«ياسمينة لبنان».. وصيفة أولى لملكة جمال العالم – صور
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
توجت ابنة بلدة كفر شوبا اللبنانية ياسمينة زيتون، وصيفة أولى لملكة جمال العالم لعام 2024، بعد حصدها لقب ملكة جمال آسيا وأوقيانوسيا أيضاً في المسابقة، متفوّقة على منافستها الهندية.
وجاء فوز ياسمينة البالغة من العمر21 عاماً، خلال حفلة تتويج ملكة جمال العالم بنسختها ال71 في الهند، والذي فازت فيه كريستينا بيشكوفا من جمهورية التشيك.
ومثلت ياسمينة لبنان في المسابقة التي تأهلت لها من بين أفضل 40 مشتركة، وتألقت ابنة جبال الأرز بإطلالتها المتنوعة في الحفل الذي حظي بتغطية عالمية واسعة، وكانت تأهّلت إلى مرحلة TOP12 ومن ثم TOP8 وصولاً إلى مرحلة TOP4، حيث تفوّقت على منافستها من الهند.
وُلدت ياسمينة زيتون، في عام 2002، وهي من بلدة كفر شوبا اللبنانية، وفازت بلقب ملكة جمال لبنان لعام 2022.
وتدرس ياسمينة الإعلام في جامعة سيدة اللويزة، وسبق أن ترشحت لتمثيل بلادها في ملكة جمال الكون 2022، وملكة جمال العالم 2022.
صحيفة الخليج
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ملکة جمال العالم
إقرأ أيضاً:
كارثة الفجر في الهند.. عشرات القتلى بأكبر تجمع بشري في العالم
شمسان بوست / خاص:
لقي عشرات الأشخاص حتفهم في تدافع قبل الفجر في مهرجان ماها كومبه ميلا في شمال الهند، الأربعاء.
وتجمع عشرات الملايين من الهندوس للغوص في المياه في أهم أيام المهرجان، الذي يستمر 6 أسابيع.
وأحصت رويترز 39 جثة في مشرحة المستشفى المحلي، حيث لا تزال الجثث تصل إليه بعد 12 ساعة من تدفق الحشود نحو ملتقى نهرين حيث يعتبر الغمر في الماء أمرا مقدسا بشكل خاص.
وحدث التدافع في المهرجان في ولاية أوتار براديش بشمال الهند.
وقال فايبهاف كريشنا المسؤول الكبير في الشرطة عند الاتصال به للحصول على تعليق إن الشرطة لا يمكن أن تقدم أرقاما رسمية لأنها مشغولة بالتعامل مع الحشود.
وقال مصدران بالشرطة إن جميع الضحايا وعددهم 39 شخصا لاقوا حتفهم في التدافع الذي شهده أكبر تجمع بشري في العالم.
وأكدت ثلاثة مصادر بالشرطة أن عدد القتلى بلغ نحو 40 شخصا.
وقال مصدر في مستشفى كلية موتي لال نهرو الطبية “هناك جثث أخرى تصل. لدينا نحو 40 جثة هنا. نقوم بنقلها أيضا وتسليمها إلى أسرهم واحدا تلو الآخر”.
وأوضح كريشنا للصحفيين أن 90 شخصا نقلوا إلى المستشفى بعد التدافع.
واصطف أقارب الضحايا في طوابير لتحديد هويات الذين قتلوا في التدافع وتعالت أصوات مطالبة بمحاسبة السلطات والسياسيين.
وأشادت حكومة الولاية بالشرطة، قائلة إن “استجابتهم السريعة والفعالة… منعت وقوع مأساة محتملة”.
وقال مسؤول في مستشفى إس.آر.إن في براياجراج، حيث تم نقل بعض المصابين، إن حالات الوفاة إما نتجت عن إصابات بنوبات قلبية أو نتيجة عدم قدرة المصابين بأمراض مثل السكري على الصمود.
وقدّم رئيس الوزراء ناريندرا مودي تعازيه إلى “المريدين الذين فقدوا أحباءهم” وقال إن مسؤولين محليين يساعدون الضحايا “بكل طريقة ممكنة”، دون تحديد عدد القتلى.
وقال مسؤولون إن من المتوقع أن يجذب المهرجان الهندوسي نحو 400 مليون شخص إجمالا، مقارنة بموسم الحج في السعودية الذي اجتذب 1.8 مليون شخص العام الماضي.
وقال مسؤولون إن نحو 200 مليون شخص حضروا المهرجان منذ أن بدأ قبل أسبوعين، بحلول أمس الثلاثاء، وأضافوا أن أكثر من 57 مليون شخص قاموا بالغطس حتى الساعة (1030 بتوقيت غرينتش) اليوم الأربعاء وحده.
ووقع تدافع مماثل عندما أقيم المهرجان آخر مرة في عام 2013، مما أسفر عن مقتل 36 على الأقل، معظمهم من النساء.