مسلسل أشغال شقة.. تفصلنا ساعات قليلة على بداية أول أيام رمضان المبارك، ويبحث الجمهور عن مواعيد عرض مسلسل أشغال شقة بطولة هشام ماجد والقنوات الناقلة.

موعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل أشغال شقة

ومن المقرر أن يتم عرض أول حلقة من حلقات مسلسل أشغال شقة من بطولة هشام ماجد وأسماء جلال، بداية من مساء اليوم الأحد الموافق 10 مارس الجاري.

مسلسل أشغال شقةالقنوات الناقلة لمسلسل أشغال شقة

ويتم عرض مسلسل أشغال شقة على قناة MBC مصر وقناة MBC مصر 2، بالإضافة إلى عرض حلقات مسلسل أشغال شقة على منصة شاهد الرقمية.

مواعيد عرض مسلسل أشغال شقة

وتعرض الحلقة الأولى من مسلسل أشغال شقة من بطولة الفنان هشام ماجد والفنانة أسماء جلال، في تمام الساعة التاسعة مساءً على قناة MBC مصر، وتكون الإعادة في تمام الساعة الثانية عشر منتصف الليل على قناة MBC مصر 2.

مسلسل أشغال شقةأحداث مسلسل أشغال شقة

وتدور أحداث مسلسل أشغال شقة في إطار اجتماعي كوميدي، حول أخصائي الطب الشرعي «حمدي عبد الرحيم» والذي يجسد شخصيته الفنان هشام ماجد، وزوجته التي تجسدها الفنانة أسماء جلال، بطلفين تؤام بعد فترة من زواجهما، ويقرران الاستعانة بمربية أطفال لتعتني وتراعي الطفلين، ولكنهما يعانيان في مرحلة البحث عنها.

أبطال مسلسل أشغال شقة

ومسلسل أشغال شقة من بطولة الفنان هشام ماجد، وأسماء جلال، ومصطفى غريب، وسلوى محمد علي، وشيرين، رحمة أحمد فرج، ومن إﺧﺮاﺝ: خالد دياب، وﺗﺄﻟﻴﻒ: خالد دياب وشيرين دياب.

اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. هشام ماجد طبيب في مسلسل أشغال شقة

مسلسل أشغال شقة رمضان 2024.. برومو العمل يكشف شخصية مصطفي الغريب (فيديو)

مسلسلات رمضان 2024.. هشام ماجد يطرح البرومو الثاني لـ «أشغال شقة» |فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مسلسل مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان 2024 مسلسل اشغال شقة اشغال شقة مسلسل أشغال شقة أشغال شقة مسلسل أشغال شقة رمضان 2024 تفاصيل مسلسل أشغال شقة رمضان 2024 مسلسل اشغال شقة رمضان 2024 اسماء جلال مسلسل اشغال شقة مسلسل اشغال شقة اسماء جلال اشغال شقة هشام ماجد مسلسل أشغال شقة عرض مسلسل هشام ماجد رمضان 2024

إقرأ أيضاً:

منال الشرقاوي تكتب: مسلسل «Adolescence» دراما تحاكم المجتمع

كنت أنوي الكتابة عن المسلسل من زاوية فنية خالصة؛ عن الأرقام القياسية التي حققها في نسب المشاهدة خلال وقت وجيز، عن براعة الكاميرا في تقنية الـ"وان شوت" التي خلقت تواصلًا بصريًا حيًا مع المشاهد، عن الأداء التمثيلي الذي تجاوز حدود النص، وعن الإخراج الذي التقط اللحظة قبل أن تنفلت.

لكن قلبي سبق قلمي،
فوجدت نفسي لا أكتب عن "نجاح عمل" فقط، وإنما عن قيمة أبعد من الأرقام. 

لا أتوقف عند "مشهد جميل"، وإنما أتتبع أثرًا تركه في الوجدان ولا يزال حاضرًا.

وجدتني أقرأ المسلسل من منظور تربوي، قبل أن أقرأه بعين ناقدة. 

رأيت في المراهقين الذين على الشاشة، وجوهًا حقيقية نراها كل يوم في بيوتنا ومدارسنا وشوارعنا.

في زمن تتسابق فيه المسلسلات على اقتناص انتباه المشاهد، نجح هذا العمل في الرهان على الحصان الذي غالبًا ما يخشاه صناع الدراما: المراهقة.

ليست كل جريمة نهاية قصة، أحيانًا، تكون الجريمة بداية لأسئلة أكبر بكثير من القاتل والمقتول، هكذا يفتتح مسلسل Adolescence حكايته، بجريمة مروعة يرتكبها فتى في الثالثة عشرة من عمره، لكنها ليست سوى البوابة إلى عوالم داخلية معقدة.

فقد يبدو للوهلة الأولى أن المسلسل يقدم دراما ذات طابع بوليسي، لكن سرعان ما يتضح أن ما يُروى ليس عن الجريمة، وإنما عن السياقات التي سمحت لها أن تحدث.

الثيمة الأعمق هنا هي العزلة الرقمية، وكيف يمكن لطفل أن يضيع أمام أعين الجميع وهو متصل دائمًا، كيف أصبح الإنترنت وطنًا بديلًا للمراهقين حين غابت الأسرة والمدرسة عن احتضانهم.

يعالج المسلسل ببراعة مفهوم "الذكورة السامة"، ليس من خلال الخطاب المباشر أو التلقين، وإنما عبر تتبع التغير التدريجي في شخصية البطل "جيمي".

فتى يعاني من قلق داخلي، يبحث عن صورة لذاته في مرآة معطوبة، ويتلقى وابلًا من الرسائل الرقمية التي تشكل وعيه دون رقابة أو حوار.

جيمي ليس شريرًا، لكنه ضحية لفجوة بين الواقع والواقع الافتراضي؛ حيث تتحول مفاهيم القوة والقبول إلى معايير مشوهة تفرض عبر ضغط الأقران الرقمي.

المسلسل يدين فشل الأسرة والمدرسة في لعب دور الحامي والموجه، فرغم أن جيمي ينشأ في بيت محب، إلا أن الحوار الحقيقي غائب، واليقظة العاطفية مؤجلة. 

المدرسة، بدورها، تبدو مشغولة بالإدارة اليومية، غافلة عن مراهقين يتشكل وعيهم في أماكن أخرى لا يراها الكبار.

هذا الإخفاق المؤسسي لا يقدم بتجريم مباشر، وإنما كصورة متكررة لأب يحاول، لكن لا يرى، ومدرسة تحاول، لكن لا تسمع. 

وكأن الرسالة تقول إن النوايا الحسنة وحدها لا تكفي حين تكون أدوات التواصل مفقودة.

يتعمق المسلسل أكثر من خلال اعتماده على أسلوب السرد المتعدد؛ إذ تروى كل حلقة من منظور مختلف: الأسرة، الشرطة، الطبيب النفسي، والأصدقاء، هذا التنوع يقدم رؤية فسيفسائية دقيقة لأثر العزلة الرقمية، حيث تتكامل الأصوات لتشكل صورة شاملة لأزمة جيل بأكمله.

فنحن لا نرى جريمة، وإنما سلسلة من الفراغات، كل واحدة منها تساهم في صنع النتيجة النهائية.

من أبرز ما يميز مسلسل Adolescence هو تسليطه الضوء على التناقض العميق بين الارتباط الرقمي والانفصال الاجتماعي.  

فالمراهقون في هذا العمل لا يفتقرون إلى الاتصال؛ على العكس تمامًا، فهم يغرقون فيه، لكنهم يفتقرون إلى الحضور الحقيقي، إلى من يُصغي، لا من يراقب.

"Adolescence" مسلسل يخلخل يقيننا اليومي ويعيد توجيه البوصلة نحو جيل يعيش في عزلة مزدحمة بالضجيج الرقمي.

هو تذكير صارخ بأن الاتصال الدائم لا يعني الحضور، وأن المراقبة لا تعني الرعاية.

في كل مشهد نواجه حقيقة مريرة، هناك مراهقون يتشكل وعيهم في فراغ، تعيد صياغتهم خوارزميات بلا قلب، وتهملهم مؤسسات فقدت قدرتها على الإصغاء.

حتى أدوات الإخراج لم تكن عبثية؛ فـتقنية الـ"وان شوت" تجاوزت حدود الإبهار البصري، ونجحت في إيصال عزلة جيمي إلى المشاهد بصدق مباشر، دون فواصل أو فلاتر.
المسلسل لا يُنهي الحكاية، وإنما يفتح نقاشًا نحتاجه بشدة.

لأن السؤال الأصعب لم يعد: ماذا فعل الطفل؟
بل: أين كنا نحن حين كان يبحث عمن يسمعه؟

مقالات مشابهة

  • موعد مباراة الأهلي وصن داونز والقناة الناقلة.. وبوابات دخول الجماهير لإستاد القاهرة
  • موعد مباراة بيراميدز ضد أورلاندو في إياب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا.. والقناة الناقلة
  • موعد مباراة الأهلي ضد صن داونز في إياب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا.. والقناة الناقلة والمعلق
  • موعد مباراة الأهلي وصن داونز في دوري أبطال أفريقيا والقناة الناقلة
  • موعد مباراة أوساسونا ضد إشبيلية اليوم في الدوري الإسباني والقنوات الناقلة
  • مسلسل برستيج الحلقة الأولى.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة
  • موعد مباراة منتخب الكرة النسائية للصالات وأنجولا والقناة الناقلة
  • موعد مباراة الزمالك والمصري والقناة الناقلة
  • شيماء سيف تشيد بموهبة ابنة نجمة شهيرة: “فنانة صغننة”
  • منال الشرقاوي تكتب: مسلسل «Adolescence» دراما تحاكم المجتمع