خبير أرصاد سعودي: المملكة ودول عربية ستشهد موجات حر عنيفة ويجب تغيير نمط العيش الصيفي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
كشف خبير الأرصاد الجوية السعودية، حسن كراني، عن موجات حر عنيفة ستشهدها المملكة ومعظم الدول العربية.
موجة الحر تكوي السعوديةوكتب حسن كراني على حسابه في "تويتر"، أن "الموجة الحرارية التي أدت لحرارة عالية على المتوسط من المغرب العربي، وشرقا حتى دول شرق المتوسط مرورا بتونس والجزائر وليبيا ومصر ودول بلاد الشام والسعودية ودول أوروبا، لم ولن تكون الأولى والأخيرة".
وأضاف: "سوف تليها موجات أعنف منها، تتوالى حتى نهاية الصيف، فغيروا مفهوم نمط العيش الصيفي المعتاد".
????ألموجة ألحرارية????
ألتي أدت لحرارة عالية على ألمتوسط من ألمغرب ألعربي وشرقا حتى دول شرق ألمتوسط مرورا بتونس،ألجزائر،ليبيا،مصر، دول بلاد ألشام،ألسعودية،دول أوروبا..لم ولن تكن ألأولى والأخيرة وسوف تليها موجات(أعنف منها)تتوالى حتى نهاية ألصيف فغيروا مفهوم نمط العيش ألصيفي ألمعتاد. pic.twitter.com/AxVCSWOo0o
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار السعودية التغيرات المناخية الطقس المناخ تويتر غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
بن زير: السياسة الأمريكية ستشهد تغيرات على المستوى الداخلي والخارجي
أكد الدكتور رمضان بن زير أستاذ القانون الدولي وحقوق الإنسان وعضو اللجنة العلمية بالمركز القومي للدراسات والبحوث العلمية، أن السياسة الأمريكية ستشهد تغيرات على المستوى الداخلي والخارجي.
جاء ذلك في تعليق له حول القراءات المستقبلية في السياسة الأمريكية بعد فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة.
وأضاف د. بن زير: “من خلال متابعتي للحملة الانتخابية لترامب ومن عين المكان بالعاصمة الأمريكية واشنطن، فإن السياسية الأمريكية على المستوى الداخلي والخارجي ستشهد تغيرات وتحولات عديدة بعد فوز السيد ترامب بمقعد الرئاسة الأمريكية”.
وتابع: “لقد أكد ترامب في حملته على أنه سيعمل على المستوى الداخلي وتعزيز النمو الاقتصادي وجذب الاستثمارات وكذلك العمل على إعادة النظر في الجهاز القضائي بتعيين قضاة من المحافظين بهدف إعادة النظر في عمليات الإجهاض وحقوق المثليين ووضع حلول جذرية لمشكلة المهاجرين والذي يعتبرها أم المشاكل لأنها تُشكل خطرا على مستقبل الأمة الأمريكية حسب تعبيره، وأيضا سيعمل على تعزيز حرية التعبير ويعتبرها العنصر الأساسي للدولة الحرة”.
وأردف د. بن زير: “أما على المستوى الخارجي سيعمل الرئيس ترامب على كبح زيادة النمو الاقتصادي للصين الذي يعتبره خطرا على الاقتصاد الأمريكي وهذا سيجعله يعمل على زيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية، أما علاقته بالاتحاد الأوروبي سيعمل على فرض سياسة الهيمنة السياسية وإعادة النظر في مساهمات الأوروبيين في حلف الناتو والحد من التدخل الأمريكي في الصراع الروسي الأوكراني والذي يُشكل ثقل اقتصادي على دول الاتحاد الاروبي.. أما على المستوى العربي خاصة قضية غزة وجنوب لبنان فإن ترامب سيعمل على وضع حد للصراع القائم”.
واستطرد قائلا: “أما الأزمة الليبية لن تكون من دائرة الاهتمام الأولى للرئيس ترامب وهذا يحتاج منا أن نعمل على التواصل المباشر مع القريبين من الرئيس عن طريق التحالف الليبي الأمريكي والاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي وعقد الندوات واللقاءات يشارك فيها صناع القرار في البلدين ليبيا وأمريكا حول ما يجب أن تقوم به الولايات المتحدة حول ليبيا ودعوة الشركات الأمريكية للاستثمار وإعادة الإعمار في بلادنا.. أيضا لا ننسى أهمية التواصل مع المشرعين الأمريكيين وحثهم على الإسراع في تفعيل قانون دعم الاستقرار في ليبيا”.