مكون يضاف إلى الأزر عند طهيه يحسن طعمه.. «هيخليه في حتة تانية»
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
الأرز من الأكلات التي لا غنى عنها على معظم طاولات الطعام المصرية، سواء الأبيض منه أو الأرز بالشعرية، وهناك مكون واحد يمكن إضافته يكسبه نكهة غير تقليدية ومميزة ولذيذة، ومن المتداول بين ربات البيوت في إعداد الأرز أنّه لا ينجح في طهوه بدقة الكثيرين؛ إذ يُعد من الطبخات الصعبة المتطلبة للتركيز في المقادير حتى لا تكون حبات الأرز حاصلة على درجة عالية من السواء فيصبح لينًا «معجن»، أو تكن المقادير غير كافية فيصبح صلبًا.
وفي هذا الصدد نوضح المكون الذي يكسب الأرز النكهة المميزة، ويجعله يتفوق على أفخم المطاعم، مع رصد الطريقة المثالية لتحضيره، وفقًا لوصفات الشيف فاطمة أبو حاتي.
مقادير الأرز بالشعرية المصري 2 كوب من الأرز 2 كوب من الشعرية 2 ملعقة كبيرة من الزيت معلقة كبيرة من السمن ملح حسب الرغبة 4 أكواب من الشوربة المغلية، أو ثلاث أكواب من الشوربة مقابل كوب من الماء. طريقة تحضير الأرز بالشعرية المثالية
يرفع السمن والزيت على النار حتى تصل لدرجة حرارة مرتفعة، ومن ثم تضاف الشعرية وتقلب جيدًا بشكل مستمر إلى أن تصل للون الذهبي، وبعد ذلك يضاف مقدار الأرز فور غسله بشكل جيد وتصفيته بعناية من المياه، ويحمر جيدًا معع الشعرية إلى أن يصل للون اللامع، ويوضع الملح حسب الرغبة، ويقلب الأرز مع الشوربة، ويغطى الإناء ويترك حتى تُمتص الشوربة، وفي الخطوة الأخيرة تهدء النار جدًا على إناء الأرز ويترك لمدة 15 دقيقة أو حتى تمام النضج.
مكون سحري يضاف للأرز
إضافة نصف كوب من الحليب بدلًا من نصف كوب من الماء أو الشوربة خلال سقاية الأرز بعد تحميره، تعطي نكهة مميزة وشهية للوجبة، ما يجعل من الأرز منافس لأشهر المطاعم المصرية؛ إذ يعزز الحليب من نكهته، ويضمن أن يكون «رز مفلفل».
نصائح لنجاح الأرز
هناك بعض الإرشادات التي تضمن نجاح الأرز دون أن يكون « معجن» أو صلب ومنها:
أن يكون عدد الأكواب من الأرز والشعرية مساوي لعدد المادة السائلة المضافة. أن تكون الشوربة أو الماء مغلي جيدًا عند إضافته للأرز. أن تكون النار هادئة للغاية بعد تشرب الأرز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرز مكون سري الأرز کوب من
إقرأ أيضاً:
متى تكون حرقة المعدة خطرة؟؟
يمانيون – منوعات
تُعد حرقة المعدة شعورًا شائعًا قد يمر به الجميع بين الحين والآخر، إلا أنها قد تحمل إشارات خطيرة إذا كانت مزمنة أو متكررة.
بحسب الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، فإن ارتجاع الأحماض من المعدة إلى المريء ليس مجرد شعور مزعج، بل قد يكون مؤشرًا على أمراض خطيرة، قد تصل في بعض الحالات النادرة إلى السرطان.
يشير مياسنيكوف إلى أن التعرض المتكرر للمواد الحمضية قد يؤدي إلى تغيرات في خلايا المريء، وهي حالة تُعرف بـ”مريء باريت” (Barrett Metaplasia)، والتي قد تتطور إلى سرطان المريء. ومع أن احتمالية حدوث ذلك لا تتجاوز 2% من الحالات، إلا أن هذا الخطر يجعل من الضروري الانتباه لحرقة المعدة المتكررة.
ينصح الخبراء كل من يعاني من حرقة المعدة المزمنة أو المتكررة بالخضوع لفحص تنظيري للمريء والمعدة لتحديد السبب وعلاجه مبكرًا. الوقاية والكشف المبكر قد يساهمان في تفادي مضاعفات خطيرة قد تهدد الصحة.