هاجمت الصحافة الكورية عضوة فرقة بلاك بينك الفنانة الشابة "جيني" وزميلها في فرقة BTS الفنان " تاي" وذلك بسبب صمتهما المستمر حول الاخبار المتداولة عن علاقة حب تجمعهما طوال الأشهر الماضية.

اقرأ ايضاًجينيفر أنيستون تثير شائعات ارتباطها رسمياً.. والدليل خاتمها الألماسيجيني وتاي يتعرّضان للهجوم بسبب علاقتهما
 

وفي التفاصيل انتشرت العديد من الشائعات خلال الأشهر الماضية حول وجود علاقة رومانسية تجمع بين النجمين، تم تعزيزها بصور عديدة التقطت لهما خلال ظهورهما سويًا في أكثر من مناسبة.

وبسبب صمتهما المستمر عن شائعات المواعدة التي بينهما هاجمت الصحافة الكورية الثنائي حيث انتقدت عدم نفيهما أو تأكيدهما لهذه الأخبار والتزامهما الصمت.

وطالبت الصحافة النجمين الخروج بتصريحات رسمية حول العلاقة وتوضيح الأمر، معتبرين أن "صمتهما" مريب وغير مبرر، حيث انهما رصدا سويًا في أكثر من مناسبة ومن حق جمهورهما معرفة حقيقة الأمر.

ويلتزم الثنائي الصمت بالرغم من كثرة الأقاويل عنهما، وفي عام 2021 قام تاي بـ الغاء متابعة جيني عبر إنستغرام بعد حديث الجمهور عن علاقتهما، وقال إنه تابعها عن طريق الخطأ.

اقرأ ايضاًتايلور سويفت تتسبب بتغيير موعد مباراة ريال مدريد القادمة.. إليك التفاصيل!

وفي عام 2023 تم تداول فيديو عبر السوشال ميديا يرصد الثنائي خلال نزهة لهما وهما يمسكان أيدي بعضهما، في ما وصفه الجمهور دليل واضح على العلاقة، وبالرغم من الفيديو أصر الثنائي على التزام الصمت.

Taehyung and Jennie in Paris walking hand in hand in the City of Love ???? this is def them!! They're so much in LOVE???????????? TAENNIEEE MY HEART???? pic.twitter.com/9Ph708ukjJ

— sleeping???????? (@hityouwidthatd4) May 17, 2023


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: جيني تاي أخبار المشاهير

إقرأ أيضاً:

بارولين لم يفشل ورسائل مناسبة في المكان المناسب

كتبت سابين عويس في" النهار": اتسمت زيارة أمين سر الفاتيكان الكاردينال بترو بارولين بأهمية خاصة في الشكل وفي المضمون. وعلى أهمية المواقف التي أطلقها من عين التينة أو السرايا أو المطار، فهي لم تصل إلى وجهتها جيداً في ظل التفسيرات المختلفة التي أعطيت لها، ولا سيما تلك المتصلة بما أعلنه من عين التينة حين قال إن الحل يبدأ هنا. والواقع، على ما تقول مصادر سياسية، أن ما قصده بارولينفي حديثه عن الحل من عين التينة، يعني عملياً أن التعطيل منه أيضاً، إلى جانب ما يتحمله المسيحيون من مسؤولية في ذلك، فهو قال إن المشكلة هنا والحل هنا، في دعوة واضحة إلى فتح أبواب المجلس أمام انتخاب رئيس. الأكيد حسب المصادر عينها، أن بارولين لم يتبنَّ مقترح الحوار ولم يدعُ الأطراف المعترضين إلى الموافقة والمشاركة انطلاقاً من معرفته بعدم دستورية مثل هذا الطرح.
ليست الزيارة تقليدية في توقيتها ورسائلها، كما تقول المصادر، نظراً إلى ما تعكسه من امتداد للاهتمام الفاتيكاني التاريخيّ بلبنان. وجاءت تحت عناوين ثلاثة أساسية، تحفيز إنهاء الشغور الرئاسي، السعي لإبعاد شبح توسع الحرب، وتثبيت أهمية صون نموذج العيش المشترك.
في قوله إن هوية لبنان هي الأساس، تعبير واضح عن الخطر الذي يتهدد الهوية اللبنانية، وهو يدرك استطراداً أن هناك سعياً لضرب الدستور والدولة، لمصلحة استبدالها بموازين قوى غير متكافئة.
كان واضحاً التركيز الإعلامي على اللقاء الذي انعقد في بكركي بدعوة من البطريرك بشارة الراعي، وفي المعلومات التي توافرت لـ"النهار" أن الموفد الرسولي رغب في أن يسعى لقاء بكركي إلى التأكيد أن للمرجعيات الروحية دوراً جامعاً، أحبطه غياب ممثلين عن المجلس الشيعي، فيما برز خطأ بكركي في حصر الدعوة بالأقطاب المسيحيين الأربعة الذين غاب منهم اثنان، ما عكس أيضاً الخلاف العميق على المستوى المسيحي، فيما الدعوة كان يُفترض أن تشمل كل القوى المسيحية، كما حصل عند التحضير لوثيقة بكركي، ما أثار تساؤلات عمن يقف وراء هذه الدعوة واستدراج بكركي إلى هذا الخطأ، علماً بأن بارولين سأل بإلحاح عن مصير الوثيقة وأين أصبحت.
في الخلاصة، تقول المصادر إن الأوساط اللبنانية قللت من أهمية الزيارة، وسعت إلى تحجيم نتائجها، أو حتى تفشيلها، نظراً إلى كونها لا تلتقي مع الأجندات المختلفة لدى القوى السياسية، وكانت لهجة بارولين قاسية وحادة تعبّر عن مدى فهمه لواقع الأمور، وامتعاضه من طريقة التعاطي الحاصلة معها.
لكن هذا لا يعكس حقيقة الواقع، الذي أحسن في وصفه النائب مروان حمادة عندما دعا إلى التمعّن جيداً في ما طرحه المبعوث الفاتيكاني، وهو يمثل البابا فرنسيس، ملاحظاً أن كلامه أهم من كل المبادرات المطروحة. ولدى سؤاله عما قصده في هذا الكلام، قال حمادة إن كلام الموفد البابوي يحمل الكثير من الوزن الذي يفوق كل محاولات تقريب وجهات النظر الأخرى، لأنه قارب الأمور من منظار عابر لكل الطروحات، مقدماً توازناً كاملاً من حيث وضع الأمور في نصابها لدى كل فريق من الأفرقاء، إذ قال ما يجب أن يقوله في عين التينة محمّلاً الرئيس بري مسؤولية مزدوجة، وعتباً مغلفاً بالدور المطلوب من رئيس المجلس لفتح أبوابه أمام عملية الانتخاب.  

مقالات مشابهة

  • 270 يوما من العدوان على غزة تحت رعاية الصمت العالمي
  • "كجزء من استراتيجية الناتو ضد روسيا".. إسبانيا تنشر قوات في سلوفاكيا
  • بارولين لم يفشل ورسائل مناسبة في المكان المناسب
  • عواطف حلمي تتصدر تريند جوجل بسبب شائعات كاذبة عن تواجدها بدار المسنين
  • من الحالات المزمنة لـ الصحة العقلية.. أسباب إجراء اختبار جيني شخصي
  • السوداني يعلن عن تخصيص أرض لإنشاء مجمع سكني للأسرة الصحفية
  • كندا.. إلغاء مئات الرحلات الجوية بسبب إضراب الميكانيكيين
  • سفارة الاحتلال في صربيا تتعرض لهجوم
  • ميمي يتوجه إلى الدوحة للعلاج والشرطة ينفي شائعات انتقاله للدوري القطري
  • السودان.. الجيش يتصدى لهجوم في سنجة