عنود القحطاني.. أول سعودية تدرج شركتها في السوق المالية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قالت الرئيسة التنفيذية ونائب رئيس مجلس إدارة وسم لتقنية المعلومات، عنود القحطاني إنها كانت تحلم أن ترى شركتها على شاشة التداول في البورصة.
وحققت القحطاني نجاحات أوصلتها إلى ذلك المستوى الذي هي عليه الآن، وفقا لـ «العربية FM».
وروت القحطاني فكرة تأسيس «وسم» حين فكرت هي وأختها بتأسيس هذه الشركة في قطاع التقنية قبل 10 أعوام.
وأشارت إلى أن بداية الشركة كانت بسيطة، ولكن التحول حدث عام 2017 حينما بدأت في تولي مشروعات وبدات فترة النمو.
عنود القحطاني.. أول سعودية تدرج شركتها في السوق المالية #أوراق_إذاعية مع علي السمان#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/6y2vbApL1n
— FM العربية (@AlarabiyaFm) March 10, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
"EDGEx".. تجربة سعودية تضع التعليم في قلب التحوّل التقني
شكّل معرض التعليم الدولي" EDGEx 2025" تجربة متكاملة جمعت بين المعرفة والتقنية، وبين العروض التفاعلية والمحتوى العلمي المتخصص، في مشهد أعاد تعريف المعارض التعليمية بصفتها منصات للإلهام والحوار وتبادل الخبرات.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ومع تنوع الفعاليات بين جلسات نوعية وورش تدريبية وشراكات إستراتيجية برز المعرض نقطة التقاء للجامعات، والخبراء، والمبتكرين، وأتاح للزوار مساحة للتعرّف على ما تقدمه المؤسسات الأكاديمية من حلول تعليمية متقدمة وبرامج تطويرية تُواكب المستقبل.
أخبار متعلقة 960 مليون وردة سنويًا.. عطر الورد الطائفي يفوح في أرجاء المملكةعبر أبشر أعمال.. خطوات تحديث معلومات جواز السفر للعمالةوبرزت أجنحة الجامعات مساحات حيوية تعكس التنوع في الرؤى التعليمية، وظهرت توجهات مختلفة في كيفية دمج التقنية بالعملية التعليمية، وتقديم محتوى يواكب مهارات القرن الـ 21.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "EDGEx".. تجربة سعودية تضع التعليم في قلب التحوّل التقنيانفتاح أكاديمي سعوديوكان للفعاليات المصاحبة مثل ورش الذكاء الاصطناعي والتعليم الذكي أثرٌ ملموس في تسليط الضوء على الاتجاهات العالمية الجديدة في تطوير التعليم، وإبراز الدور السعودي في هذا التحول.
ومن أبرز ما ميّز المعرض هذا العام، الحضور النوعي للطلاب من مختلف المراحل التعليمية، الذين وجدوا في الأجنحة التفاعلية وورش العمل بيئة محفّزة لتوسيع آفاقهم المعرفية، واكتشاف مسارات مهنية وتعليمية جديدة.
وشكّلت مذكرات التفاهم والشراكات الدولية التي وُقّعت خلال المعرض مؤشرًا على الانفتاح الأكاديمي السعودي على أفضل الخبرات العالمية، وسعي المؤسسات التعليمية إلى بناء منظومة تعليمية متطورة تتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، عبر برامج مهنية نوعية ونماذج تطويرية فعّالة.
ولم يَغب عن الأنظار التفاعل اللافت بين الزوار ومقدمي المحتوى داخل الأجنحة؛ مما أضفى على المعرض طابعًا تفاعليًا أسهم في صناعة الأفكار، وبلورة التوجهات المستقبلية في قطاع التعليم.