الشمالي: استقرار أسعار السكر والأرز والزيوت وارتفاع أسعار اللحوم

قال رئيس غرفة تجارة الأردن خليل الحاج توفيق، الأحد، إن ارتفاع الأسعار المبرر على بعض السلع أفضل من عدم توافرها. 

اقرأ أيضاً : تحديد أسعار القطايف لشهر رمضان

جاء ذلك خلال اجتماع الاستعدادات التحضيرية لشهر رمضان المبارك، بحضور رئيس الوزراء بشر الخصاونة ووزير الصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي، وممثلي القطاعات التجارية والصناعية من قطاعات الاغذية والدواجن واللحوم.

 

من جهته قال وزير الصناعة والتجارة والتموين، إن أسعار السكر والأرز والزيوت تشهد استقرارا، فيما تشهد أسعار اللحوم ارتفاعا من بلد المنشأ وارتفاع كلفة الشحن والتأمين. 

وقال رئيس الوزراء بشر الخصاونة خلال الاجتماع، إن هناك حزمة قرارات حكومية لاحتواء الآثار التضخمية الناجمة عن اضطرابات البحر الأحمر.

وبين الخصاونة أن القرارات تتمثل بإعفاء البضائع من الرسوم الجمركية وتخصيص مخصص مالي من النفقات الطارئة لتعزيز المخزون الاستراتيجي وغير ذلك.

وحول ما يجري من عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة أوضح أن المملكة الأردنية الهاشمية ليس لها أي انحيازات فصائلية لأي جهة وتقف مع فلسطين، كل فلسطين دون انحياز لأي جهة.

وتابع:"إن من يؤشر على الأردن ومواقفها كالحديث عن وصمة عار فإني أقول إن وصمة العار مرتدة على من يشكك بمواقف دولته"، مؤكدا أنه لا سبيل لتحقيق الاستقرار الإقليمي للمنطقة وتحقيق آفاق التكامل الاقتصادي إلا بحل الدولتين.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الأسعار شهر رمضان الأسواق

إقرأ أيضاً:

شعبة المستوردين: انخفاض المعدل السنوي للتضخم للشهر الرابع على التوالي

قال المهندس متى بشاي، رئيس لجنة التجارة بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن أسعار السلع شهدت تراجعًا خلال الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، مشيرًا إلى أن ذلك يأتي في إطار تكاتف كل جهود الجهات التنفيذية والرقابية داخل مصر.

وأضاف بشاي، في تصريحات صحفية له اليوم، أن الحكومة ممثلة في وزارة التموين أعلنت بشكل قاطع أن المخزون الاستراتيجي للسلع في مصر آمن وبلغ معدلات غير مسبوقة في كثير من السلع، حيث يتجاوز المخزون الاستراتيجي من القمح أربعة أشهر، بينما يتجاوز مخزون السكر أكثر من 13 شهرًا، ومخزون الزيوت يتجاوز ستة أشهر.

شعبة المستوردين: يجب تسعير المنتجات في الأزمات بالتكلفة الحقيقيةشعبة المستوردين: من الصعب وقف الاستيراد بشكل نهائي

أكد رئيس لجنة التجارة بشعبة المستوردين أن حكومة مدبولي تسعى إلى تخفيف عبء ارتفاع الأسعار على المواطنين وتراجع نسب التضخم، ويأتي ذلك في ظل توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة المصرية بالعمل على خفض الأسعار خلال الفترة الحالية والقادمة.

عقود استيراد السلع

أوضح أن هناك أسبابًا رئيسية لتراجع الأسعار، يأتي على رأسها توقيع عقود لاستيراد كميات كبيرة من السلع الغذائية، مثل القمح والزيوت، مما يعزز من توافر هذه السلع في الأسواق.

وكذلك، ساهم انخفاض الأسعار العالمية لبعض السلع الأساسية، مثل القمح والزيوت، في انخفاض أسعارها المحلية، مما يبشر بانخفاض أكبر في الأسعار مع اقتراب شهر رمضان المبارك.

أشار بشاي إلى أن جهود الحكومة أسفرت عن انخفاض المعدل السنوي للتضخم الأساسي للشهر الرابع على التوالي، وذلك في آخر شهور العام الماضي، مع نهاية سنة شهدت قفزة تضخمية جديدة تزامنًا مع تراجع قيمة الجنيه في الشهور الأولى منها.

أكد أن البنك المركزي يتوقع تراجع التضخم بشكل ملحوظ بدءًا من الربع الأول من العام 2025 مع تحقق الأثر التراكمي لقرارات التشديد النقدي والأثر الإيجابي لفترة الأساس، على أن يقترب من تسجيل أرقام أحادية بحلول النصف الثاني من العام 2026، بحسب بيان سابق للجنة السياسة النقدية.

مقالات مشابهة

  • الركود الاقتصادي والتضخم: تحديات عالمية متزايدة
  • شعبة المستوردين: انخفاض المعدل السنوي للتضخم للشهر الرابع على التوالي
  • المستوردين: المخزون الاستراتيجي من السلع يقود الأسعار للتراجع قبيل شهر رمضان
  • تطوّرات طقس فلسطين وهطول الأمطار في ظل المنخفض الجوي
  • أسواق غزة تنتعش رغم ارتفاع الأسعار وضعف الشراء
  • ارتفاع أسعار الحديد في الأسواق المحلية اليوم الخميس 23 يناير 2025
  • انخفاض كبير بأسعار السلع في غزة بعد وقف إطلاق النار
  • التضخم العالمي: تأثيراته وسبل الحد منه
  • ارتفاع الخبز السياحي.. هم جديد على كاهل المواطن
  • هدايا الحكومة للمواطنين في 2025.. تثبيت الأسعار وإضافة كل المستحقين لمنظومة الدعم الأبرز