أكاديمية الشرطة تنظم دورة تدريبية للطلاب عن القواعد النموذجية لمعاملة السجناء
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
نظمت نظمت وزارة الداخلية، دورة تدريبية بمقر أكاديمية الشرطة لطلبة وطالبات كلية الشرطة بالتنسيق مع مكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات.
تعرف خلالها الطلبة والطالبات على ماهية قواعد الأمم المتحدة (نيلسون مانديلا) لمعاملة السجناء من خلال دراسة التطور التاريخى لقواعد معاملة السجناء والإلمام بالمبادئ الأساسية المنظمة لتلك القواعد، وتم استعراض بعض تجارب الدول فى آلية التفتيش الداخلية كما ورد بكتيب تقييم مدى الإمتثال لقواعد "نيلسون مانديلا" قائمة لآليات التفتيش الداخلية، وفهم حقوق النزلاء ومعاملتهم وفقا لقانون تنظيم مراكز الإصلاح والتأهيل المجتمعى وقواعد الأمم المتحدة النموذجية لمعاملة السجناء.
وكان لتلك الدورة بالغ الأثر على الطلبة والطالبات فى الإرتقاء بمستوى التثقيف والفهم والوعى بالقواعد الدولية والأممية فى مجال معاملة السجناء للوصول إلى تطوير آداء هؤلاء الطلبة بمجرد إنخراطهم فى مجالات العمل الأمنى عقب تخرجهم.. وفى ختام الدورة تم إستعراض أهم الإنجازات الوطنية فى مجال تطوير مراكز الإصلاح والتأهيل بالوزارة.
يأتى تنظـيم تلك الدورة ذلك إنعكاساً على مدى حرص وزارة الداخلية على صقل القدرات الذاتية للعنصر البشرى فى مختلف المجالات الأمنية.
دورة تدريبية بمقر أكاديمية الشرطة لطلبة وطالبات كلية الشرطة بالتنسيق مع مكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات.
تعرف خلالها الطلبة والطالبات على ماهية قواعد الأمم المتحدة (نيلسون مانديلا) لمعاملة السجناء من خلال دراسة التطور التاريخى لقواعد معاملة السجناء والإلمام بالمبادئ الأساسية المنظمة لتلك القواعد، وتم استعراض بعض تجارب الدول فى آلية التفتيش الداخلية كما ورد بكتيب تقييم مدى الإمتثال لقواعد "نيلسون مانديلا" قائمة لآليات التفتيش الداخلية، وفهم حقوق النزلاء ومعاملتهم وفقا لقانون تنظيم مراكز الإصلاح والتأهيل المجتمعى وقواعد الأمم المتحدة النموذجية لمعاملة السجناء.
وكان لتلك الدورة بالغ الأثر على الطلبة والطالبات فى الإرتقاء بمستوى التثقيف والفهم والوعى بالقواعد الدولية والأممية فى مجال معاملة السجناء للوصول إلى تطوير آداء هؤلاء الطلبة بمجرد إنخراطهم فى مجالات العمل الأمنى عقب تخرجهم.. وفى ختام الدورة تم إستعراض أهم الإنجازات الوطنية فى مجال تطوير مراكز الإصلاح والتأهيل بالوزارة.
يأتى تنظـيم تلك الدورة ذلك إنعكاساً على مدى حرص وزارة الداخلية على صقل القدرات الذاتية للعنصر البشرى فى مختلف المجالات الأمنية.
الداخلية تقدم تسهيلات للحالات الإنسانية بالجوازات
بـ 22 مليون جنيه.. ضبط عدد من قضايا الاتجار في العملات الأجنبية بالسوق السوداء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية أكاديمية الشرطة مكتب الأمم المتحدة مراکز الإصلاح والتأهیل الطلبة والطالبات التفتیش الداخلیة لمعاملة السجناء نیلسون ماندیلا معاملة السجناء الأمم المتحدة فى مجال
إقرأ أيضاً:
موزمبيق.. فرار آلاف السجناء ومقتل العشرات باشتباكات مع الشرطة
تشهد “موزمبيق” موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي جرت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب “فريليمو” الحاكم دانييل شابو فيها.
ووفق المعلومات، “فرّ أكثر من 1500 شخص من أكبر سجن في موزمبيق، كما قتل وأصيب العشرات في الاشتباكات مع الشرطة”.
ونقلت وكالة “فرانس برس” عن قائد الشرطة في موزمبيق، قوله إن “ما مجموعه 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو بعد تمرد أسفر عن الفوضى والاضطرابات داخل السجن، وأثناء محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في اشتباكات مع الشرطة”.
وأطلقت القوات الأمنية، بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، “وتمكنت من القبض على نحو 150 شخصا ممن فروا من السجن”، وأشار قائد الشرطة إلى أن “نحو 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك”.
هذا وكان “رفض مرشح المعارضة “فينانسيو موندلاني” الاعتراف بنتائج الانتخابات ودعا أنصاره للاحتجاجات، رغم تأكيد المحكمة الدستورية فوز “شابو”.
وفي 12 ديسمبر الجاري، قالت المنظمات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني في موزمبيق إن “أكثر من 100 شخص بينهم أطفال، قتلوا على أيدي قوات الأمن في مظاهرات وقعت بعد الانتخابات والتي استمرت شهرين تقريبا”، “ومنذ 21 أكتوبر، |قتل 110 أشخاص في المظاهرات بحسب منصة “القرار الانتخابي” وهي إحدى منظمات المجتمع المدني في موزمبيق التي تراقب الانتخابات”، ومن المقرر تنصيب تشابو في 15 يناير ولكن المجلس الدستوري لم يصدق على النتائج الانتخابية وهو أمر لازم قضائيا من جانب المعارضة، أما زعيم المعارضة موندلاني الذي جاء في المرتبة الثانية بعد تشابو في النتائج الانتخابية، فقد غادر البلاد بناء على مخاوف على سلامته، ولكنه شجع الناس على مواصلة التظاهر من خلال الفيديوهات والرسائل المنتظمة التي ينشرها بانتظام على مواقع التواصل الاجتماعي”.