- برشلونة يحرم النصر من صفقة مدوية.. العالمي في ورطة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن برشلونة يحرم النصر من صفقة مدوية العالمي في ورطة، يستمر الحديث عن مستقبل النجم الفرنسي، عثمان ديمبيلي، مع نادي برشلونة الإسباني، وتلقيه عروض للرحيل في الميركاتو الصيفي الجاري.ويرتبط .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برشلونة يحرم النصر من صفقة مدوية.
يستمر الحديث عن مستقبل النجم الفرنسي، عثمان ديمبيلي، مع نادي برشلونة الإسباني، وتلقيه عروض للرحيل في الميركاتو الصيفي الجاري.
ويرتبط ديمبيلي بعقد يمتد لموسم إضافي مع برشلونة حتى صيف عام 2024، حيث جدد الصيف الماضي، عقده مع الفريق الكتالوني لموسمين.
صحف العالم| تجميد مبابي.. وصدمة برشلونية للدوري السعودي
مبابي ليس الأول.. ريال مدريد سرق أسطورة برشلونة بنفس الطريقة
وشارك ديمبيلي هذا الموسم، في استعادة برشلونة للقب الدوري الإسباني "الليجا"، ولكن الإصابة التي تعرض لها في فبراير الماضي، جعلته يغيب عن مباريات الحسم.
ديمبيلي يقترب من تجديد عقده مع برشلونةوأكدت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية اليوم الأحد، أن نادي برشلونة في محادثات قوية مع الدولي الفرنسي عثمان ديمبيلي الذي يبلغ من العمر 26 عامًا، من أجل تجديد عقده حتى عام 2027.
وأوضحت أن اللاعب الذي فاز ببطولة كأس العالم 2018 مع منتخب بلاده فرنسا، يرغب بشدة في البقاء مع برشلونة خلال المواسم المقبلة، حيث رفض عروضًا كثيرة من السعودية وأوروبا.
ديمبيلي يرفض عرض النصروذكرت تقارير صحفية أن الفرنسي عثمان ديمبيلي لاعب برشلونة الإسباني، رفض عرضًا خياليًا من نادي النصر خلال الميركاتو الصيفي الحالي.
وكان عرض النصر يتضمن حصول ديمبيلي على 200 مليون يورو في خمس سنوات، حيث يتلقى اللاعب الفرنسي 40 مليون يورو في الموسم الواحد.
وأبدى مسئولو النصر استعدادهم لدفع 50 مليون يورو نظير تخلي برشلونة عن ديمبيلي، ليصل إجمالي العرض المقدم إلي 250 مليون يورو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
هل تكرار الذنب يحرم الإنسان من استجابة الدعاء؟.. اعرف رأي الشرع
هل تكرار الذنب يمنع استجابة الدعاء؟ سؤال يتردد على أذهان كثيرين حيث قد يقع بعضنا في ذنب متكرر، ورغم توبته من ذلك الذنب فإنه يقع في الذنب ذاته مرة أخرى ثم يعود ليعلن توبته مجددًا، الأمر الذي بسببه يطرح سؤالًا ملحًا هل بعد كل ذلك ورغم تكرار الذنب نفسه سيتقبل الله الدعاء؟.
ويمكن اقتباس إجابة ذلك السؤال، من ما ذكره الإمام النووي - رحمه الله - في كتابه "الأذكار" عن الإمام سفيان بن عُيينة -رحمهُ الله- أنه قال: لا يمنعنّ أحدَكم من الدعاء ما يعلمُه من نفسه، فإن الله تعالى أجاب شرّ المخلوقين إبليس إذ: {قَالَ أَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * قَالَ إِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ} [الأعراف: 14 و15].
في السياق ذاته، بيّن الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامية، أسباب عدم استجابة الدعاء، مؤكدًا أن التعجل في استجابة الدعاء، السبب فى عدم القبول من الله، لافتًا إلى أن الصبر شرط من القبول.
واستشهد «عبد المعز»، بما روي عَنْ أبي هريرة -رضي الله عنه- أَنَّ رَسُول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: «يُسْتجَابُ لأَحَدِكُم مَا لَم يعْجلْ: يقُولُ قَد دَعوتُ رَبِّي، فَلم يسْتَجبْ لِي»، متفقٌ عَلَيْهِ.
وتابع: “وفي رِوَايَةٍ لمُسْلِمٍ أن رَسُول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قال: «لا يزَالُ يُسْتَجَابُ لِلعَبْدِ مَا لَم يدعُ بإِثمٍ، أَوْ قَطِيعةِ رَحِمٍ، مَا لَمْ يَسْتعْجِلْ قِيلَ: يَا رسُولَ اللَّهِ مَا الاسْتِعْجَالُ؟ قَالَ: يَقُولُ: قَدْ دعَوْتُ، وَقَدْ دَعَوْتُ فَلَم أَرَ يَسْتَجِيبُ لي، فَيَسْتَحْسِرُ عِنْد ذَلِكَ، ويَدَعُ الدُّعَاءَ»”.
وواصل: «تلاقى الناس تدعو لأولادها، ويقولك أنا دعوت وصليت ومفيش استجابة، وتلاقيه يقولك مفيش فايدة»، مستشهدا بالحديث النبوى الشريف: "يستجاب للمرء ما لا يعجل».
وأكد أن الدعاء هو العبادة، وقد أمرنا الله تعالى بدعائه ووعدنا بالإجابة عليه، فقال تعالى: «وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ» (غافر:60)، وقال تعالى: «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ» (البقرة:186).
واستطرد: “ولتعلم أن دعاءك لن يضيع، فإما أن يعجل لك به ما تريدين، وإما أن يدخر لك من الثواب ما أنت في أمس الحاجة إليه في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون، وإما أن يصرف عنك به شر، أو بلاء في هذه الدنيا، ففي الصحيحين عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخدري رضي الله عنه، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ، وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ، إِلَّا أَعْطَاهُ اللهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ: إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا. قَالُوا: إِذًا نُكْثِرُ. قَالَ: اللهُ أَكْثَرُ”.