«القاهرة الإخبارية»: «الاحتلال الإسرائيلي» ينفذ سلسلة من الاقتحامات منذ الصباح
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قالت دانا أبو شمسية، مراسل القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي نفذت سلسلة من الاقتحامات منذ ساعات الصباح الأولى، ووصلت إلى بلدة حزمة شمال القدس المحتلة/ وهي التي عُزلت عن مدسنة القدس عام 2006 بجدار الفصل العنصري.
الاقتحامات تندرج ضمن سياسة الاحتلال الرامية لتفريغ المدينةوأضافت أن الاقتحامات تندرج ضمن سياسة الاحتلال الرامية إلى تفريغ المدينة، وتجفيف الوجود الفلسطيني فيها من خلال شن حملة اعتقالات واسعة قبيل شهر رمضان، كما أن هناك أنباء عاجلة أن شرطة الاحتلال سلمت عشرات المقدسيين وتحيدا من سكان البلدة القديمة في القدس قرارات الإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك.
وتابعت مراسل القاهرة الإخبارية أن هناك مخاوف من تصعيد أمني محتمل قبيل وخلال شهر رمضان، وعقب هذه الاعتقالات يكون هناك تسليم وأوامر إبعاد عن المسجد الأقصى أو عن القدس المحتلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال غزة الاحتلال قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات جوية على حارة حريك في بيروت
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إن طائرات الاحتلال الإسرائيلي شنت سلسلة من الغارات الجوية على منطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، موضحا أن هذه الغارات تأتي بعد تحذير أصدره الاحتلال لسكان المنطقة بإخلاء المنطقة.
كما أفادت «القاهرة الإخبارية» بشن جيش الاحتلال الآن غارات على بلدة الصرفند بقضاء صيدا جنوبي لبنان.
وأضاف «سنجاب» خلال تغطيته لـ«القاهرة الإخبارية»، أن التحذير الذي أصدره الاحتلال بإخلاء بعض المناطق شمال منطقة حارة حريك والليلكي وعدد من المناطق الأخرى في الضاحية الجنوبية لبيروت.
الضربات جاءت عقب هدوء ساد الضاحية الجنوبيةولفت «سنجاب» إلى أن الضربات والهجمات التي شنها الاحتلال الإسرائيلي جاءت عقب هدوء ساد الضاحية الجنوبية ببيروت لمدة تصل إلى أسبوع، فضلا عن الغارات الجوية الإسرائيلية العنيفة تتزامن مع تحليق كثيف للطيران الحربي الإسرائيلي في أجواء بيروت، وفي عدد من المناطق الحيوية.
وأشار إلى أن الغارات الجوية العنيفة على الضاحية الجنوبية تزامنت مع سلسة من الغارات الجوية العنيفة على مدينة النبطية في الجنوب اللبناني، موضحًا أن منطقة النبطية تقع شمال النهر الليطاني، إلى جانب وجود استهدافات مكثفة في منطقة بعلبك والهرمل في شرق لبنان.