ناشط مؤيد لفلسطين يقاطع خطاب بايدن في جورجيا / فيديو
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
#سواليف
قاطع #ناشط #مؤيد_لفلسطين خطابا انتخابيا للرئيس الأمريكي جو #بايدن في ولاية #جورجيا الأمريكية.
وبعد دقائق قليلة من بدء بايدن لخطابه، صرخ أحد الحضور قائلا إن عشرات الآلاف من #الفلسطينيين يموتون في #غزة.
ورد بايدن على ذلك بمحاولة تهدئة الناشط، وبدأ المتجمعون يرددون “أربع سنوات أخرى” مؤيدين للرئيس.
ولم تظهر اللقطات الرسمية التي تم بثها ما إذا كان قد تم إخراج المتظاهر من القاعة.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر 2024.
وأظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة “نيويورك تايمز” تدني حظوظ الرئيس الأمريكي الحالي بالفوز في الانتخابات الرئاسية المقبلة مقارنة بسلفه وخصمه الانتخابي الجمهوري دونالد ترامب.
"أنت دكتاتور، جو داعم للإبـ.ـ.ادة الـجـ.ـماعية"… ناشط مؤيد لفلسطين يقاطع خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال إحدى محطات حملته الانتخابية في أتلانتا بولاية جورجيا pic.twitter.com/JEE9fJON6N
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) March 10, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ناشط مؤيد لفلسطين بايدن جورجيا الفلسطينيين غزة
إقرأ أيضاً:
تأييد سجن ناشط بريطاني معاد للمسلمين بسبب لاجئ سوري
خسر الناشط البريطاني المناهض للمسلمين، ستيفن ياكسلي لينون، الذي يُعرف باسم تومي روبنسون، الأربعاء استئنافه ضد حكم السجن الذي صدر بحقه لمدة 18 شهراً.
وجاء ذلك بعد اعترافه بازدراء المحكمة بسبب تكرار اتهامات كاذبة ضد اللاجئ السوري جمال حجازي، الذي رفع دعوى قضائية ضد روبنسون بتهمة التشهير، وفاز فيها.
وكان روبنسون، الذي دخل السجن في تشرين الأول / أكتوبر الماضي بعد أن أدين بازدراء المحكمة، كان قد نشر مراراً ادعاءات مزعومة ضد حجازي تتعلق بتهم ملفقة، وهو ما انتهك أمرًا قضائيًا كان يمنعه من تكرار تلك الاتهامات.
ونتيجة لذلك، تم الحكم عليه بالسجن لمدة 18 شهراً في قضية أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط القانونية والإعلامية البريطانية.
وأكدت المحكمة في حكم محكمة الاستئناف الذي صدر اليوم، أكدت أن القاضي الذي أصدر الحكم الأصلي اتبع نهجًا دقيقًا في تطبيق القانون، مشيرة إلى أن العقوبة المفروضة كانت مبررة بالنظر إلى طبيعة الجريمة وأثرها على سمعة الشخص المتضرر.
كما أضافت المحكمة أنه في حال أزال روبنسون الادعاءات الكاذبة من حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، فقد يتم تخفيف حكمه بمدة تصل إلى أربعة أشهر، مما يتيح له فرصة تقليص العقوبة.
وكانت هذه القضية قد تصدرت الأخبار في بريطانيا بعد أن قام روبنسون، المعروف بمواقفه المثيرة للجدل ضد المسلمين والمهاجرين، بنشر مزاعم تتعلق بحجازي على منصاته في وسائل التواصل الاجتماعي، بعد نشر هذه الادعاءات، قررت المحكمة أن تصدر حكمًا ضده في قضية ازدراء المحكمة، وهو ما أجبره على دخول السجن.
في الشهر الماضي، رفضت المحكمة طلب روبنسون رفع دعوى قضائية بشأن إبقائه في الحبس الانفرادي في سجن "وود هيل" وسط إنجلترا، ورغم الضغوط التي واجهها، إلا أن المحكمة تمسكت بقرار إبقاءه في الحبس الانفرادي، وهو ما زاد من الجدل حول ظروف اعتقاله.
ويعد روبنسون، البالغ من العمر 42 عامًا، من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل في المملكة المتحدة، حيث يشتهر بتصريحاته العلنية المناهضة للإسلام والمهاجرين، وكان قد أسس حركة "إف بّي إل" (English Defence League) المعروفة بمواقفها المتطرفة.