مرعب.. امرأة تتعرض لكارثة بعد إزالة الشعر الزائد من حاجبيها بالخيط
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قامت "ميغان فرانسيس"، أم لطفلتين، بعملية تجميلية لحاجبيها كهدية مبكرة من عائلتها لعيد الميلاد، ولكن النتيجة كانت صادمة، وكادت أن تصاب بالعمى بسببها، وفق ما نقل موقع "ذا صن" الالكتروني.
وفي التفاصيل، خرجت ميغان وأمها "أنجلينا" لتجهيز استعدادات عيد الميلاد، وقامتا بصبغ حواجبهما وازالة الشعر الزائد بالخيط في صالون تجميلي معروف، قبل عيد الميلاد.
وكانت فرانسيس تحب حقاً رسم حواجبها في الوقت المناسب لحفلات عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة، كما أنها لم تكن المرة الأولى التي تخضع لتجميل الحواجب هذا، ولكن فور عودتها إلى المنزل، بدأ حاجباها بالوخز والحرق، ومع مرور الأيام، ازدادت الأمور سوءًا.
وشعرت فرانسيس بحرارة مرتفعة للغاية في جبينها وانتفخ حاجباها بشكل مخيف، وبعد أربعة أيام، انتفخ وجه ميغان لدرجة أنها لم تكن قادرة على الرؤية، وتم نقلها بسرعة إلى مستشفى الأميرة الملكي في تيلفورد.
وأكد الأطباء أن فرانسيس عانت من رد فعل تحسسي شديد، وتم إدخالها إلى المستشفى لتلقي العلاج المناسب.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حكم ترك المرأة شعرها بعد التصفيف عند الاغتسال من الجنابة.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم ترك المرأة غسل شعرها بعد تصفيفه بصالون التجميل عند الاغتسال من الجنابة؟
وقالت دار الإفتاء إنه قد اتفق الأئمة الأربعة على وجوبِ تعميم الجسد كله بالماء عند التطهير من الجنابة، كما اتفقوا على وجوبِ تخليل الشعر إذا كان خفيفًا حتى يصلَ الماءُ إلى ما تحته من الجلد.
أمّا إذا كان الشعرُ غزيرًا فإن المالكية قالوا: يجب أيضًا تخليل الشعر وتحريكه حتى يصل الماء إلى ظاهر الجلد، وقال الأئمة الثلاثة: إن الواجبَ هو أن يدْخُلَ الماءُ إلى باطِنِ الشّعر فيجب غسل ظاهره ويُحَرّك كي يصل الماءُ إلى باطنه، أما الوصول إلى البشرة -الجلد- فإنه لا يجب.
أما الشعر المضفور بالنسبة للمرأة فالحنفية قالوا: إنّه لا يجبُ نقضُهُ وإنما الواجبُ أن يصلَ الماءُ إلى جذورِ الشّعر، بل قالوا: يجب عليها إزالة الطيب ولو كانت عروسًا ووافقهم في ذلك الشافعية والحنابلة، وقال المالكية: يجب على المرأة عند الغسل جمعُ الشعر المضفور وتحريكُهُ ليعمّه الماء.
وطبقًا لما ذُكِرَ فإنه يجب على المرأة عند الغسلِ من الجنابة إيصالُ الماء إلى باطِنِ الشعر إن كان كثيفًا وتخليلُهُ ليصلَ الماءُ إلى البشرة إن كان خفيفًا، كما يجب عليها إزالة ما على الشعر من الطيب مما يمنع من وصول الماء إلى باطنه ولو عروسًا، ولا يمنع من هذا الوجوب أن تكون المرأة قد صففت شعرها على أيّ وجه كان وأنفقت في ذلك مالًا قليلًا أو كثيرًا.
تمنت للسعودية دوام التقدم والازدهار.. القيادة الكويتية: نعتز برسوخ العلاقات الأخوية والمواقف التاريخية المشتركة