كيف تتفادي الصداع في أول يوم رمضان؟.. اعرف الطريقة الصحيحة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قد يعاني الكثير في أول يوم من الصيام بشهر رمضان بصداع وأحيانا يكون صداع نصفي.
وكشف الدكتور حسام مهران استشاري امراض الباطنة والسكر ان هناك أسباباًج للصداع في أول أيام رمضان وهي
1- انسحاب مفاجئ للكفياين ..
التعود يوميا علي شاي أو قهوة أو نسكافيه ومنع ذلك يسبب الصداع
2- انسحاب مفاجئ للنيكوتين ..
المدخنين عندما يقل في دمهم مستوى النيكوتين لفترة طويلة ، يعمل صداع .
3- قلة المياه ..
وهناك نوع من الصداع يسمي صداع الجفاف De-hydration Headache ويحدث عند قلة الماء بجسمك والمعادن تقل في جسمك ..
4- قلة الأكل ..
هناك صداع يسمي صداع الجوع Hunger Headache وخصوصا من يصابون بصداع نصفي
5- عدم انتظام مواعيد النوم .
دورة نومك بتتغير في رمضان عن الأيام العادية .
أسباب الصداع في رمضان عدم الانتظام في مواعيد النوم. تغير مواعيد وجبات الطعام. نقص كمية الكافيين (الشاي والقهوة والنسكافية)، التي يتناولها الشخص بسبب الصيام على غير العادة في الأيام الأخرى
لذلك حاول أن تقوم بتعويض فترة الصيام بأنواع وكميات مناسبة من الطعام، واهتم بشكل أساسي بوجبة السحور.
حاول أن تبدأ بوجبات لا تحتوي على مستوى عال من السكر قبل رمضان بأيام، حتى لا يحدث نقص مفاجئ لمستويات السكر بالدم، مما يسبب الصداع.
محاولة ظبط الساعة البيولوجية من حيث عدد ساعات النوم، وتجنب السهر خاصة في أيام الصيف.
شرب كميات مناسبة من السوائل والماء. ابدأ بشرب فنجان واحد من القهوة خلال النهار في الأيام القليلة قبل رمضان، لتجنب الهبوط المفاجئ للكافيين، و الذي يسبب الصداع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسباب الصداع أمراض الباطنة والسكر اول يوم رمضان
إقرأ أيضاً:
كيف تتجنب صداع أول يوم رمضان بسب الشاي والقهوة ..الصحة توضح
أيام قليلة ويهل علينا أول أيام شهر رمضان المبارك ، والذي يمثل فرحة كبيرة لجموع المسلمين في شتى بقاع الأرض .
ورغم الفرحة والسعادة التي تغمر الجميع بحلول شهر رمضان المبارك ، إلا أن هناك مجموعة من العادات تقف حائلاً أمام تلك الفرحة سواء لمحبي الشاي والقهوة ، أو غيرها من الأنماط الغذائية التي تتغير مع الصيام .
وصداع الصيام بسبب عدم شرب فنجان القهوة وكوب الشاي ، من الأمور التي ينزعج منها الكثير في أول أيام الصيام بسبب التعود .
المنبهات في رمضانوبدورها قالت وزارة الصحة والسكان ، إن الحل يكون بالبدء في تقليل شرب الشاى و القهوة فى فترة الصبح والنهار ، مشيرة الي أنه يوم بعد يوم سيبدأ الجسم في التعود حتي الوصول الي شهر رمضان
وأوضحت وزارة الصحة والسكان ، إن الشاى و القهوة مدرين للبول، لذا لابد من شرب كمية قليلة منهم بعد الفطار و الابتعاد عن شربهم فى السحور لكي لا تشعر بالعطش فى الصيام
نمط الحياة الصحىالصيام فرصة للتحكم في الوزن وضبط نسبة الدهون فى الدم وكذلك لضبط النفس ومواصلة نمط الحياة الصحى بعد شهر رمضان .
الشاي هو أحد المشروبات الساخنة المحبوبة، يشربه كل شخص تقريبًا مرتين على الأقل يوميًا ليشعر بالانتعاش والنشاط، ورغم الفوائد الصحية العديدة التي يتمتع بها، فإن إعادة تسخين الشاي، وخاصة بعد تركه باردًا، يشكل مخاطر صحية خطيرة، يمكن أن تتسبب البكتيريا والعفن في حدوث مشاكل في الجهاز الهضمي مثل التقلصات والإسهال والقيء والغثيان، كما تؤدي زيادة نسبة العفص إلى مذاق مر.
الشاي مشروب يستمتع به الجميع في مختلف أنحاء العالم، وذلك لمذاقه الرائع وفوائده الصحية الهائلة، ولا تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي على تعزيز جهاز المناعة ومحاربة الالتهابات فحسب، بل إنها تساعد أيضًا في الوقاية من الأمراض المزعجة مثل السرطان، ولكل شخص طريقة مختلفة في تحضير الشاي، ورغم أنك قد تحبه ساخنًا، إلا أنك قد ترغب أحيانًا في إعادة تسخينه وتناوله مرة أخرى إذا تركته دون مراقبة لفترة طويلة.
وفقًا للخبراء، فإن إعادة تسخين الشاي لها فوائدها - مثل توفير المال والطاقة - ولكنها قد تقلل أيضًا من بصمتك الكربونية. ومع ذلك، فإن شرب الشاي المعاد تسخينه طوال الوقت قد يكون خطيرًا على صحتك على المدى الطويل.
إليك ما يحدث للشاي عند إعادة تسخينه ولماذا يجب عليك تجنب تناوله:
إن إعادة تسخين الشاي أو غليه بعد مرور بعض الوقت قد يحرم المشروب من نكهته وخصائصه الغذائية وحتى رائحته، إذا تم حفظ الشاي لأكثر من أربع ساعات، فلا ينصح بإعادة تسخينه لأنه قد يبدأ في تراكم العفن والبكتيريا. ومع ذلك، يقول الخبراء إن الشاي، الذي يحتوي على السكر والحليب، يتلوث بسرعة إضافية ويعتمد أيضًا على درجة الحرارة الخارجية، يقول الأطباء إن التلوث البكتيري يحدث عندما يتكاثر العامل الممرض بسرعة بين 41 و140 درجة فهرنهايت، مما يؤدي إلى اضطراب في المعدة والإسهال وتقلصات البطن والغثيان ومشاكل هضمية أخرى، والتي إذا تكررت يمكن أن تلحق الضرر بصحتك الهضمية.
يحتوي الشاي أيضًا على بعض المركبات المتطايرة، مثل الزيوت العطرية والمواد القابلة للذوبان، والتي تتسرب عند تعرضها لقدر كبير من الحرارة.
كما أن تسخين الشاي مرة أخرى يؤدي إلى زيادة تركيز العفص ـ المركبات الكيميائية التي ترتبط بالبروتينات والسليلوز والنشويات والمعادن ـ مما يؤدي إلى مذاق أكثر مرارة، ورغم أن الشاي ليس ضاراً، فإن الإفراط في تناوله قد يتداخل مع امتصاص بعض العناصر الغذائية مثل الحديد.
حتى لو قمت بإعداد شاي الأعشاب، فقد يفقد العناصر الغذائية والمعادن عند إعادة تسخينه، يتم تدمير الزيوت العطرية والمركبات المفيدة، مما يجعل الشاي المعاد تسخينه أقل تغذية وربما يكون ضارًا.
أشياء مهمة يجب ملاحظتها
بحسب الخبراء، يجب أن تضع في اعتبارك أنه على الرغم من إمكانية إعادة تسخين الشاي بعد 15 دقيقة من تحضيره، إلا أنه قد لا يصبح سامًا.
علاوة على ذلك، ضع دائمًا في اعتبارك عدم إعادة تسخين الشاي الذي تم حفظه لأكثر من 4 ساعات لمنع أي نمو للبكتيريا.