تفاصيل آلية نقل البضائع عبر الخط العربي للنقل البري والبحري من وإلى أوروبا
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
إجراءات محسوبة بدقة كافية تسيّر وفقها رحلة نقل البضائع عبر الخط العربي للنقل البري والبحري من وإلى أوروبا، مكونة من 4 شاحنات محملة من الأردن إلى مصر ومن ثم تعبئة الشحنات في حاويات في الإسكندرية، إذ تبدأ الرحلة من مبنى إدارة شركة الجسر العربي للملاحة حيث شركة أوربت لصناعات الألمنيوم، فيتم تحميل البضائع على الشاحنات وبعد انهاء عملية تحميل البضائع تتمّ المعاينة الجمركية، ثم وزن الشاحنات وتركيب رصاصة الشحن.
تبدأ بعد ذلك عملية إكمال الإجراءات الورقية بمديرية التخزين ومواقع التخزين الشمالية، ثم تسير الرحلة في الاتجاه إلى ساحة الشحن من مدينة العقبة الصناعية الدولية ودخول ساحة الحجاج التابعة لشركة الجسر العربي للملاحة ثم دخول محطة الركاب بالمملكة الأردنية الهاشمية ويتم وزن الشاحنات وانهاء المعاملات الورقية وفحص «إكس ray» ثم الاتجاه إلى رصيف الشحن.
تبدأ الباخرة «أور» المغادرة من ميناء العقبة إلى ميناء نويبع، وبعد وصول العبارة إلى ميناء نويبع يتمّ خروج الشاحنات والانتهاء من إجراءات المنظومة الإلكترونية في ميناء نويبع لتبدأ عملية فحص الشاحنات على جهاز «إكس ray» ثم وزنها، والانتهاء من الإجراءات الأمنية والجمركية والورقية، وتخرج الشاحنات من ميناء نويبع لتتحرك على طريق «نويبع - طابا».
تدخل الرحلة بعد ذلك إلى نفق الشهيد أحمد حمدي، وتصل الشاحنات إلى ميناء الإسكندرية لتبدأ عملية التسجيل على المنظومة الإلكترونية ودخول المنياء ثم يتم وزن الشاحنات والبدء في تفريغ البضاعة وشحن البضاعة في الحاويات، وذلك وفق فيديو منشور على الصفحة الرسمية لوزارة النقل عبر «فيسبوك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البضائع الحاويات ميناء نويبع ميناء العقبة میناء نویبع إلى میناء
إقرأ أيضاً:
المواطن العراقي ينفق 90% من راتبه على البضائع المستوردة
الاقتصاد نيوز — بغداد
أوضح وزير التخطيط الأسبق، نوري الدليمي، أن "المواطن العراقي ينفق 90% من راتبه على البضائع المستوردة".
وقال الدليمي في حديث متلفز تابعته "الاقتصاد نيو"، إن "تشجيع المنتجات المحلية ودعم الصناعة العراقية ضروري لتقليل الاعتماد على الاستيراد".
وبيّن أن "وزارة التخطيط تعد العقل المدبر للدولة وهي المسؤولة عن التنمية وتطوير كوادر الدولة، وأن كل القطاعات تدخل في نقاشات مع وزارة التخطيط وفق الخطط السنوية".
وأكد الدليمي على "أهمية التعداد السكاني في توزيع الموارد والثروات"، لافتاً إلى أن "61% من المجتمع العراقي من فئة الشباب، وهو ما يتطلب وضع خطط تنموية تستهدف هذه الفئة وتلبي احتياجاتها".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام