بدء الحوار الثلاثي بين المنفي وعقيلة وتكالة في القاهرة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
بدأت اليوم الأحد جلسة حوار بين الأطراف الليبية في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وذلك برعاية الأمين العام للجامعة أحمد أبو الغيط.
وتأتي الجلسة بناء على دعوة من أبو الغيط إلى كل من رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي ورئيس مجلس النواب عقيلة صالح ورئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة.
وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام جمال رشدي إن هذه الدعوة تأتى استشعارًا لمسئوليات الجامعة العربية الأصيلة تجاه ليبيا، وكمسعى لإخراج ليبيا من أزمتها التي طال أمدها وتزايدت أعباؤها وتبعاتها على المواطن الليبي الذي يتطلع إلى ساسته للخروج من هذا الوضع الخانق، وفق قوله.
وتأتي هذه الدعوة تزامنًا مع مبادرة باتيلي التي طرحها في نوفمبر الماضي، وجه فيها دعوات إلى الأطراف السياسية في ليبيا، المتمثلة في المجلس الرئاسي، ومجلس النواب، والمجلس الأعلى للدولة، وحكومة الوحدة الوطنية، وخليفة حفتر، بغية التوصل إلى تسوية سياسية بشأن القضايا الخلافية والوصول إلى الانتخابات.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
البرلمانتكالة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف البرلمان تكالة
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يوضح الفرق بين الهَدْي والهُدَى في القرآن
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن هناك فرقًا كبيرًا بين كلمتي "الهَدْي" و"الهُدَى" في اللغة والقرآن.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن "الهُدَى" هو ما يستفيد منه الإنسان في الاسترشاد إلى طريق الحق، مثل قولنا "هدي النبي ﷺ" أي تعاليمه وسنته، وهو أيضًا الثبات على الطريق المستقيم، كما ورد في قوله تعالى: "فمن اتبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون".
حكم صلاة الشفع والوتر 3 ركعات بتشهد واحد.. أمين الإفتاء يوضح
حكم إفطار لاعبي الكرة من أجل المباريات الهامة.. كفارة أم صيام اليوم؟
وأردف، أن "الهَدْي"، فهو ما يُهدى إلى البيت الحرام، مثل الأنعام التي تُذبح تقربًا لله، كما في قوله تعالى: "فما استيسر من الهدي"، أي ما يُنذر لله ويُهدى للفقراء والمحتاجين.
وشدد على أن التفريق بين المعاني القرآنية يساعد على فهم أعمق للنصوص الشرعية، داعيًا المسلمين إلى التدبر في ألفاظ القرآن الكريم.