الزمان التركية : ستاندر آند بور: التضخم في تركيا سيتراجع في هذا الموعد..
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد ستاندر آند بور التضخم في تركيا سيتراجع في هذا الموعد، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية – كشف المدير الدولي لوكالة ستاندر آند بور، فرانك جيل، عن توقعاته بشأن موعد تراجع التضخم في تركيا، والان مشاهدة التفاصيل.
ستاندر آند بور: التضخم في تركيا سيتراجع في هذا الموعد..
أنقرة (زمان التركية) – كشف المدير الدولي لوكالة ستاندر آند بور، فرانك جيل، عن توقعاته بشأن موعد تراجع التضخم في تركيا.
وأوضح جيل أنه من المحتمل أن تبدأ مرحلة تراجع التضخم في تركيا خلال الفترة بين 2024 -2025.
وأشار جيل إلى عدم انتفاع تركيا بعد من تدفق رؤوس الأموال.
وذكر جيل أن الإدارة الاقتصادية الجديدة في تركيا اتخذت خطوات لتقليص العجز الجاري دون التأثير بشكل حاد على البنوك، وأضاف قائلا: “لكننا نرى أن التباطؤ في الطلب عملية صعبة لذا هناك توازنات صعبة”.
وتطرق جيل إلى توقعاته بشأن الدول الناشئة وتدفق رؤوس الأموال على دول كالبرازيل والمجر وإندونيسيا والمكسيك وبولندا، قائلا: “البنوك المركزية لتلك الدول تتقدم على الفيدرالي الأمريكي فيما يخص التشديد النقدي. في تركيا هناك فائدة فعلية سلبية ولهذا لم تنتفع بعد من تدفق رؤوس الأموال، غير أن تركيا تتمتع باقتصاد مهم وسليم. لذلك نرى أنها تتمتع بفرص وامتيازات عالية”.
ووفق بيانات رسمية سجل معدل التضخم النقدي في يونيو 38.21 في المئة، بينما قالت مجموعة أبحاث التضخم المستقلة إن التضخم النقدي السنوي في تركيا يبلغ 108.58 في المئة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بدراوي: ترامب سيتراجع عن قرار وقف المنح التعليمية والمعونات الخارجية
علق المفكر السياسي الدكتور حسام بدراوي، مستشار الحوار الوطني، على أزمة طلاب منح المعونة الأمريكية، قائلًا: "هذه أزمة حقيقية، فلو كانت مصر تضم 1077 طالبًا فقط في كافة الجامعات الخاصة والأهلية والحكومية والأمريكية متأثرين بها، فهناك الآلاف من الطلاب حول العالم تأثروا بقرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وهو رقم كبير للغاية."
الكشف عن سبب استبدال جراديشار أمام مودرنالسوق المصري وجهة جاذبة للاستثمارات في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات..تفاصيل
تابع خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "أعتقد أن الرئيس الأمريكي سيتراجع عن هذا القرار لاحقًا بنسبة 100%، ولكن حتى يتم التراجع، لا بد من إيجاد بدائل، وفتح ملفات هامة، مثل تمويل الطلاب في التعليم العالي."
مردفًا: "تمويل الطلاب في مرحلة التعليم العالي لا يمكن أن يكون مماثلًا لشراء شقة أو قطعة أرض، بل يجب أن يكون تمويلًا حقيقيًا، تضع الدولة أسسه، بحيث يحصل الطالب على التمويل ولا يسدده إلا بعد التخرج، ودخوله سوق العمل. وقد رأينا نماذج لذلك في المملكة المتحدة، خاصة بعد أن عمدت الحكومة البريطانية إلى رفع الرسوم بقيمة 3 آلاف جنيه إسترليني، علمًا بأن الحكومة هناك تنفق على كل طالب ما بين 7-8 آلاف جنيه إسترليني سنويًا."
أكمل: "عندما قررت الحكومة البريطانية رفع تلك الرسوم، انقلبت الأوضاع، وثار البرلمان حتى تراجعت حكومة توني بلير وقتها، وتم اقتراح إنشاء مؤسسات تمنح الطالب فارق تلك الرسوم، على ألا يقوم بسدادها إلا بعد تخرجه وخروجه لسوق العمل، دون أن يكون هذا التمويل بفائدة."
تابع: "الفكرة الرئيسية أن لدينا شبابًا رائعًا في مصر، وطلاب المنحة الأمريكية البالغ عددهم 1077 طالبًا مروا بمراحل كثيرة جدًا أهلتهم للحصول على تلك المنحة، وهذا يعني أنهم شباب متميزون وذوو قدرات عالية، وقد تم اختيارهم بعد عمليات تقييم دقيقة."
وأعلن بدراوي عن مبادرة، قائلًا: "من خلال البرنامج، أؤكد أنني وزملائي، ممن يمتلكون مؤسسات خيرية تعمل في مجال التعليم، على الرغم من تركيزنا على التعليم الأساسي، إلا أننا متفقون على دعم هؤلاء الطلاب الحاصلين على المنح الجامعية، إيمانًا منا بأنهم لا ذنب لهم فيما حدث."
واصل: "أنا وزملائي في جمعية تكاتف، وهي جمعية أهلية متخصصة في التعليم، اتفقنا منذ قليل على دعم هؤلاء الطلاب بمبلغ 10 ملايين جنيه، لمساعدتهم حتى لا يخرجوا من المنظومة التعليمية."