إعلان قائمة منتخب النشامى لمواجهتي باكستان بتصفيات المونديال
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
يبدأ المنتخب الوطني تدريباته الاثنين 11 آذار في عمان
أعلن الجهاز الفني للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم بقيادة المدرب الحسين عموتة، قائمة ضمت 24 لاعبا، تأهبا لمواجهتي باكستان، ضمن التصفيات الآسيوية المشتركة والمؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027.
اقرأ أيضاً : استدعاء نجم الفيصلي لتمثيل المنتخب العُماني لكرة القدم
وضمت القائمة:يزيد أبو ليلى، عبدالله الزعبي، عبدالله الفاخوري، عبدالله نصيب، يزن العرب، براء مرعي، سعد الروسان، إحسان حداد، فراس شلباية، محمد أبو حشيش، سالم العجالين، محمود شوكت، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، نور الروابدة، رجائي عايد، يوسف أبو جلبوش، صالح راتب، محمود مرضي، محمد أبو رزق، علي علوان، أنس العوضات، موسى التعمري، ويزن النعيمات.
ويلتقي منتخب النشامى مع باكستان عند الثانية عشرة ظهر الجمعة 21 آذار -بتوقيت الأردن، على ستاد جيناه سبورت في العاصمة إسلام أباد، قبل أن تتجدد المواجهة عند العاشرة مساء الثلاثاء 26 من الشهر ذاته على ستاد عمان الدولي.
ويبدأ المنتخب الوطني تدريباته الاثنين 11 آذار في عمان، بحضور اللاعبين المحليين وبعض المحترفين بالخارج، بانتظار اكتمال الصفوف تباعا، قبل أن يغادر إلى باكستان الثلاثاء 19 من الشهر الحالي.
وكانت قرعة الدور الثاني من التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، والنهائيات الآسيوية 2027، وضعت منتخب النشامى في المجموعة السابعة إلى جانب السعودية وطاجيكستان والباكستان.
وحسب نظام التصفيات، يصعد أول فريقين من كل مجموعة إلى الدور الثالث من تصفيات كأس العالم 2026، مع ضمان تأهلها إلى نهائيات كأس آسيا 2027 في السعودية.
يذكر أن المنتخب الوطني حقق المركز الثاني في بطولة كأس آسيا 2023، بعد خسارته أمام نظيره القطري 1-3 في المباراة النهائية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن المنتخب الوطني النشامى
إقرأ أيضاً:
مسؤول بالبيت الأبيض: باكستان تطور صواريخ قد تستخدم لضرب أميركا
قال جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأميركي الخميس إن باكستان تطور قدرات صاروخ باليستي بعيد المدى بما قد يتيح لها في نهاية المطاف ضرب أهداف خارج جنوب آسيا بما في ذلك الولايات المتحدة.
وأضاف فاينر في كلمة أمام مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي بواشنطن أن سلوك إسلام آباد يثير "تساؤلات حقيقية" حول نواياها.
وتابع: "بصراحة، من الصعب علينا أن ننظر إلى تصرفات باكستان باعتبارها أي شيء آخر غير تهديد ناشئ للولايات المتحدة".
كما قال نائب مستشار الأمن القومي الأميركي إن باكستان تسعى إلى "الحصول على تكنولوجيا صاروخية متطورة بشكل متزايد، بدءا من أنظمة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى إلى العتاد، والتي قد تمكنها من اختبار محركات صواريخ أكبر حجما بكثير".
صاروخ "غوري" الباكستاني بعيد المدى القادر على حمل رؤوس نووية (الأوروبية-أرشيف)
وتأتي تصريحات المسؤول الأميركي الكبير بعد يوم من إعلان الخارجية الأميركية عن فرض عقوبات جديدة على البرنامج الصاروخي الباكستاني.
ونددت الخارجية الباكستانية بالإجراء الأميركي ووصفته بالمؤسف والمنحاز، وقالت إنه سيضر بالاستقرار الإقليمي من خلال "السعي إلى إبراز التفاوت العسكري"، في إشارة إلى التنافس بين باكستان والهند، وهما قوتان نوويتان في آسيا.
إعلانوفي أبريل/نيسان الماضي، فرضت واشنطن عقوبات على 4 كيانات تجارية أجنبية تتهمها بالارتباط ببرنامج الصواريخ الباليستية الباكستانية.
ولدى باكستان ترسانة تضم صواريخ باليستية بعيدة المدى بينها صاروخ شاهين، وقد
وأجرت باكستان أول اختبار للأسلحة النووية عام 1998، لتصبح سابع دولة تقوم بذلك، وتقدر منظمة نشرة علماء الذرة أن ترسانة إسلام آباد النووية تحتوي على حوالي 170 رأسا.