سواليف:
2025-03-04@06:53:21 GMT

بعد مكاسب تاريخية.. توقعات ببلوغ بيتكوين هذا المبلغ

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

#سواليف

حافظت #عملة_بيتكوين المشفرة الأشهر عالميا على المستوى القياسي فوق 68 ألف #دولار، رغم عمليات جني #الأرباح التي شهدتها تداولات امس لسبت، بعدما اقتربت أمس من حاجز 70 ألف دولار التاريخي، لتحقق مكاسب بنحو 70% خلال موجة صعود مستمرة منذ 7 أسابيع.

وتشهد #السوق انتعاشا ملحوظا، مدعومة بطلب من المستثمرين على المنتجات المشفرة الجديدة التي يمكن تداولها بالأسواق الفورية الأمريكية وتوقعات بانخفاض #أسعار_الفائدة العالمية، مما دفع أغلب المحللين إلى توقع بلوغ بيتكوين مستوى 100 ألف دولار في وقت لاحق العام الجاري.

ومنذ فبراير/شباط الماضي، عززت القيمة السوقية للعملات المشفرة مكانتها فوق تريليونَي دولار للمرة الأولى منذ أبريل/نيسان 2022، عقب تقنين هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية تداول صناديق العملات المشفرة في البورصة.

مقالات ذات صلة بعد بلوغه مستويات قياسية.. الاردنيون يقبلون على بيع الذهب 2024/03/10

بالتوازي، بدأت كذلك العملات الرقمية الصغيرة الأخرى تحقيق مكاسب، إذ كشف أحد المؤشرات التي تتابع أداء النصف الأصغر من أكبر 100 عملة مشفرة، ارتفاعها بنحو 60% خلال الشهر الماضي، في حين زاد سعر بيتكوين بنسبة 56% فقط خلال الشهر نفسه، حسب وكالة بلومبيرغ.

وخلال الفترة نفسها، زادت القيمة الإجمالية لهذه #العملات_المشفرة الصغيرة بنحو 800 مليار دولار، حسب منصة كوين جيكو المتخصصة في متابعة العملات الرقمية.

ويؤكد مراقبو سوق العملات المشفرة وجود اهتمام أكبر بالاستثمار في العملات الأصغر التي لم تحقق الارتفاعات التي حققتها العملات الأكبر بقيادة بيتكوين خلال العام الماضي، وفي بعض اللحظات كانت الاستثمارات المتدفقة إلى هذه العملات تعادل 5 أمثال الاستثمارات المتجهة إلى بيتكوين، ونحو ضعفَي الاستثمارات المتجهة إلى “إيثريوم” ثاني أكبر عملة رقمية.

وأشارت بلومبيرغ إلى المفارقة الواضحة في أن الزيادة الجديدة في سعر بيتكوين جاء بسبب هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية التي كانت تتبنى موقفا مناهضا للعملات الرقمية، لكنها اضطرت إلى الموافقة على طرح صناديق استثمار قابلة للتداول في البورصة، وتستثمر بشكل أساسي في العملات الرقمية منذ يناير/كانون الثاني الماضي بعد أن خسرت معركة قضائية لرفض إطلاق هذه الصناديق.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عملة بيتكوين دولار الأرباح السوق أسعار الفائدة العملات المشفرة

إقرأ أيضاً:

مكاسب الجيش في العاصمة… هل تُنهي حرب السودان؟ توقعات بأن تنتقل المعارك منها إلى غرب البلاد

كمبالا: أحمد يونس: الشرق الأوسط: قبل معارك منطقة «جبل موية» بولاية سنار جنوب شرقي السودان خلال أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، لم تكن «قوات الدعم السريع» قد خسرت معركة كبيرة منذ بداية الحرب في أبريل (نيسان) 2023.

لكن خسائرها توالت بعد استعادة الجيش تلك المنطقة الاستراتيجية، وتراجعت مناطق سيطرتها تدريجياً في وسط وشرق البلاد، كما أصبح وجودها في العاصمة الخرطوم مهدداً. فهل تعني انتصارات الجيش بقيادة الفريق عبد الفتاح البرهان، وتراجعات «الدعم السريع» بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، أن حرب «الجنرالَين» على وشك الانتهاء؟

يؤكد الجيش أنه حقق انتصارات كبيرة وألحق هزائم فادحة بـ«قوات الدعم السريع»، متوعداً باستمرار الحرب حتى القضاء عليها تماماً. من جانبها، تنفي «قوات الدعم السريع» تعرضها لهزائم، وتؤكد أنها انسحبت من المناطق التي دخلها الجيش من دون معارك، وذلك بسبب «تكتيكات قتالية جديدة»، مشيرة إلى عدم استطاعة الجيش توثيق الخسائر الكبيرة في الأرواح والعتاد التي يتحدث عنها.

ولُحظ أن «قوات الدعم السريع» المنسحبة تتوجه إلى إقليمي دارفور وكردفان حيث الحاضنة الاجتماعية لتلك القوات، فيما يقول متحدثون باسمها إن «المناطق التي انسحبنا منها، انتزعناها من الجيش انتزاعاً في الأشهر الأولى من الحرب. احتفظنا بها لأكثر من عام ونصف العام، ثم تركناها برغبتنا، ونستطيع انتزاعها مرة أخرى متى ما أردنا ذلك». لكن مؤيدي الجيش يرون أن المعركة أوشكت على النهاية، بينما يؤكد مراقبون مستقلون أن «نهاية الحرب لا تزال بعيدة».

استراتيجية جديدة
ويقول المحلل السياسي، الجميل الفاضل، إن تقدم الجيش ليس سوى «جولة من جولات الحرب التي لا تبدو لها نهاية قريبة»، موضحاً أنه «من المتوقع أن تتخذ الحرب طابعاً أكثر عنفاً ودموية، لكن ليس في المناطق التي استردها الجيش، بل في مناطق رخوة في خاصرة الحاضنة الشعبية للجيش».

وأشار الفاضل إلى التصريح الأخير من قائد «قوات الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو، الذي طالب فيه قواته بعدم التأثر بفقدان بعض المناطق مؤخراً، وأنه ينبغي عليهم التركيز على مناطق جديدة سيسيطرون عليها. وأضاف الفاضل: «يبدو أن (قوات الدعم السريع) ستتبع استراتيجية جديدة، تتخلى فيها عن تكتيك الانتشار الواسع في البلاد. كما أن هجمات المسيّرات خلال الفترة السابقة تشير إلى مناطق المعارك المرتقبة، فبينما تتراجع في الخرطوم، نشهد تقدمها في مناطق أخرى غرب البلاد بالاشتراك مع (قوات عبد العزيز الحلو)».

وتوقع عدد من المحللين أن تنتقل الحرب من العاصمة إلى أقاليم غرب البلاد، وأن «تتخذ شكلاً أعنف إذا تم تشكيل حكومة موازية في تلك المناطق، وإدخال أسلحة نوعية وإضافة إمكانات حربية جديدة، مما سيغير من خريطة الحرب على الأرض».

معارك العاصمة
ميدانياً، تدور معارك «كسر عظم» في مدن العاصمة المثلثة - الخرطوم وأم درمان وبحري - حيث يحقق الجيش تقدماً لافتاً، ففي منطقة شرق النيل بمدينة بحري، يقترب الجيش وحلفاؤه من جسر «المنشية» الرابط بين شرق النيل ووسط مدينة الخرطوم، بعد أن استعاد معظم منطقة «الحاج يوسف»؛ وهي من أهم معاقل «قوات الدعم السريع» منذ بداية الحرب.

غير أن حدة المواجهات انخفضت في الخرطوم وأم درمان مع بداية شهر رمضان المبارك، فقد تراجعت العمليات في معظم خطوط التماس بين الطرفين المتحاربين، وبقيت مناطق السيطرة كما هي دون تغيرات كبيرة. ويقول شهود إن الجيش ما زال يسيطر على أحياء في جنوب غربي الخرطوم حتى جسر «الحرية» والمنطقة الصناعية، بينما لا تزال «قوات الدعم السريع» تسيطر على أحياء أخرى في جنوب الخرطوم؛ بما فيها القصر الرئاسي ومنطقة «جنوب الحزام»، ومقر القيادة الاستراتيجية التابعة للجيش و«مطار الخرطوم»، والجزء الشرقي من مقر القيادة العامة للجيش.

وفي أم درمان، وسع الجيش من مناطق سيطرته لتشمل بعض الأحياء الجنوبية والغربية من المدينة، خصوصاً منطقتَي أم بدة والفتيحاب، لكن المعارك على حدود المنطقتين تحوّلت إلى كر وفر، من دون تقدم لمصلحة أحدهما.

معارك الغرب
أما في شمال إقليم كردفان بوسط غربي البلاد، فقد حقق الجيش انتصارات باستعادة السيطرة على مدينتَي أم روابة والرهد، وتمكن من الوصول إلى أطراف مدينة الأُبيّض؛ كبرى مدن الإقليم، وفتح الطريق البرية الرابطة بينها وبين وسط البلاد. إلا إن الجيش مُني بهزيمة كبيرة حين حاول التقدم شرقاً باتجاه مدينة بارا، وأعلنت «قوات الدعم السريع» أنها «دحرت القوات المهاجمة وألحقت بها هزائم كبيرة في الأرواح والعتاد»، ولم يصدر تعليق من جانب الجيش.

وتأثرت العمليات العسكرية في ولاية النيل الأزرق بالتحالف الذي نشأ بين «قوات الدعم السريع» وقوات «الحركة الشعبية لتحرير السودان - تيار عبد العزيز الحلو»، فقد استطاعت القوتان معاً السيطرة على عدد من مناطق الولاية المتاخمة لجمهورية جنوب السودان، وأصبحت القوات المشتركة بينهما تهدد حاضرة الولاية؛ مدينة الدمازين.

ووقّعت قوى سياسية وحركات مسلحة، على رأسها «حركة عبد العزيز الحلو»، مع «قوات الدعم السريع» في 22 فبراير (شباط) بالعاصمة الكينية نيروبي، ميثاقاً سياسياً يهدف إلى توحيد العمل السياسي والعسكري ضد الجيش وحلفائه من أنصار النظام السابق، بالإضافة إلى تشكيل حكومة في مناطق سيطرة «قوات الدعم السريع»؛ لمنافسة الحكومة التي يقودها الجيش وتتخذ من مدينة بورتسودان مقراً لها.  

مقالات مشابهة

  • مكاسب الجيش في العاصمة… هل تُنهي حرب السودان؟ توقعات بأن تنتقل المعارك منها إلى غرب البلاد
  • بتكوين تقفز 14 ألف دولار في 3 أيام بعد إعلان ترامب عن احتياطي العملات المشفرة
  • بتكوين ترتفع 20% بعد خطط ترامب لإدراج 5 عملات رقمية في الاحتياطي الاستراتيجي
  • بيتكوين تقفز بعد تصريح ترامب عن احتياطي العملات المشفرة
  • بيتكوين تقفز بعد إعلان ترامب عن احتياطي العملات المشفرة
  • ترامب يعلن 5 عملات مشفرة ضمن الاحتياطي الاستراتيجي الأمريكي
  • لماذا انخفضت عملة ترامب الرقمية إلى مستويات متدنية.. هل حقق منها مكاسب قياسية؟
  • البيت الأبيض يستضيف قمة العملات الرقمية بحضور قادة قطاع العملات المشفرة
  • أكبر سرقة للعملات المشفرة..قراصنة من كوريا الشمالية يسرقون 1.5 مليار دولار من بايبت
  • البيت الأبيض يستضيف قمة للعملات المشفرة في 7 اذار