تحديات منطقة الأهرامات ودعوة لتحسين ظروفها
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
اثار رجل الأعمال نجيب ساويرس قضية بخصوص وجود الخيول والجمال وملاكها في منطقة الأهرامات بالجيزة. في تغريدة على حسابه على منصة "إكس"، طالب "ساويرس" بضرورة إخلاء المنطقة من هذه الحيوانات، معبرًا عن قناعته بأن الحال لن يتحسن إلا من خلال إلغاء أو نقل تلك الحيوانات وملاكها إلى منطقة محددة، مع تسهيل الخروج والدخول.
وحظيت دعوة "ساويرس" بتأييد من قبل بعض المتابعين، حيث أشار أحدهم إلى أن وجود تلك الحيوانات يتسبب في حوادث السرقة والنصب، ويؤثر سلبًا على صورة البلاد أمام السياح. وأضاف آخر بسخرية: "يجب إلغاء نزلة السمان".
وتجدر الإشارة إلى أن بعض المتابعين اتفقوا مع نقاط الانتقاد المثارة، حيث أشار أحدهم إلى أن طريقة التفتيش والدخول إلى المنطقة ليست مناسبة، وأن هناك حاجة إلى إعادة النظر في تلك السياسات. وتطرق آخر إلى مشاكل التعامل مع السياح وغياب المؤهلات اللازمة للموظفين وأصحاب الحيوانات.
في الختام، يظهر أن هناك حاجة ملحة إلى دراسة شاملة لتحسين الظروف في منطقة الأهرامات، واتخاذ إجراءات مناسبة لتسهيل تدفق السياح وتحسين الأمان في المكان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهرامات منطقة الأهرامات نزلة السمان نجيب ساويرس تطوير منطقة الأهرامات
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي: لا يمكن استعادة 100 محتجز عبر العمليات العسكرية ونحتاج لصفقة مناسبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير العلوم والتكنولوجيا الإسرائيلي أوفير سوفير، إنه لا يمكن استعادة 100 محتجز عبر العمليات العسكرية، مؤكدا احتياجهم إلى صفقة مناسبة، وذلك حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء.
وكانت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة قد أكدت أنه حان الوقت الآن لإبرام صفقة محددة زمنيا نعرف من خلالها كيف ومتى سيعود آخر محتجز.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد وإصابة أكثر من 151 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.
وفي الوقت الذي تتجاهل فيه إسرائيل مذكرات اعتقال دولية صادرة بحق زعمائها، يستمر صمت المجتمع الدولي، ما يزيد من معاناة سكان غزة الذين يعيشون واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية على مر التاريخ.