حملة تطوعية للكشف المبكر عن ”الجلوكوما“ في الرياض
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تزامناً مع الأسبوع العالمي للجلوكوما، أطلقت ”صحة الرياض“ بالتعاون مع مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون الحملة التطوعية للفحص الاستكشافي لمرضى الجلوكوما وذلك بمركز التأهيل الشامل بالدرعية.
وتهدف الحملة، التي تستمر حتى 16 مارس، إلى الكشف المبكر عن مرض الجلوكوما، خاصةً لدى كبار السن، وذلك من خلال إجراء عدد من الفحوص الطبية، وإحالة الحالات التي تستدعي ذلك إلى جهة الاختصاص، مع تقديم التوعية الصحية اللازمة للمرضى وذويهم.
أخبار متعلقة مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق معرضًا للمصاحف المذهّبة الخميس المقبلالقيادة تهنئ آصف علي زرداري بمناسبة انتخابه رئيساً لجمهورية باكستانالكشف المبكر
وأكدت ”صحة الرياض“ على أهمية الكشف المبكر في الحد من تأثر قدرة الإبصار ومنع تطور المرض إلى مرحلة الإعاقة البصرية أو العمى، لافتة إلى أن كثيراً من الأشخاص المصابين بالجلوكوما لا يعلمون بذلك حتى يتطور المرض إلى حد كبير ويفقد المصاب نسبة كبيرة من قدرته على الإبصار بشكل دائم.
ويقام الأسبوع العالمي للجلوكوما سنوياً خلال الفترة من 10 - 16 مارس لزيادة الوعي لدى أفراد المجتمع حول أمراض العيون التي تسبب العمى خاصة مرض الجلوكوما، وهو مرض شائع يصيب العين، ويؤدي إلى تلف تدريجي بالعصب البصري، والذي يكون عاده نتيجة لارتفاع ضغط العين، والجلوكوما هي ثاني مسبب للعمى في العالم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جانب من الحملة التطوعية للكشف المبكر عن ”الجلوكوما“ في الرياض
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الرياض الجلوكوما article img ratio
إقرأ أيضاً:
محافظة حمص تبدأ تأهيل الساعة الجديدة ضمن حملة “حمص بلدنا”
حمص-سانا
بدأت ورشات محافظة حمص أعمال تأهيل الساعة الجديدة التي تعتبر من أشهر معالم المدينة، وذلك ضمن حملة “حمص بلدنا” التي انطلقت مؤخراً في المحافظة.
منسق الحملة إسماعيل ألفين بين في تصريح لمراسلة سانا أن أعمال الترميم تتضمن صيانة الجزء الميكانيكي والكهربائي وتشغيل الساعة، وصيانة الجزء المتضمن البدن الخارجي، وتنظيف الحجر، وإجراء عزل كامل، وحل مشكلة مصرف المياه والرطوبة، وزرع شجيرات ضمن حرم الساعة، وفرش حصى وقطع رخام على الأرضية، وحل مشكلة الإنارة.
ولفت إلى أنه من المتوقع الانتهاء من الأعمال المدنية خلال مدة 15 يوماً، ومن الممكن تشغيلها قبل عيد الفطر المبارك.
وأكد منسق الحملة أن جميع الأعمال تراعي تاريخ وأصالة الساعة الجديدة، وتحرص على الحفاظ على هويتها وطابعها المتجذر بذاكرة أهالي حمص.
ويشارك في أعمال التأهيل إلى جانب محافظة حمص ومجلسها البلدي عائلة كيشي التي تعد من أشهر العاملين في مجال الساعات بحمص منذ أكثر من مئة عام، وقد ارتبط اسمها بأول ساعة عامة بالمدينة “الساعة القديمة”.