ذكرت صحيفة هآرتس العبرية أن الجيش الإسرائيلي اعترف بقتل المسن الأعزل الذي جرى تداول مقطع فيديو لإعدامه في منزل غرب غزة.

أضافت  هآرتس ان الجيش الإسرائيلي قال إن جنوده هاجموا المسن الأعزل بعد اشتباههم في كونه إرهابيا يتحرك داخل المنزل.

وذكرت هآرتس ان جندي إسرائيلي قال إنه أطلق النار على رجل أعزل غير مسلح حيث كان يشتبه بأنه إرهابي.

أطلق الجندي النار على الرجل الأعزل الذي كان مختبئًا تحت سرير في مخيم الشاطئ للاجئين في غزة.

وبرر الجيش الإسرائيلي قائلاً: "كانت قوات جيش  الإسرائيلي تعمل في جنوب الشاطئ في منطقة قتال معقدة تحت إطلاق النار. وقد تعرض الموقع المعني للهجوم و إطلاق نار على قواتنا من المنطقة. وتم العثور على أسلحة في الموقع".

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إطلاق النار الجيش الإسرائيلي الجيش الصهيوني تداول مقطع فيديو جندى اسرائيلى مخيم الشاطئ

إقرأ أيضاً:

الإجتياح البريّ للبنان... ما الذي ينتظر الجيش الإسرائيليّ؟

ذكر موقع "الامارات 24" أنّ صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية قالت إنّ قضية المدنيين في لبنان خلال العملية البرية للجيش الإسرائيلي قد لا تكون المشكلة الكبيرة، وإنما مزايا حزب الله والكمائن التي استخدمها بفعالية ضدّ القوات الإسرائيلية خلال حرب لبنان الثانية عام 2006.

وأضافت جيروزاليم بوست في تحليل تحت عنوان "التهديدات التي قد تنتظر قوات الجيش الإسرائيلي أمام حزب الله"، أنه من المتوقع أن تتأثر أساليب مناورة الجيش الإسرائيلي بعدد من العوامل خلال تنفيذ أهدافه المتمثلة في تدمير البنية التحتية المتبقية لقوات الرضوان التابعة لحزب الله، والتي تم تجهيزها لضرب إسرائيل، موضحة أن الجيش الاسرائيلي يريد تجنب التهديدات المتمثلة في الصواريخ المضادة للدبابات والطائرات من دون طيار خلال العملية. وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن الصواريخ المضادة للدبابات وصواريخ أخرى ضربت جنود الجيش الإسرائيلي بقوة خلال حرب عام 2006، وكان ذلك قبل أن يمتلك حزب الله مثل هذه القدرات واسعة النطاق المتمثلة في الطائرات بدون طيار.

ووفقاً للصحيفة، قد يكون الجنود الذين يقومون بالمناورة داخل لبنان أكثر عرضة لكل هذه التهديدات، موضحة أن الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، استخدم مزيجاً من مركبات "نامر" المدرعة، إلى جانب التنسيق الوثيق مع القوات الجوية وسلاح الدبابات والمدفعية لضرب التهديدات مسبقاً، بهدف تجنب تفكيك مشاة الجيش الإسرائيلي. وتقول الصحيفة إن جزءاً كبيراً من مدى تعرض الجنود للخطر سوف يعتمد أيضاً على مدى عمق الغزو في لبنان، وفي هذه الحالة سوف يصبح الجنود أكثر عرضة للخطر وربما لفترة أطول، مقارنة بالوضع الذي ستكتفي فيه إسرائيل بغزو المناطق الأقرب إلى الحدود الإسرائيلية، مستطردة: "قد تكون المشكلة الأصغر في جنوب لبنان هي قضية المدنيين الذين سيكونون في مرمى نيران أي غزو". وتابعت: "حتى الآن، تم إخلاء مليون مدني لبناني من مناطق مختلفة في لبنان، بما في ذلك جنوب لبنان، ووادي البقاع، وأجزاء من بيروت، بسبب الغارات الجوية التي استمرت قرابة الأسبوعين، وقد يخفف هذا إلى حد كبير من مشكلة المدنيين، على الأقل إذا ظل الاجتياح يركز على جنوب لبنان". (الامارات 24)

مقالات مشابهة

  • خمسة شهداء في قصف للعدو على مخيم الشاطئ غربي غزة
  • الاحتلال يرتكب مجزرة في مخيم الشاطئ غربي غزة / شاهد
  • الأطفال ضحايا القصف مجددا.. الاحتلال يرتكب مجزرة في مخيم الشاطئ غربي غزة (شاهد)
  • الأطفال ضحايا القصف مجددا.. مجزرة جديدة في مخيم الشاطئ غربي غزة (شاهد)
  • عاجل | مراسل الجزيرة: 5 شهداء إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة
  • 10 مصابين و5 قتلى إسرائيليين في إطلاق نار بيافا
  • الإجتياح البريّ للبنان... ما الذي ينتظر الجيش الإسرائيليّ؟
  • جيش الاحتلال يعترف بإصابة 4 جنود من وحدة “دفدوفان”.. ما الذي يجري في مخيم بلاطة؟
  • الجيش الإسرائيلي يقتحم مخيم بلاطة ويشتبك مع المقاومة
  • الجيش الإسرائيلي يعترف بقتال عنيف جنوب لبنان وحزب الله يقصف مواقع انتشاره