مجدى حسن نقيبًا عامًا للأطباء البيطريين
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أعلن الدكتور ناجى سلام، رئيس اللجنة العامة للإشراف على انتخابات التجديد النصفى للأطباء البيطريين، لعام 2024، أسماء الفائزين بالانتخابات، حيث أسفر رصد وتجميع نتائج كافة اللجان العامة والفرعية المُكلفة بالإشراف على الانتخابات، عن فوز الأسماء الآتية:
أولاً: منصب النقيب العام:
الدكتور مجدى حسن أحمد محمود، وحصل على 4 آلاف و647 صوت.
ثانياً: منصب عضو مجلس النقابة العامة الذين مضى على قيدهم أكثر من 15 عام، فاز كل من:
- الدكتور أحمد محمد احمد البنداري، وحصل على 1863 صوت.
- الدكتور الحسيني محمد عوض على، وحصل على 1751 صوت.
- الدكتور أحمد محمد مسعد طنطاوي، وحصل على 1662 صوت.
ثالثا: منصب عضو مجلس النقابة العامة الذين مضى على قيدهم أقل من 15 عام، فاز كل من:
- الدكتور محمود حمدي عطيه فريد، وحصل على 3473 صوت.
- الدكتورة ياسمين أحمد أبو الخير أحمد حافظ، وحصلت على 3060 صوت.
- الدكتور شرف الدين فيصل شرف محمد سالم، وحصل على 2745 صوت.
رابعاً: منصب عضو مجلس النقابة عن منطقة القاهرة والجيزة الذين مضى على قيدهم أقل من 15 عام:
الدكتور رامي محمد فتحي عبد الرحمن، وحصل على 303 صوت.
خامساً: منصب عضو مجلس النقابة عن منطقة غرب الدلتا الذين مضى الذين أمضى على قيدهم أقل من 15 عام:
الدكتورة إيمان ماهر محمد السيد جعفر، وحصلت على 559 صوت.
سادساً: منصب عضو مجلس النقابة عن منطقة شرق الدلتا الذين مضى على قيدهم أقل من 15 عام:
الدكتورة سارة إبراهيم إسماعيل عطا الله، وحصلت على 1532 صوت.
سابعا: منصب عضو مجلس النقابة عن منطقة وسط الدلتا الذين مضى على قيدهم أقل من 15 عام:
الدكتور محمد الشاطبى سعد الشامى، وحصل على 1062 صوت.
ثامنا: منصب عضو مجلس النقابة عن منطقة شمال الوجه القبلى، الذين مضى على قيدهم أقل من 15 عام:
الدكتور أيمن محمد حلمي عبد السلام وحصل على 696 صوت.
تاسعاً: منصب عضو مجلس النقابة عن منطقة جنوب الوجه القبلى الذين مضى على قيدهم أقل من 15 عام:
الدكتور أحمد محمد الخيري عبد اللطيف عبد الوهاب ( فائز بالتزكية ).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انتخابات التجديد النصفى للأطباء البيطريين النقيب العام وحصل على IMG 20240310
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس: نحن بحاجة إلى ”معجزة الحنان“ التي ترافق الذين هم في محنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افصح اليوم من فراشه بالمستشفي البابا فرنسيس، عن رسالته الاولي لليوبيل للكنيسه قائلا، بدأنا الأربعاء الماضي الزّمن الأربعينيّ مع رتبة الرّماد، وهو مسيرة توبة مدّةَ أربعين يومًا، تدعونا إلى أن نتوب من كلّ قلبنا وتقودنا إلى فرح الفِصح. لنلتزم حتّى يكون هذا الزّمن وقتًا لتنقية نفوسنا وتجدّدنا الرّوحيّ، ومسيرة نموّ في الإيمان والرّجاء والمحبّة.
واضاف اليوم صباحًا، احتفلنا بالقدّاس الإلهيّ في ساحة القدّيس بطرس من أجل عالم المتطوّعين الذين يحتفلون بسنة اليوبيل. في مجتمعاتنا التي تخضع لِمَنطِق السُّوق، ويوشك الجميع فيها أن يخضع لاعتبارات المصالح والسّعي إلى المنفعة، التَّطوُّع هو نبوءة وعلامة رجاء، لأنّه يشهد على أولويَّة المجّانيّة والتّضامن والخدمة للمحتاجين وأشدِّهِم حاجة. أُعرب عن شُكري إلى كلّ الذين يلتزمون في هذا المجال: شكرًا على وقتكم الذي تقدِّمونه وقدراتكم، وشكرًا على قربكم وحنانكم الذي به تهتمّون بالآخرين، فتبعثون فيهم الرّجاء من جديد!
أيّها الإخوة والأخوات، في أثناء إقامتي الطّويلة هنا في المستشفى، أنا أيضًا أشعر باهتمام الخدمة وحنان الرّعاية، وخاصّة من قِبَل الأطبّاء وكلّ العاملين الصّحّيين هنا، وأشكرهم من كلّ قلبي. وأنا هنا، أفكّر في الكثيرين الذين هم قريبون من المرضى بطرق مختلفة، وهم لهُم علامةٌ على حضور الرّبّ يسوع. نحن بحاجة إلى ”مُعجزة الحنان“ هذه، التي ترافق الذين هُم في مِحنة، فتحمل لهم بعضَ النّور في لَيل الألم.
أودّ أن أشكر كلّ الذين يُظهرون قربهم مِنِّي بالصّلاة: أشكركم جميعًا من كلّ قلبي! أنا أيضًا أُصلِّي من أجلكم. وأتّحد روحيًّا مع الذين سيُشاركون في الأيّام القادمة في الرّياضة الرّوحيّة المُخصّصة للكوريا الرّومانيّة.
ولنواصل معًا في طلب عطيّة السّلام، وخاصّة في أوكرانيا المعذّبة، وفلسطين، وإسرائيل، ولبنان، وميانمار، والسّودان، وجمهوريّة الكونغو الدّيمقراطيّة. وعلى وجه الخصّوص، علِمت بقلق باستئناف العنف في بعض المناطق من سورية: أتمنّى أن يتوقّف ذلك نهائيًا، مع الاحترام الكامل لجميع المكوِّنات العرقيّة والدّينيّة في المجتمع، وخاصّة المدنيِّين.
أُوكلكم جميعًا إلى شفاعة سَيِّدَتِنا مريم العذراء الوالديّة. أحد مُبارك وإلى اللقاء!