صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الشعب الجمهوري يستعد للانتخابات البلدية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; أعلن حزب الشعب الجمهوري تأسيس 8220;فريق استراتيجي 8221; للتحضير للانتخابات البلدية في 2024، .، والان مشاهدة التفاصيل.

الشعب الجمهوري يستعد للانتخابات البلدية

أنقرة (زمان التركية) – أعلن حزب الشعب الجمهوري تأسيس “فريق استراتيجي” للتحضير للانتخابات البلدية في 2024،  سيتألف من لجان استشارية مختلفة تضم سياسيين ذوي خبرة وأكاديميين.

 

وعُقد الاجتماع الأول الشامل للانتخابات المحلية في حزب الشعب الجمهوري يوم السبت في المقر الرئيسي برئاسة زعيم الحزب كمال كيليتشدار أوغلو. 

في الاجتماع الذي عُقد في مقر الحزب، بحضور عمدة مدينة إسطنبول أكرم إمام أوغلو، تم تقييم نتائج الانتخابات الرئاسية والنيابية، والاستعدادات للانتخابات المحلية التي ستجرى في 31 مارس 2024.

وقدم أحمد أكين، نائب رئيس الإدارات المحلية، الذي ألقى الكلمة الافتتاحية للاجتماع، إحاطة شاملة لرؤساء البلديات حول الاستعدادات للانتخابات البلدية. 

ووفقًا لإطار عمل “خطة إستراتيجية الانتخابات المحلية لعام 2024” التي قدمها أكين، سيؤسس حزب الشعب الجمهوري فريقًا لاستراتيجية الإدارات المحلية يتألف من مجالس مختلفة قبل الانتخابات المحلية، وستضم هذه المجالس سياسيين وأكاديميين ذوي خبرة.

كما سيتم إنشاء مجموعة عمل مكونة من أكاديميين خبراء لدراسة الخدمات البلدية باستخدام الأساليب العلمية. ستدرس مجموعة العمل هذه تصورات المواطنين وتوقعاتهم وشكاواهم حول الخدمات البلدية.

وضمن نطاق الخطة الإستراتيجية، تهدف أيضًا إلى تنظيم ورشة عمل شاملة للحكومات المحلية قبل فترة الحملة. 

وتهدف ورشة العمل إلى تحديد مشاكل الخدمات الحضرية والإدارية والقانونية والمالية، وإعداد وثيقة إصلاح الإدارات المحلية من خلال تقديم الحلول.

وفي نطاق الخطة، سيتم إجراء دراسات من أجل إنشاء قنوات اتصال فيما يتعلق بالانتخابات البلدية.

وفي انتخابات عام 2019 فاز حزب الشعب الجمهوري بالبلديات الكبرى في تركيا لأول مرة، في حين يخشي الحزب من تأثير نتائج الانتخابات الرئاسية التي خسر فيها زعيم الحزب كمال كليتشدار أوغلو، على الانتخابات المقبلة. وتأتي الانتخابات في ظل تصدعات بالحزب المعارض، ومؤخرًا دعا عمدة بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو إلى إحداث تغيير في الحزب، في إشارة إلى انتخاب رئيس جديد.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حزب الشعب الجمهوری

إقرأ أيضاً:

ترامب وطلباته المتكررة لتعزيز الحماية بعد محاولتي اغتيال

سبتمبر 18, 2024آخر تحديث: سبتمبر 18, 2024

المستقلة/- تواجه الولايات المتحدة الأمريكية حالة استثنائية في ساحة السياسة مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبل. الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، الذي يسعى للعودة إلى البيت الأبيض كمرشح عن الحزب الجمهوري، يجد نفسه في موقف لا يحسد عليه بعد تعرضه لمحاولتي اغتيال.

في مقابلة حديثة مع شبكة فوكس نيوز، أكد ترامب أن فريقه قد طالب مراراً بتعزيز أعداد أفراد الخدمة السرية لتأمينه، خاصة خلال التجمعات الانتخابية الضخمة. وأوضح أنه في بعض التجمعات يصل الحضور إلى ما بين 50 و60 ألف شخص، وفي نيوجيرسي كان العدد يصل إلى 107 آلاف شخص.

ترامب شدد على أن طلبات زيادة أفراد الأمن لم تكن جديدة، حيث طالبه بها فريقه منذ فترة طويلة، خاصة عشية تجمع انتخابي في يوليو الماضي في مقاطعة بتلر بولاية بنسلفانيا، الذي شهد أول محاولة لاغتياله.

محاولات اغتيال مستمرة وتشديد الإجراءات

تعرض ترامب لمحاولتي اغتيال، الأولى في مقاطعة بتلر بولاية بنسلفانيا، والثانية في نادٍ للغولف بولاية فلوريدا في 15 سبتمبر الماضي. تم إيقاف شخص يُدعى رايان ويسلي روث، البالغ من العمر 58 عاماً، كمشتبه فيه في المحاولة الثانية.

وبعد هذه الحوادث، قامت الخدمة السرية بتشديد إجراءات الحماية حول ترامب. وكانت هناك مطالبات من جمهوريين سابقين في الكونغرس بضرورة توفير نفس مستوى الحماية الذي يتمتع به الرئيس الحالي جو بايدن. وأكدوا على أهمية حماية المرشحين الرئيسيين في الانتخابات الرئاسية من أي تهديدات أمنية.

اتهامات الديمقراطيين بتحويل ترامب إلى هدف

في سياق آخر، أثارت عضو مجلس النواب الأمريكي، مارجوري تايلور جرين، جدلاً بتصريحها أن ممثلي الحزب الديمقراطي هم من حولوا دونالد ترامب إلى هدف لمحاولات الاغتيال، محملة إياهم مسؤولية جزئية عن هذه الحوادث.

وترى جرين أن استهداف ترامب بشكل متكرر يعكس استقطاباً سياسياً حاداً في البلاد، وهو ما يزيد من خطورة الوضع في المرحلة الانتخابية الحالية.

ترقب الانتخابات الرئاسية

من المقرر أن تُجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر المقبل، حيث يمثل ترامب الحزب الجمهوري، بينما ترشح الحزب الديمقراطي نائب الرئيس الحالي، كمالا هاريس. المنافسة بين الحزبين تأخذ أبعاداً معقدة، خاصة في ظل التوترات الأمنية والسياسية المتصاعدة.

ترامب، الذي لا يزال شخصية جدلية في المشهد السياسي الأمريكي، يبدو أنه سيواجه تحديات أكبر من مجرد كسب الأصوات، حيث باتت حياته نفسها على المحك في ظل التهديدات المتزايدة.

مقالات مشابهة

  • برلمانية الشعب الجمهوري بالشيوخ: بداية تحقق التنمية الصحية والتعليمية للمواطنين
  • السايح يبحث مع رئيس “الأعلى للقضاء” سبل تعزيز نزاهة الانتخابات
  • النقل التركية تحدد موعدًا للبدء بتنفيذ طريق التنمية مع العراق
  • «الشعب الجمهوري»: كل إمكانياتنا متاحة لدعم مبادرة «بداية جديدة» في المحافظات
  • صحفي: عمدة أنقرة يستعد لانتخابات الرئاسة
  • ترامب وطلباته المتكررة لتعزيز الحماية بعد محاولتي اغتيال
  • ترودو يتعرض لهزيمة جديدة في الانتخابات الفرعية الكندية
  • العفو الدولية تنتقد تصعيد السلطات التونسية لحملة القمع قبيل الانتخابات
  • «الشعب الجمهوري»: الدولة حريصة على توفير التسهيلات اللازمة للاستثمار الأجنبي
  • كيليجدار أوغلو يواجه حطر السجن 4 سنوات