظهر الصداع في مقدمة الجبهة". وفي مثل هذه الحالات يمكن إجراء تخطيط كهربية القلب أثناء الإجهاد للتعرف على الأسباب.

وعند الشعور بالصداع في مؤخرة الرأس فقد يكون ناتجا عن توتر في عضلات الكتف والرقبة. وأضاف كلاين قائلا: "يميل الكثير من الأشخاص، الذين يمارسون رياضة الجري كتعويض عن العمل المكتبي، إلى رفع أكتافهم بشكل ملحوظ". ولذلك يتعين على هؤلاء الأشخاص محاولة الاسترخاء في تلك المنطقة أثناء التدريب.

وفي حالة الشعور بصداع فمن الأفضل التوقف عن ممارسة التمارين الرياضية على الفور، ولا ينصح بتناول مسكن آلام ومواصلة التمرين. وحذر الطبيب الألماني كلاين من أن الإيبوبروفين يسبب ضغطا إضافيا على المعدة، علاوة على أن تناول الأدوية أثناء ممارسة التمارين الرياضية يقلل من تدفق الدم إلى المعدة أكثر مما هو عليه بالفعل، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بمشاكل في المعدة.

طباعة شارك ممارسة الرياضة آلام ممارسة الرياضة نصائح لتخفيف آلام ممارسة الرياضة الوخز الجانبي الصداع

مقالات مشابهة

  • 5 نصائح يجب اتباعها عند تحضير القهوة
  • سرطان الغدة الدرقية.. أهم 7 طرق للوقاية
  • تعرف على 6 نصائح فعالة لإطالة مدة الانتصاب وتحسين الأداء الجنسي
  • نصائح للحفاظ على قوة العظام في الشتاء
  • علاج تجريبي جديد يمنح الأمل لمرضى قصور القلب لدى كبار السن
  • خبراء يحذرون: هذه الأطعمة يجب ألّا تُحفظ في باب الثلاجة
  • نصائح لتخفيف آلام ممارسة الرياضة.. احرص عليها
  • ليست كل الحلويات مضرة.. نصائح مهمة لمرضى السكر
  • بذور الشيا الغنية بالفيتامينات والمعادن.. تعرف على فوائدها
  • في زحلة.. مسيرة دعم وتوعية لمرضى سرطان الثدي