مشاركة أردنية بالمؤتمر العالمي لمرض باركنسون
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مشاركة أردنية بالمؤتمر العالمي لمرض باركنسون، صراحة نيوز شاركت جمعية العناية بمرضى باركنسون الأردنية ممثلة بالدكتورة ضحى الشرفات عضو الهيئة الإدارية للجمعية واخصائية أمراض الحركة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشاركة أردنية بالمؤتمر العالمي لمرض باركنسون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز- شاركت جمعية العناية بمرضى باركنسون الأردنية ممثلة بالدكتورة ضحى الشرفات عضو الهيئة الإدارية للجمعية واخصائية أمراض الحركة المؤتمر العالمي لمرض باركنسون الذي جرى عقده في برشلونة في الرابع من الشهر الحالي واستمر لمدة ٤ ايام بمشاركة عدة دول من مختلف انحاء العالم.
ويعد هذا المؤتمر منتدى دولي للعلماء الأساسيين والباحثين السريريين ومهني الرعاية الصحية ومقدميها والأشخاص المصابين بمرض باركنسون وغيرهم للالتقاء تحت سقف واحد للمناقشة والتعلم والمشاركة في النقاش حول أحدث الاكتشافات العلمية والرعاية الطبية الشاملة والممارسات المتعلقة بمرض باركنسون.
وقد تم خلال هذا المؤتمر مد جسور التواصل مع العديد من ممثلي المنظمات الدولية التي تعنى بالمرض وذلك لغاية الاستفادة من تجاربهم وخدماتهم بما يخدم مرضى باركنسون في الأردن وستقوم الجمعية بالعمل على برامج تهدف الى تحسين العناية بمرضى باركنسون باستخدام ما تم بحثه ومناقشته بالمؤتمر. كما تتطلع الجمعية الى المشاركة في المؤتمر القادم بتقديم اوراق علمية وبحثية وتمكين مرضى باركنسون من الاستفادة من المؤتمر بشكل مباشر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نحو صحوة أردنية تليق بالوطن
#سواليف
نحو #صحوة_أردنية تليق بالوطن
بقلم ا د #محمد_تركي_بني_سلامة
هذه دعوة للاستيقاظ من سبات طويل، لنعود ونعلي من شأن الأردن، الوطن الذي حملنا جميعاً وصان كرامتنا رغم كل من حاول أن يُنكر جميله. ألا يكفي أن نرى استعراضات الولاء لقضايا الآخرين على حساب قضايانا الوطنية، وكأن الأردن مُجرد محطة عبور أو وكيل خدمات للعروبة والإسلام، بينما كل من يدّعي البطولة باسم تلك القضايا يتركنا نحمل عبء التكاليف وحدنا؟
تصوروا! في وطنٍ كالأردن، الذي قدم لأشقائه الفلسطينيين والغزيين أكثر مما قدمت عواصم تدّعي زعامة القضية، لا يجد البعض وقتاً للاحتفال بأي مناسبة وطنية أردنية، بينما يهرعون لإحياء ذكرى رموز وشخصيات عربية. أي تناقض هذا؟ أي خيانة لروح #الوطن الذي جمعنا جميعاً تحت رايته؟ لماذا لا نجد في بلدان أخرى من يقيم المهرجانات لأجل #الأردن أو يرفع اسم رموزه الوطنية؟ لماذا نصر على تقزيم بلدنا وتاريخنا لصالح رموز أكلها الزمن في بلدانها؟
مقالات ذات صلة أربع ممارسات حكومية ستُعجّل بتعديل غير رحيم لقانون الضمان.! 2024/12/16من المخجل أن نرى البعض بيننا ما زال يعتز بتنظيمات وحكومات أورثت بلدانها الخراب، بينما يصمت حين يذكر اسم الأردن، بل ويمتد لسانه بالسخرية أو التقليل من شأن إنجازاته. هؤلاء لا يفقهون أن الأردن، قد صمد في وجه رياح الخراب العربي، ونجا من الانقلابات والدمار، وحافظ على أمنه واستقراره. أليس من الأجدى أن نفتخر بما لدينا، بدلاً من التمسح بعباءات زائفة قادت أصحابها إلى المجهول؟
آن الأوان لصوت أردني واحد، صوت يعتز بهذا الوطن وهويته وتاريخه. آن الأوان لأن نمد يد العون لسوريا الحرة الجديدة، شقيقة العروبة التي تتعافى من جراحها، ونقول للعالم إن الأردن ليس تابعاً ولا عميلاً، بل دولة شامخة، عريقة، وصامدة. يكفي استجداء الشرعية من قضايا الآخرين، فالأردن غني بعروبته، بثقافته، وبشعبه.
هذه دعوة إلى صحوة وطنية أردنية. دعوة لكل من يحمل ذرة من الانتماء لهذا الوطن ليقف بفخر واعتزاز. دعوة لإعلاء شأن الأردن، والتوقف عن البحث عن أمجاد مستوردة أو خطابات مستهلكة. الأردن وطن يستحق أن نكرمه، لأنه كرمنا جميعاً، وحان الوقت أن نرد له الدين بوحدة، انتماء، وصوت وطني صادق.