ترقب رؤية هلال رمضان 1445 في الدول العربية..موعد اول يوم رمضان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
بحث متواصل من قبل المسلمين والمسلمات من كل مكان بالعالم الآن حول رؤية هلال شهر رمضان، حيث الدول العربية تنتظر اليوم استطلاع هلال رمضان للتعرف عل موعد بداية الشهر الكريم، هل سيكون يوم الاثنين أم الثلاثاء القادم، وفي تقرير اليوم نوضح لكم موعد رمضان فلكيًا ومتى استطلاع الهلال في الدول العربية.
رؤية هلال شهر رمضان 1445
تقوم اليوم كل الدول العربية باستطلاع هلال شهر رمضان المبارك لعام 1445، بحيث في حالة استطلاع الهلال والتمكن من رؤيته في الدولة، وفي حالة ولادة الهلال فهذا يعني أن غدًا شهر رمضان المبارك واليوم المتمم لشهر شعبان، حيث اليوم بعد المغرب يتبين لكل الدول العربية، وحينها يتم تحديد أول أيام رمضان 2024.
وقد دعت المحكمة العليا السعودية إلى رؤية هلال رمضان مساء اليوم ومثلها دار الإفتاء المصرية والجهات المسؤولة في الدول العربية، وبعض الدول قد يتعذر رؤية الهلال بها ويكون بداية الشهر الفضيل يوم الثلاثاء، بينما دول أخرى يكون يوم الاثنين إن شاء الله.
وضحنا لكم موعد رؤية هلال شهر رمضان في الدول العربية، وبالنسبة لموعد شهر رمضان في الحسابات الفلكية، فمن المفترض أن بداية شهر رمضان المبارك غدًا الاثنين الموافق الحادي عشر من شهر مارس لعام 2024، على أن يستمر 30 يوم متواصلين، وتكون أول أيام عيد الفطر المبارك يوم 11 من شهر أبريل لعام 2024، ولكن في انتظار الهلال للتأكيد على موعد بدايته في كل دولة عربية، لذا نحن جميعًا في الانتظار مساء اليوم إن شاء الله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موعد أول يوم رمضان فی الدول العربیة هلال شهر رمضان رؤیة هلال
إقرأ أيضاً:
غسان سلامة: المنطقة العربية تعاني ظواهر لن تسمح لها بالاستقرار
قال المبعوث الأممي السابق إلى ليبيا غسان سلامة، إن المنطقة العربية تعيش مرحلة من الظواهر التي لا يمكن أن تسمح بالاستقرار، فهناك اللامساواة الهائلة في المداخيل بين الدول المجاورة، وهذا الأمر سيدفع الدول الأكثر فقراً إلى الاستمرار في الزعم بأن الدول المحظوظة لا تستحق ما لديها، وأنه يجب، بشكل من الأشكال، أن تشركها في جزء من ثرواتها.
وتابع قائلًا “العامل الثاني هو التزاوج بين الانفجار السكاني والانتقال من الريف إلى المدن من جهة، وانعدام فرص العمل الجديدة من جهة أخرى”.
أضاف في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أن العناصر الموضوعية لعدم الاستقرار موجودة ما يبين الحاجة الماسة لقيادة متميزة منكبَّة على معالجة هذه العناصر الموضوعية الاقتصادية والاجتماعية غير المساعدة للاستقرار، وفق قوله.