الدفاع الروسية: قواتنا تحسن مواقعها وأوكرانيا خسرت 900 جندي خلال يوم
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأحد أن قواتها واصلت تحسين مواقعها على عدة محاور للقتال، فيما بلغت خسائر الجيش الأوكراني نحو 895 عسكريا خلال اليوم الماضي.
إقرأ المزيدجاء ذلك في التقرير اليومي للدفاع الروسية، وفي ما يلي أبرز ما تضمنه:
على محور كوبيانسك، حسنت وحدات من مجموعة قوات "الغرب" وضعها على الخط الأمامي، كما صدت 3 هجمات مضادة للعدو، الذي خسر أكثر من 110 جنودعلى محور دونيتسك سيطرت وحدات من مجموعة قوات "الجنوب" على مواقع أكثر ملاءمة على الخط الأمامي، وبلغت خسائر الجيش الأوكراني نحو 280 جندياعلى محور أفدييفكا، سيطرت وحدات مجموعة قوات "الوسط" على خطوط ومواقع أكثر ملاءمة، كما صدت هجومين مضادين، فيما تكبد العدو خسائر تبلغ 310 عسكريينعلى محور جنوب دونيتسك خسرت القوات الأوكرانية أكثر من 150 جنديا، وعلى محور خيرسون نحو 45 جنديا آخرينتدمير أعداد من الدبابات والمدافع والمركبات وإصابة نقاط مراقبة وتحكم ومستودعات وقود وذخيرة، وقوات ومعدات عسكرية للعدو في 136 منطقةإسقاط ثلاثة صواريخ HIMARS أمريكية الصنع و130 طائرة بدون طيار أوكرانية.المصدر: وزارة الدفاع الروسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خيرسون دونيتسك صواريخ طائرة بدون طيار كييف وزارة الدفاع الروسية الدفاع الروسیة على محور
إقرأ أيضاً:
رويترز: إيران تعزز مواقعها النووية تحت الأرض (صور)
إيران – كشفت صور الأقمار الصناعية عن قيام إيران بإنشاء محيط أمني جديد واسع النطاق حول قاعدة جبل “كولانغ غاز لا”، التي تضم مجمعًا كبيرًا للأنفاق المرتبطة بمنشآت نووية، وفق ما نقلته رويترز.
كما أظهرت الصور أن هذا المحيط الأمني يشمل موقعًا آخر صغير الحجم يعود إلى عام 2007، ويقع جنوب مجمع نطنز لتخصيب اليورانيوم.
وتأتي هذه التعزيزات في ظل تصاعد التهديدات الأمريكية والإسرائيلية باحتمال شن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية، بالتزامن مع استئناف المحادثات بين واشنطن وطهران حول الملف النووي.
وصدر التقرير عن “معهد العلوم والأمن الدولي” بناءً على صور أقمار صناعية حديثة، وذلك قبيل انعقاد الجولة الثالثة من المفاوضات بين الجانبين هذا الأسبوع، والتي تهدف إلى التوصل لاتفاق يعيد فرض قيود على برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني.
وأوضح ديفيد ألبرايت، رئيس المعهد، أن السياج الأمني الجديد يشير إلى توسع إيران في إنشاء مجمعي الأنفاق تحت جبل “كولانغ غاز لا” جنوب مدينة نطنز.
ولفت ألبرايت إلى أن المجمعات الجديدة تُبنى على أعماق أكبر بكثير من منشأة “فوردو” لتخصيب اليورانيوم، الواقعة بالقرب من مدينة قم.
وبينت الصور الملتقطة في 29 مارس مداخل محصنة للمجمعات، وألواح جدران عالية تم تركيبها على طول طريق مُدرّج يحيط بقمة الجبل، إضافة إلى حفريات تُجرى لتركيب المزيد من الألواح. كما يصل الجانب الشمالي من السياج الأمني إلى المنطقة المحيطة بمصنع نطنز.
المصدر: رويترز