في كلار.. أكثر من 60 مشروعاً بانتظار إطلاق تخصيصات الموازنة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن في كلار أكثر من 60 مشروعاً بانتظار إطلاق تخصيصات الموازنة، اعلنت ادارة قضاء كلار التابع لإدارة كرميان الكردستانية، استكمال الاستعدادات للشروع بتنفيذ وإنجاز أكثر من 60 مشروعاً ضمن الموازنة الاتحادية، بعد .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في كلار.
اعلنت ادارة قضاء كلار التابع لإدارة كرميان الكردستانية، استكمال الاستعدادات للشروع بتنفيذ وإنجاز أكثر من 60 مشروعاً ضمن الموازنة الاتحادية، بعد دخولها حيز التنفيذ.
وقال قائممقام القضاء شهاب حاجي احمد، في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” “ننتظر البدء بتطبيق بنود الموازنة الاتحادية لاستكمال أكثر من 30 مشروعاً متوقفاً في كلار ونواحيه الثلاث (رزكاري، وشيخ طويل، وبيناز) والتي تتراوح نسب الإنجاز فيها بين 30-70%، توقفت بعد احداث داعش والازمة المالية عام 2014”.
واشار الى ان “اعداد ملفات نحو 30 مشروعاً جديداً في مختلف القطاعات للشروع بتنفيذها فور اطلاق التخصيصات المالية وفقا للنسبة السكانية والآليات المعتمدة”.
واكد احمد “عدم وجود مشاكل خدمية في كلار رغم الازمة المالية والمعوقات الاخرى”، مشيرا الى ان “الامور الخدمية تسير بالشكل المطلوب”.
ويقع قضاء كلار في إقليم كردستان، ويتبع إداريا الى ادارة كرميان، ويقع على الضفة الغربية لنهر سيروان (ديالى)، بالقرب من محافظة ديالى، ويقدر عدد سكانه بنحو 250 ألف نسمة، أغلبهم يتحدثون اللغة الكردية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكم قضاء الصلوات الفائتة الكثيرة.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم قضاء الصلوات الفائتة الكثيرة؛ فالسائل قد مضى عليه أكثر من عشرين سنة لم يصلّ فيها، وهو الآن يصلي وقتًا بوقت، ومع كل وقت يصلي فرضًا من الفوائت التي فاتته، وقد سأل كثيرًا من العلماء على ما يجب عليه أن يفعله في مثل حالته، إلا أن أقوالهم قد تضاربت واختلفت، مما أوقعه في حيرة شديدة، وطلب الإفادة عن الحكم الشرعي.
وقالت دار الإفتاء في إجتابتها على السؤال، إن جمهور الفقهاء على أن من ترك الصلاة من المسلمين المخاطبين بأدائها من وقت البلوغ سواء كان ذلك منه لسهو أو إهمال يجب عليه قضاؤها على الفور وإن كثرت ما لم تلحقه مشقة من قضائها على الفور؛ لكثرتها في بدنه بأن يصيبه ضعف أو مرض أو خوف مرض أو نصب أو إعياء، أو بأن يصيبه ضرر في ماله بفوات شيء منه أو ضرر فيه أو انقطاع عن قيامه بأعمال معيشته.
وتابعت دار الإفتاء: ففي هذه الحالة لا يجب عليه القضاء على الفور، بل له أن يقضي منها عقب كل صلاة مكتوبة ما وسعه إلى أن يتيقن من قضائها جميعًا، وبذلك تبرأ ذمته، وبدون ذلك لا تبرأ ذمته، وقالوا: إنه يقتصر في القضاء على الفرائض فقط ولا يتنفَّل ولا يصلي سننها معها، فإن تيقن من قضاء جميع الفوائت اكتفى بأداء الصلوات المكتوبة وسننها ونوافلها.