الفرق الطبية بمطروح تقدم 128 ألفا و319 خدمة منذ انطلاق مبادرة "100 يوم صحة"
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الفرق الطبية بمطروح تقدم 128 ألفا و319 خدمة منذ انطلاق مبادرة 100 يوم صحة، تابع الدكتور مبروك سالم وكيل وزارة الصحة بمطروح، اليوم الأحد، عمل الفرق الطبية المشاركة في المبادرة الرئاسية 100يوم صحة ، في يومها الـ 29، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفرق الطبية بمطروح تقدم 128 ألفا و319 خدمة منذ انطلاق مبادرة "100 يوم صحة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تابع الدكتور مبروك سالم وكيل وزارة الصحة بمطروح، اليوم الأحد، عمل الفرق الطبية المشاركة في المبادرة الرئاسية " 100يوم صحة"، في يومها الـ 29، والتي قدمت 128 ألفا و319 خدمة على مستوى محافظة مطروح، منذ انطلاق المبادرة يوم 25 يونيو الماضي على مستوي الجمهورية.
وتفقد مدير صحة مطروح، عمل الفرق الطبية في عدد من العيادات المتنقلة والنقاط الثابتة والمنافذ المستحدثة، وتأكد من انتظام سير العمل، وتقديم الخدمات الصحية للمواطنين، واجراء كافة الفحوصات الطبية لهم، وفقاً لخطة عمل المبادرات الرئاسية الصحية ١٠٠ مليون صحة، والتي تشمل الكشف عن الأمراض غير السارية، ودعم صحة الأم والجنين، ودعم صحة المرأة والكشف المبكر عن سرطان الثدي، ومتابعة وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي، وغيرها، هذا بالإضافة إلى تقديم خدمات تنظيم الأسرة، وعمل الحملات التوعوية والتثقيفية صحياً للمواطنين، من خلال انتشار فرق التواصل المجتمعي، والثقافة الصحية، والإعلام والتربية السكانية، وفرق مكافحة التدخين، ومتابعة مؤشرات التردد على العيادات، والتأكد من التسجيل الإلكتروني للمواطنين المترددين على المبادرة الرئاسية، على السيستم الخاص بوزارة الصحة والسكان.
وحرص "سالم" على التحدث مع المواطنين المترددين على أماكن تقديم خدمات مبادرة 100 يوم صحة، ومعرفة مدى رضاهم عن الخدمات المقدمة من الفرق الطبية، والتحدث مع فرق التثقيف الصحى لتكثيف الأعمال التوعوية، وزيادة عدد المترددين الذين بلغ عدد الخدمات المقدمة 128 ألفا و319 خدمة في جميع التخصصات الطبية والعلاجية والوقائية وتنظيم الأسرة من خلال مبادرة 100 يوم صحة بمحافظة مطروح خدمة منذ إطلاق المبادرة.
ولفت الدكتور أحمد عماد منسق المبادرات، إلى أنه يتم توجيه المواطن المتردد على المنافذ الطبية، إلى أقرب عيادة طبية متنقلة في حال الاحتياج لتدخل طبي، أو إلى أقرب مستشفى، مؤكدًا على التنسيق المستمر والدائم بين جميع المنافذ الطبية وسيارات العيادات الطبية المتنقلة وغرفة الإسعاف والمراكز الطبية والمستشفيات القريبة، من خلال شبكة واحدة، في إطار الحرص على سرعة الاستجابة للمواطنين، وتقديم أفضل خدمة طبية لهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منذ انطلاق یوم صحة
إقرأ أيضاً:
«الثقافة والسياحة» تطلق مبادرة هريس رمضان بواحة العين
العين: سارة البلوشي
انطلقت النسخة الرابعة من مبادرة «هريس رمضان» التي تنظمها دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي، في واحة العين، حيث يتم توزيع أطباق الهريس على زوار الواحة كل يوم جمعة من الساعة الرابعة والنصف عصراً وحتى السادسة مساءً، خلال شهر رمضان المبارك، وذلك احتفاءً بالطبق التراثي التقليدي الأشهر في المطبخ الإماراتي والذي أدرج في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لليونيسكو لعام 2023.
واستقطبت المبادرة عدداً هائلاً من أفراد المجتمع بمختلف شرائحهم لإحياءً عادة القصور والتعرف إلى كيفية إعداد الطبق ومكوناته.
وقال ياسر النيادي، رئيس وحدة البرامج المجتمعية بالدائرة، أن المبادرة في نسختها الرابعة تسعى للتعريف بطبق الهريس المحلي واستعراض الأدوات المستخدمة وفي إعداده، لافتاً إلى أن الصندوق الذي يتم توزيعه على الزوار يوجد فيه بطاقات تُعرف الهريس بأربع لغات منها العربية والإنجليزية والأردو والمليباري، إضافة إلى تقديم أفضل تجربة للتذوق.
وأشار إلى أن أول ثلاث سنين من بداية المبادرة كانت تقدم في متحف قصر العين وحالياً نحن موجودون في واحة العين وأضفنا بُعداً جديداً للمعرفة، من خلال التعريف بالأراضي التي يزرع فيها القمح وعرفنا الجمهور على آلية بدء الحرث وهي طريقة قديمة باستخراج سنابل القمح، في تجربة ثقافية تراثية متكاملة تحيي عادة توزيع الهريس من بيوت الخير إلى الخير.
وحرصت بعض الأسر على اصطحاب الأطفال لتعريفهم بالطبق التراثي الذي يتم تناوله غالباً خلال التجمعات العائلية والمناسبات الاجتماعية خصوصاً في رمضان وجهزت الدائرة ساحة لاستقبال الزوار بتنظيم جيد، بدءاً من الوصول إلى المقر مروراً بمواقع الأدوات المثبتة على منصات مزودة بالمعلومات المتعلقة وانتهاء باستلام الصندوق من المتطوعين بشكل منظم لكل من النساء والرجال والأطفال.